روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
مــلتــقــى دواوين شــعــراء الــقــوافــي [ جميع الشعراء ] |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-03-09, 03:50 AM | #21 |
إداري سابق
|
هذه القصيدة موجهة للشاعر / علي بن صالح العويمر يأ بو حمد شكـوي تمـت سنتهـا واليوم صار الها سنه يوم عديـت علمي بها يـوم اليديـن أمسكتهـا ورحبت فيهـا ياصحيبـي وهليـت رحبـت فيهـا واليديـن أرفعتهـا وهذا حسب ما فيك ياعلي ضنيـت عسى الفرج ياعلي فـي مقبلتهـا و الا السنه هذا بهـا مـا تهنيـت مشكى لناساً ما أعـرف خاتمتهـا من شأن هذا صوب هـم ماتعنيـت جنبت ناساً عنوتـي مـا أحسبتهـا أهل الرخاء لا جيتهم تقل ما جيـت الناس مشكلتى ما هـي مشكلتهـا ياكبرها كان أنـت عنـي تخليـت أيس من الشجرة وقطـف أثمرتهـا و أقضئ حياتي بين هم و تناهيـت ولا شهر رجال فعولهـا مشهرتهـا يا علي وقت الازمه بـك تعزويـت الثانـيـه و الاولــه سابقتـهـا لكـن تحمـل زلتـى كـان زليـت كان الشكـاوي كثرهـا سمجتهـا عز الله أني في الشكاوي تماديـت ما قلتها مع أبـا أشـوف أخرتهـا وأثق و لو كثرت عليه التصاويـت رجلك صعيبات المماشـي مشتهـا وأن كان ما جريتني مـا تجريـت كان العصاء يمنـاك مـا عدلتهـا ماني بشيلها و لـو مـا تعصيـت حاول بها عسى تعـدل أعوجتهـا و معذور ياريف الخوي كانك أزريت و رد الشاعر ... علي بن صالح العويمر .. حي المثائـل و الجزالـه صفتهـا نحت الحكيم البيت سلم على بيـت حكـم معانيهـا ووثـق ثقتـهـا و أغلا ثمنها و النوادر لها صيـت من شاعراً هاجوس فكـره بنتهـا تهيضت في قاف أتها وعلى أيـت مثل الذهب و أغلى وذي ميزتهـا صبت وصيغت صوغ وللعلم تثبيت صعب القوافي هاجسـه طوعتهـا واثق واقول أنه بحر ما أستشكيت وعلي قدم رجلـه دروبـاً وطتهـا ما همها لا شاً و لا هامهـا هيـت يقدم على الغبـات فـي ملطمتهـا ويقدم على حوض المنايا الى أبديت أهل المعرفـه توصـف بمعرفتهـا وتسمع مع أهل المعرفة لا توحيت الشمس لو أن السحايـب وطتهـا لا بد ما تبـدى مـن الله بتوقيـت صعب المواقف و السنين أثبتتهـا على عرفته ماشا عيب الى ابديـت وأقول و أبرهـن علـى برهنتهـا و الى مكذبني يجـي مـا تزريـت ماني كملـي لا سمـع صاملتهـا دور ملاذ ولاذ عن قـول حسيـت يمناهـا يومـن الليالـي كتفتهـا حاولتها بفكري وحاولت و أزريـت لكن أنا شفت الليالـي أعسرتهـا ولقيت مالى قدرتٍ لـو تعزويـت الشكـوي لله قدرتـي مقدرتـهـا سويت ما سويت وأقبلت وأقفيـت هذا و لك بالعطـر أزف أورقتهـا وأرجو السموحه كان بالقول زليت |
|
|