روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
ملتقى الكـــــــســـــــــــرات فــن الكسرات الـحـجـازيه |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-01-09, 10:04 AM | #1 | |
موقوف
|
الى من يهمه الأمر 000 ماهي نقطة التحول ( بين زمانين وضدين ) ومتى يحدث التحول
ماهي نقطة التحول ( بين زمانين وضدين ) ومتى يحدث التحول في البداية أرجو أن تسمحو لي بمناسبة بداية العام الهجري الجديد بأن اقول لكل من حضر أو أجبرته ظروفه على الغياب : كل عام وأنتم كالجسد الواحد يسكن في القلب ويدعو لكم بالخير و العافية والسعادة الدائمة وبعد ذلك اُوصي نفسي واُوصيكم بالدعاء سراُ وعلانيةً لإخوننا المسلمين الصابرين والمجاهدين في فلسطين والعراق وفي كل مكان أسأل الله سبحانه وتعالى بجلال قدرته وعظمة سلطانه أن يثبت أقدامهم ويشد من ازرهم ويمدهم بعونه ويفرج ضيقهم وكربتهم ويبدل عسرهم يسرا اللهم ياعزيز ياجبار يامن أقسمت بعزتك وجلالك على أن تنصر دعوة المظلوم ولو بعد حين لايخفاك مافعله الصهاينه الطاغين وأعوانهم من الكفره الظالين في عبادك المسلمين من الظلم والطغيان وسفك الدماء التي شهدت لك بالوحدانية ولنبيك بالرسالة اللهم أنهم إخوننا وكلنا عبادك لاتأخذنا بتقصيرنا وذنوبنا وخطاينا ولاتكيلنا لانفسنا طرفة عين لاحول لنا ولاقوة الا اللجو اليك نسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العليا أن تُعجل بنصرك وتنصر الأسلام والمسلمين على عدوك وعدوهم وأن ترفع الظلم عن المظلومين وأن تهلك أعداء الدين وتشتت شملهم اللهم رد كيدهم في نحورهم وأجعل تدبيرهم في تدميرهم اللهم الطف بنا وأغفر لنا وأرحمنا والهمنا طريق الصواب أنك ولي ذلك والقادر علية ياسميع يامجيب 0 في اللحظة التي يعتصر الألم قلوبنا ويقطعها كلما شاهدت الدمار الشامل الذي يفتك بأخوننا المسلمين في فلسطين والعراق وسائر أنحاء العالم أحمد الله أني لم أشاهد مايحدث حالياً من سفك للدماء وبتر في جسد الأمة الذي أنهكته الجروح وستنزفت قواه يكفيني ماشاهدت في الماضي وما وصل الى مسمعي في الحاضر الا أن الأصوات المدويه والصيحات التي يطلقها رابط الدم ورابط الدين من المتفرجين والباكين على ذلك المشهد لن يجدي نفعاً ولن يحرك ساكناً طالما أن رابطة الدم اتفقت على أن لا تتفق وتتربعت على كرسي القرارات والمعاهدات المنهارة على أرض الواقع أما رابطة الدين فهي مترامية الأطراف ولكنها غثاء كغثاء السيل والمظهر لايعكس الجوهر الا من رحم الله ولكن الكثره تغلب الشجاعة وأولى بها أن لاتبتر في مغامرة إنتحارية وساحة الوغا اذا حمي الوطيس ليست كساحة الحبر والورق 0 ولكن كيف نحول الغثا الى سيل عارم لايقف في طريقه شي ؟ إننا في زمن ذي قار ويوم ذي قار لن يعود شاء من شاء وأبا من أبا !!!! القار وما أدراك مالقار ؟ إنه ُ القصعه التي أعمت البصيرة وسحرت الأبصار وجلبت العار والدمار 0 والأنسان العاقل والحكيم هو من يستفيد ويتعلم من تجارب الأخرين وأخطائهم في مدرسة الحياة لكي يتغلب على الرياح التي تعصف به في دار الفنا لقد وضع علماء الجيولوجيا الغربيين مبادئ جيولوجية كثيرة ينص أحدها على أن : (الحاضر مفتاح الماضي ) واذا كان هذا المبداء ينطبق على طبقات الأرض فأنه ينعكس في حياة الشعوب على سطح الأرض لكي يصبح : ( تاريخ الماضي مقياس الحاضر ) ولكن قبل أن نبحث عن نقطة التحول بين زمانين و ضدين هما : ( حذاء الذل وتاج الكرامة ) و ( حذاء الكرامة وتاج الذل ) وفي موقف مفاجى وردة فعل لاارادية وبدون شعورغاب فيها المظهر وبان الجوهر وحالت فيه الأذناب بين الراس وعديم الأحساس وجدت بأن الفرق مابين تاج الذل و حذاء الكرمة كالفرق بين الثرا والثريا فحذاء الكرامة أفضل وأعز وأشرف من تاج الذل حينما يمد الخائن لوطنه وأهله يمينه لكي يحمي من توجه بتاج الذل من جزمة الكرمة هذا إن رضيت بهم بل إنها ترفعت عن الخونه والأنذال الجبناء إكراماً لرجل ذلك الشجاع الذي لم ترضا كرامته بالذل والخيانة لوطنه وأهله والحر يدافع عن كرامته حتى لو أاجبرته الظروف بجزمته 00 و السَيفُ أَصدَقُ إنبـاءً مِـنَ الكُتُـب لاشك بأن غالبيتكم يعرف من هو المقصود في هذا البيت : مصطفى في مأدبة عمه البابا لويس .............. كبر اللقمه تحت ضوء حمراء الكؤوس لذلك ارجو أن تسمحو لي بأن أوجه هذا الكسرة لكل قاري بشكل عام والى مصطفى ومنهم على شاكلته ولويس وأعونه بشكل خاص :
الم ترى جثتهُ فرعون= أم العمى في بصايركم= =يازمرة الذل والماعون =إن تنصرو الله ينصركم وكذلك أوجه لهم بشكل خاص هذا التحدي البسيط في ذِكره والمستحيل في فعله :اتحدهم بكل ما أُوتو من قوة وما لديهم من أسلحة الدمار الشامل أن يتلفو تلك الجثة ؟ انها جثة ضعيفة فقدت روحها منذو الاف السنين ولكن هناك من تعهد بحمايتها وأبقائها اية لكل من طغى وتجبر على المخلوق وأبا وتكبر على الخالق اترككم هنا في حفظ الباري الى أن القاكم بأذن الله في الجزء الأهم من المشاركة والذي سوف أطرح فية الحل الوافي والدواء الشافي لكل الجروح والآلام وبالدليل والبرهان ( تابعونا فالحديث ذو شجون ولكل بداية نهاية ) |
|
02-01-09, 10:13 PM | #2 |
03-01-09, 01:14 AM | #3 |
|
|