روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
14-06-07, 12:12 AM | #1 |
@إلغـــــــــــــــــــــــــــاء حفلات مزايين الإبل @
علمت (سبق) بان قراراً سيصدر قريباً من جهات عليا فى الدولة بإلغاء ما يسمى حفل مزاين الإبل والتى تقيمه القبائل فى المملكة كلا على حده في السنين القليلة الماضية . ويهدف القرار إلى إيقاف حفلات المزاين للإبل والتي شهدت تجاوزات شرعية وقانونية فى إقامتها حيث البذخ الفاحش في الجوائز ومراسيم الاحتفالات فضلاً عن النعرات القبلية والمنافسات التي تحدث بين أفراد القبائل للحصول على المراكز الأولى فى تلك الاحتفالات . يشار إلى أنه سيتم تبليغ إمارات المناطق بهذا القرار لتطبيقه بعد صدوره ومن المتوقع أن يتم استثناء عدد من حفلات المزاين التى سبق وأن اعتمدت . يذكر أن أحد أعضاء كبار هيئة العلماء فى المملكة قد نبه في وقت سابق إلى خطورة هذه الحفلات "مزاين الابل " من حيث تجاوزاتها الشرعية الخطيرة على المجتمع . (منقـــــــــــــــــــــــــــــــــول للفائده) |
|
14-06-07, 12:43 AM | #2 |
إداري سابق
|
0 0 0 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته 0 0 0 انت ليش وضعته هنا للمشاركه بالراي ههههههههههههههههه والله ياخوك انا قرأت قبل فترة عن هذا الموضوع وبالذات عن مزايين الابل قبيلة حرب في موقع العربيه ... بصراحه وجدت فيه تهكًم كثير من معلقين من جميع الاقطار العربيه عن اسلوب مسابقة مزايين الابل وليسى عن ( قبيلة حرب ) بل بسبب البذخ والاسراف اللي ماله داعي 0 بعضهم يعلق بطريقه ساخره وبعضهم يميل الى المنطق ... طبعاً فيه قصور من كتبه حرب على الانترنت لعدم متابعتهم هذاالموضوع وعدم الرد على بعض العقلانيين ... وقد سبق وان أثرت موضوع للاخ ولد حرب بالمقال الاتي :0 0 0 مزايين «قبايل» عبدالله ناصر الحياة - 10/01/07// نشطت في السنوات الأخيرة ظاهرة مزايين الإبل في مختلف مناطق المملكة. وحظيت هذه المزايين بتغطية إعلامية واسعة في التلفزيون الرسمي والعديد من محطات التلفزيون الخاصة. لدرجة أن الرجل الذي لم ير بعيراً في حياته قبل هذه المزاينات، أصبح يعرف أنواع الإبل وألوانها وحتى الأسماء التي تطلق عليها استناداً لأعمارها، بسبب الاهتمام الإعلامي الكبير الذي أدخل سفائن الصحراء في بيوتنا على طبق من أثير. كل هذا أمر محمود، فالإبل من عجائب خلق الله كما ذكر سبحانه وتعالى في محكم تنزيله. وكان لها دور عظيم في مساعدة الإنسان السعودي القديم في مواجهة الطبيعة القاسية التي تميزت بها أرض الجزيرة العربية. فلا غرابة أن يهتم بها المتأخرون منا تكريماً لها واتصالاً بتاريخنا وتراثنا القديمين. لكن غير المحمود هو أن تتحول هذه المزايين إلى مهرجانات قبلية. بحيث تقيم كل قبيلة مزايينها الخاصة بها. وتدعو شعراءها والمسؤولين الحكوميين المنتمين لها ورجال الأعمال الذين يحملون في أسمائهم ختم القبيلة. ومن ثم تتحول المزايين من مهرجان للإبل إلى مهرجان قبلي عنصري يدعو إلى التكاتف والالتفاف حول علم القبيلة في مواجهة الأعداء من القبائل الأخرى! قبل أيام قليلة، شاهدت على شاشة إحدى المحطات الخاصة، برنامجاً خاصاً عن إقامة أحد مشايخ القبائل لحفلة عشاء ابتهاجاً منه بقرب إقامة مزايين الإبل الخاصة بقبيلته، وكم كانت صدمتي عظيمة وأنا أرى شعراء الحفلة يمجدون ويرفعون من شأن قبيلتهم ويستشهدون بمواجهاتهم مع القبائل الأخرى تأكيداً على علو كعب قبيلتهم وأفضليتها بين القبائل. تساءلت حينها: هل مازلت أعيش في القرن الـ 21 أم أن التاريخ انتكس؟ الطامة الكبرى في هذه الحفلة أنني شاهدت أحد أعضاء مجلس الشورى الموقر، وقد انبرى لتمجيد قبيلته بشكل يجعلني أدعو الآن - ومن خلال هذا المقام - أهل الحل والعقد في بلدي إلى مراجعة هذا الأمر والتعامل معه بحكمة. ليس من المعقول أبداً أن يسعى ولاة الأمر في بلادي إلى نبذ العصبية القبلية والعنصرية البغيضة، فيما يذكي نارها مشايخ القبائل بحجة إقامة مهرجانات للإبل. وليس من الحكمة أن نسعى سوياً إلى رفعة بلدنا و «تمدينها» واللحاق بركب حضارة القرن الـ 21، في الوقت الذي يسعى فيه بعضنا إلى تكريس مفهوم القبيلة والدعوة إلى العودة إلى حماها في ظاهرة انتكاسية لا تحدث كثيراً في التاريخ. كانت العصبية القبلية - وعلى مر التاريخ - تقف عائقاً في وجه التمدين والتحضر، اللذين يحملان بدورهما الأمم إلى المراتب العليا من الحضارات. فكلما كان الفرد منكفئاً على قبيلته، كان ليس بحاجة إلى مجد شخصي يسجل باسمه بسبب وقوف القبيلة خلف ظهره! وكلما كانت القبيلة فاعلة في محيطها الاجتماعي كانت القوانين المنظمة لحياة الناس غير فاعلة. فالانتماء في النهاية للقبيلة وليس للحياة المدنية التي تنشأ فيها الحضارات. ومثل هذه الأنواع من المهرجانات الموسمية، ستزيد شيئاً فشيئاً درجة الانتماء (العمياني) للقبيلة، بحيث نرى أنفسنا بعد سنوات وقد تحولنا إلى أبواق لقبائلنا، نتغنى بتاريخها صباحاً ومساءً. وننسى في مقابل ذلك ما يجب علينا فعله على أرض الواقع. ثم سنوات قليلة أخرى ونجد أنفسنا خارج التاريخ! في مقابل هذا كله، فقد سن الأمير مشعل بن عبدالعزيز سنة حسنة في تبنيه ورعايته لمهرجان الملك عبدالعزيز لمزايين الإبل الذي يشترك فيه سنوياً مئات ملاك الإبل من مختلف القبائل والمناطق. وإنني كمواطن سعودي يخاف على لحمة وطنه، أقترح أن يكون مهرجان الملك عبدالعزيز هو المهرجان الوحيد الذي تقام به مسابقات من هذا النوع، بحيث يتم تنظيمه بشكل احترافي أكبر. ويتم اختيار مكان دائم له ( مدينة حفر الباطن على سبيل المثال) وبناء ميدان ضخم يتناسب مع اسم المهرجان واسم راعيه ومتبنيه. وتقام به جميع مسابقات الإبل بما فيها المزايين والسباق وغيرهما. هذا الأمر سينعكس إيجابياً على المدينة التي سيقام فيها، فحضور هذا النوع من المهرجانات يتجاوز في معظم الأحيان مئات الألوف من الناس. وبالتالي سيسهم هذا الأمر في انتعاش مكان إقامة المهرجان اقتصادياً. كما أنه سيضعها في قلب الإعلام طول فترة إقامة المهرجان، الأمر الذي سيزيد من فرص توجه المستثمرين الكبار إلى الاستثمار فيها. وفوق هذا كله، سنرتاح من سماع نعيق الداعين إلى انتكاس التاريخ وشل الواقع والنكوص من طريق المستقبل! 0 0 0 نسال الله ان يكتب الخير للجميع وان يكون يرضى الله وولاة الامر والشعب السعودي 0 0 0 تحيتي |
14-06-07, 01:00 AM | #3 |
17-06-07, 08:02 PM | #4 |
20-06-07, 06:11 PM | #5 |
شـــــاعر
|
. . . . . .::. اجل المفتاحه وخواتها ماهي بذخ! حلال عليهم حرام علينا. قاعدين للناس على شوية فرحه يفرحونها بشوفة ربعهم وعيال عمهم وبالغالب تلاقي المنتقدين لمثل هالمناسبات القبليه من تعرضوا لضغوطات شديده في المجتمع لإنتمائهم لفئات يعتبرها المجتمع متدنيه. / الاسراف والبذخ نعرف أين يوجد ولانحتاج لكاتب او صحفي لايحمل مؤهلاً دراسياً أو عقلياً ليهرف علينا ويتظاهر بالعقلانيه أو حرصه على المجتمع. \ لي عوده / شكراً أخي صاحب الموضوع |
21-06-07, 11:33 PM | #6 | ||||||||||||||||||||||
عضو فعال
|
|
||||||||||||||||||||||
|
|