![]() |
![]() |
![]() |
| روائع شعريه |
| روائع الكسرات |
|
||||||||||
|
||||||||||
|
||||||||||
| الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
#1 |
|
( تـابــع ) وقال صلى الله علية وسلم (ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود إلى الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار). وقد أمر الله رسوله بتحقيق هذه الأخوة بين المسلمين ورعايتها وقـال الله تعالي {واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمت الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا (103)} [آل عمران]. وقـال الله تعالي {ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم (105)} [آل عمران] وقـال الله تعالي {إنما المؤمنون إخوة (10)} [الحجرات]. وقال صلى الله علية وسلم (وكونوا عباد الله إخوانا، المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يسلمه ولا يحقره). وقال صلى الله علية وسلم مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسم بالحمى والسهر). وقال صلى الله علية وسلم المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا وشبك بين أصابعه). |
|
|
|
|
#2 |
|
( تـابــع ) فدلت هذه الآيات والأحاديث على أنه يجب على المسلمين تحقيقا لأخوة الإيمان التراحم والتناصر والتعاون على البر والتقوى فيدخل في ذلك نصرة المظلومين، والتنفيس عن المكروبين، وإغاثة الملهوفين ومواساة المضطرين، فمن هذا المنطلق نتوجه إلى عموم المسلمين أن ينصروا إخوانهم في فلسطين وإخوانهم أهل السنة في العراق، حيث يعيش الفلسطينيون محنة من اليهود عليهم لعائن الله ويعيش أهل السنة في العراق محنة على يد قوات الاحتلال الصليبي والمتعاونين معهم، ومع ذلك فالمجتمع الدولي الكافر من الصليبيين وغيرهم هم مع العدو الظالم بل هم العدو وكذلك الهيئات الدولية لا ينتظر منها خير للمسلمين فعلى المسلمين عموما وأهل المحنة خصوصا أن يعلقوا رجاءهم بالله ولا يلتفتوا إلى هذه الهيئات في نصرة قضاياهم ، بل التعلق بهذه الهيئات والإعراض عن الله والتفريط في حقه هو المصيبة العظمى التي أصارت المسلمين إلى هذه الحال ولا سبيل لهم في رفع محنتهم إلا بالرجوع إلى الله سبحانه وتعالى . فالنصرة تتحقق ببذل كل ما يستطاع مما يرفع المحنة، أو يخففها وأول ذلك مواساتهم بالمال لسد حاجاتهم وتنفيس كرباتهم وكفالة يتاماهم وأراملهم وعلاج مرضاهم. ومن النصرة بذل النصح لهم، وحث المسلمين في الخطب والمحاضرات والمناسبات على الاهتمام بشأن إخوانهم في فلسطين والعراق. ومما لا يستهان به في النصرة الدعاء لهم بالنصر، وكشف الشدة عنهم فإن الدعاء من أعظم أسباب النصر وكشف الشدائد وقـال الله تعالي {أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء (62)} [النمل]. وقـال الله تعالي في أهل بدر: {إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممدكم بألف من الملائكة مردفين} [الأنفال]. فالله تعالى هو المستعان وإليه المشتكى وبه المستغاث وعليه التكلان، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين . . |
|
|
|
|
#3 |
|
|
|
#4 |
|
|
|
#5 | |||||||||||||||||||||
الأخت الفاضله : همس الورود السلام عليكم بـارك الله فيـك أخـتي على مـرورك والأطـلاع حفظك الله |
||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||
|
|
#6 |
|
|
|
#7 |
|
|
|
#8 |
|
|
|
#9 |
|
|
|
#10 |
|
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |