استأذن الربيعُ بن خثيم رحمه الله على ابن مسعود رضي الله عنه، فخَرَجَتْ إليه جارِيَتُه وكانت حسناء، فَغَمّضَ عينيْه، فقالت: على البابِ رجُلٌ أعمى يقول أنا الربيع بن خثيم .. فقال ابنُ مسعود: ليس بأعمى، وإنّما غَضّ بَصَرَه عمّا نَهَاه اللهُ عنه.
= ربيع الأبرار
اللهم رب جبرائيل وميكائيل وإسرافيل، فاطر السموات والأرض، عالم الغيب والشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك، إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم".