الماء القلوى وفوائده الصحيه وعلاجه للجسم من الامراض

	الماء القلوي (وجعلنا من الماء كل شيء حي) د. هند أحدوه المقدمة دور الماء في الصحة و المرض في جسم الإنسان فسيولوجية الماء في جسم الإنسان يمثل الماء من ٧٠ % الى ٩٠ % تقريبا من جميع المواد العضوية وتحدث جميعالتفاعلات الكيميائية الحيوية في النبات والانسان في الوسط المائي فهو وسيطومذيب ، ومفاعل فالماء كيمياء الحياة . وبعد الماء اكثر العناصر وفرة علىالارض فالماء يغطي ٨٠٥ من الارض و ٩٧ % من مياه العالم هي مياه بحار بينماتوجد ٢% من الماء مجمد في القطبين وهذا يعني جميع الانهار والجداولوالبحيرات العذبة تمثل ١% من مياه الارض وبدونها لن توجد حياة على الارض يتكون جسم الانسان من ٧٠ % ماءومخ الانسان من ٨٥ % ماءوعظم الانسان من ٢٥ % ماء و دم الانسان من ٨٣ % ماء , يفقد الفرد العادي ٢،٥٤ لتر\ماء يوميا والماء هو الاحتياج الاول لجسم الانسان ويليه الاكمسجين ويتلهف جسم الانسان للحصول على الناقص من الماء والاكسجين الا انه مع ازدياد عدد السكان ونمو الحضارة يتناقص نصيب الفرد منها بنسبة ٢% فقط من جفاف الجسم من الماء تسببهبوطا في مستوى الطاقة بنسبة الخمس. تنبأ الدكتور فيكتور شوبيرجر انه ستكون زجاجة جيدة من الماء اعلى من سعر النبيذ اليوم وسيجد يوما زجاجة ماء مكتوبة عليها مدعم بالاكسجين وخالي من المركبات المشعة والكيماويات في الالفية القادمة. - يعد الماء اعظم منظف للسموم ومزيلها ويمنع الشيخوخة المبكرة للجلد والانسجة الداخلية - ويقوم الماء بتنظيم الوزن المثالي في الهضم السليم للاطعمة وكبح الشهية بطريقة طبيعية - يساعد على امتصاص العناصر الغذائية. - يعد الماء اساسا لسلامة الدورة الدموية - ينظم الماء نظام تبريد الجسم فيسولوجية الجسم عند نقص الماء يقوم الماء بجميع العمليات الحيوية من تنفس ، هضم ، غسل السموم، وتليين المفاصل والأعضاء، وعمل الفضلات . إن الجفاف يعطل الوظائف الطبيعية ابتداء من الكلية ، وتعتبر التكيف مع النقص المائي حالة مرضية تعرف بارتفاع ضغط الدم وضيق الشرايين لتقليل ترشيح الماء وزيادة احتجازه بالجسم ويؤدي نقص الماء إلى حالة من الإعياء والقابلية للإصابة بالمرض وضعف الجهاز المناعي الذي بدوره يؤدي إلى خلل في الأس الهيدروجيني وزيادة حموضة الدم الذي هو أم الأمراض فتتوالد من الحموضة المرض تلو الأخر والتي تبدأ بالسمنة وتنتهي بسرطان الموت . ويعادل الجسم نفسه من حالته الحمضية بإزالة المعادن من الهياكل العظمى والبيكربونات من الدم مما يسبب نقصا في المعادن ويظل يعادل حتى يصل إلى نقص جميع المقلونات الجسدية فتموت الخلايا واحدة تلو الأخر - نقص الماء يزود لزوجة الدم ويزيد فرص الجلطات - نقص الماء يزود حموضة الدم ويزيد من توليد المؤكسدات وهذا وحده مدمر قاتل ومط ّ غ للخلايا كيفية حدوث الأمراض ؟ أكسدة الخلايا و قصر عمرها و نقص وظيفتها و تغيير الإتجاة الوظيفي الطبيعي إنا نتأكسد وبشراسة وتصدأ أعضاؤنا بمخلفات الأطعمة ( الأحماض ) والأكسجين النشط والذي يأخذ الكترونه من خلايانا والبنية الطبيعية المسموح بها في الجسم هي ٢% من نسبة الاكسجين الذي نتنفسه والذي يستطيع الجسم أن يطرده ويحاربه وبعدها تبدأ عملية الاكسده ١. الضغط النفسي والعصبي . ٢. الغذاء : إن عدم توازن نسبة طعامنا الحمض القلوي ونوعية غذاءنا يؤدي بنا إلى الحموضة المرضية ٣.المشروبات : تؤدي المشروبات الغازية إلى الموت البطئ فالجسم يحتاج إلى ٣٢ كوب من الماء القلوي لمعادلة علبة من المياه الغازية ذات الحموضة المتدنية وما يقارب ٣٨ كوب من الماء العادي لمعادلة ذلك . ٤. الجفاف : وذلك لقلة شرب الماء أو عدم الاحساس بالعطش إما تعوداَ لذلك أو بأسباب الشيخوخة أو بسبب شرب المياه الغازية والحمضية و المقطرة ٥. التلوث البيئي : إشعاعي – كميائي – ( الادوية ) ٦. الامراض : الأمراض العضال و علاجها بقلونة الدم أورام السرطان والأورام الحميدة و القلونة السرطان مرضا بشعا ومرعبا في عصرنا الحالي وهو القاتل الثاني للعالم المحتضر . وأكدت البحوث ان من مسببات السرطان ، هو حموضة الدم بجميع أثناء عملية حرق الطعام وخاصة Freeradical مسبباتها وعوامل أكسدة الخلايا الدهني منه والماء القلوي كما ذكرنا يعادل الحموضة ويأخذ بيد الخلايا للعودة الى قلوية الدم حيث نشاطها الطبيعي للميتوكندريا وشريط الحمض النووي فيخمد من هيجان وثورة الخلايا المفرط النشاط بسبب الحموضة والأكسجين الحر الذي إلكترون (O-) سيشبع ويتشبع ويهدا من هيجانه الثوري عندما يقدم له الماء القلوي الأكسجين الثابت المستقر يتزاوج مع ذراتها ويهدأ ويستقر ويؤدي دور فعال في تنفس الخلية بدل من ضررها . قص د. كارس بيرس – مدير الأبحاث في منظمة القمة العالمية - وقصته سرطان الدم Leukemia المشهورة مع عرض صورته وقصته لقد اكتشف العالم الألماني الذي يعمل في مجال الكيمياء الحيوية ، د. أوتو ويريرج المسبب الحقيقي للسرطان في عام ١٩٢٣ م وقد نال جائزة نوبل على ذلك الاكتشاف ١٩٣١ م وهو يذكر ان السبب الأساسي الأول للسرطان هو استبدال الأكسجين في كيميائية التنفس في الخلية العادية ،تخمر السكر ، ان نمو الخلايا السرطانية هو عبار عن تخمر والتي يمكن ان تبدا فقط في حالة غياب الأكسجين . ويمكن بعبارة أخرى القول أن الخلايا السرطانية هي خلايا نباتية تعيش داخل الإنسان ومنذ اكتشاف د. ويريرج والأبحاث تتوالى في محاولة وقف عملية التخمر هذه من خلال الأدوية والعقاقير ، الإشعاع ، الجراحة والتي في بعض الأحيان تكون ذات نجاح مؤقت فقط . والعلماء الألمان يحاولون إيجاد طرق تعطي الكثير من الأكسجين لوقف عملية التخمر هذه . والماء القلوي غني بالأكسجين الثابت والذي يصل إلى أكثر من مائتي ضعف الأكسجين الموجود في المياه العادية . ويذكر د. هيرمان اليها في كتابه "الحمض والقلوي" ان السوائل البين خلوية وخاصة الدم اذا اصبح حمضيا فإننا نشعر بالتعب ونصاب بالبرد .... الخ . وعندما تزداد حمضية علاج السرطان بالماء القلوي: عندما يشرب الانسان الماء القلوي الغني بالاكسجين وليس في صورة (O2) ولكن في صورة (OH-) مجموعة الهيدروكسيل والتي يكون فيها الاكسجين اكثر ثباتا (OH-) في صورة نظرا لاتحاد مجموعة الهيروكسيل مع العناصر القلوية الموجبة الشحنة . ويمكن ان تتحد مجموعتين من مجموعات الهيدروكسيل (OH-) لتكونا جزيء ماء (H2O) وينطلق الاكسجين H2O + O OH + -OH- وتقوم المعادن القلوية بإزالة سموم المركبات الحمضية بالاتحاد معها ومعادلتها ، وعندما يحدث ذلك تتحرر مجموعة الهيدروكسيل لتمد الخلايا بمزيد من الاكسجين الذي يمنع تطور السرطان ، وهذا مايسمى "ضرب عصفورين بحجر" جهاز المناعة و القلونة: جهاز المناعة وتتمثل في أمراض شتى ابتداء من الزكام مرض الايدز الماء القلوي يعطي وقاية وحماية ضد أمراض نقص المناعة ويساهم في علاج امراض نقص المناعة بتقوية الجدار الخلوي وحماية الحامض النووي من المهدم ومعادلة الراويكباليات المهيجة Fatty Perodes " الاكبر " فوق أكسيد الدهون للخلايا ، ويزيد من فعالية ونشاط خلايا الدم البيضاء والخلايا اللمفاوية . الماء الحمضي المختزل مضاد حيوي ضد السالمونيلا وغيشيرشيا كولاي . عرض الابحاث . أمراض العيون و القلونة: أمراض العيون ان عمليات التحميض الدموي تبس الخلايا والانسجة وتصلبها وتفقد مرونتها ويتراكم ويترسب أحماض الفوسفات واليوريات فتقل شفافية العدسة ويضعف البصر وقد يؤدي المواظبة على شرب الماء القلوي الى تحسين قوة الابصار . مرض السكري و القلونة: مرض السكري - يحدث السكري عندما يضعف هرمون الانسلوين فلا تعود العضلات قادرة على امتصاص الجلكوز فيرتفع سكر الدم . - أو ضعف ونقص عدد المستقبلات المحفزة للتفاعل مع الانسولين فقد ثبت علميا بان الماء القلوي المؤين المختزل يزيد من تروية ونشاط الميتوكندريا في خلايا في جزر لانجرهانز وفي المستقبلات وثبت ايضا انه يعادل حموضة الدم المتزايدة عند مرضى السكري بسبب استهلاك الدهون والبروتينات عوضًا عن الجلكوز وتراكم الاحماض الكيتونية . وبدون الانسولين تتباطأ عمليات الايض والحرق الهوائي في الخلية فتنشط عمليات الحرق اللاهوائي وتتكاثر وتتجمع أيونات الاكسجين الراديكالين الغير مستقرة فتدمر الاعضاء واحدا تلو الاخر ( بنكرياس ، كبد ، كلى ، عيون ، من مجموعة الهيدروكسيل (O-) قلب ) وبوفرة وغزارة هرمون الأكسجين الثابته في الماء القلوي تتعادل مع الالكترون الغير ثابت في الدم (OH-) (O وتحولها الى ذرة اكسجين مستقرة ثابتة نافعة ( 2 (O+) والخلايا - كذلك نقص الكالسيوم في الدم يؤدي الى نقص افراز هرمون الانسولين في الدم ، وشرب الماء القلوي المتأين يمد الدم بكمية هائلة من الكالسيوم المتاين الذي يساعد في إفراز هرمون الانسولين . - وقد تمت تجربة اثر الماء القلوي المتاين في تجربة فريدة في مستشفى النور التخصصي بمكة المكرمة في الفترة من الى لاختبار اثر الماء القلوي على البنكرياس ، وكانت النتيجة ان ٨٠ % من المرضى المشاركين قد استفادوا بإنقاص أدويتهم بنسبة تصل الى ٦٠ %. - وفي حالة مرض السكري الذي لايعتمدعلى الأنسولين فإن مستوى السكرفي الدم يبدأتدريجيا في العودة الى المعدل الطبيعي بعدحوالي شهرين إلى ثلاثة اشهر من شرب الماء القلوي المتأين بمعدل لترين إلى ثلاثة ايام ضغط الدم المرتفع والقلونة: ضغط الدم المرتفع عندما تزداد حموضة الدم ، تزداد لزوجته ، ويترسب الكلسترول على جدار الأوعية الدموية ، فيرتفع ضغط الدم لذلك . وإذا اخذ أحد المرضى نفسا عميقا عدة مرات قبل قياس ضغط دمه ، فإن القراءة حينذاك تكون منخفضة ، وذلك لأنه لأخذه للنفس العميق قد أخذ أكسجين بكمية وافرة أدى إلى رفع لحظي للرقم وهذه حيلة معروفة يقوم بها بعض المرضى لإعطاء نتائج PH الهيدروجيني للدم أكثر صحة . وعندما يتناول الإنسان الماء القلوي المتاين الذي يحتوي كميات وفيرة من الأكسجين ويؤدي ذلك إلى تقليل لزوجة الدم تدريجيا ، ومنع ترسبات الكلسترول وتقليل ضغط الدم . وفي حالة ضغط الدم المتذبذب فإنه يعود تدريجيا إلى المستوى الطبيعي بعد حوالي شهرين إلى ثلاثة أشهر من شرب الماء القلوي المتأين بمعدل لا يقل عن ٨ كاسات يوميا . أما ضغط الدم الثابت فإنه يحتاج إلى مدة أكثر من سنه لكي يعود الضغط لوضعه الطبيعي بعد الشرب المنتظم و المستمر للماء القلوي المتأين . إزالة ترسبات الكولسترول بالماء القلوي: ازالة ترسبات الكوليسترول عن الشرايين يوجد اثناء الحالة النشطة بكل ايون مجال كهربائي يقوم بحث الماء لكي يصبح سداسي التركيب ونشط . ويتبين ان هذا المجال الكهربائي النشط يقوم بذبذبات لفك وإزاحة أي عناصر مترسبة وكلسترول متراكم في الشرايين الشيخوخة وإعادة الشباب بالماء القلوي: الشيخوخة سبق وذكرنا كيف أن الجفاف وعدم الإحساس بالعطش عند المسنين ي}يؤدي إلى عدم شرب الماء ( الجفاف الخلوي) وتباطأ العمليات الحيوية وتمثيل الغذاء وإزالة السموم فتؤدي إلى تراكم الأحماض بكميات عالية مما تسبب في سحب الأكسجين وبالتالي تلف الخلايا ( شيخوخة خلوية) ومن ثم تلف العضو ( فشل كلوي، فشل رئوي، فشل كبدي ....الخ) وإذا كان ذلك دون سن الخمسين سنة سميت بالشيخوخة المبكرة ويقوم الماء القلوي المؤين المشحون بالأكسجين والكالسيوم لاستعادة الشباب وإعادة تأهيل الخلية وهنا تحتاج الى كميات عالية من استهلاك الماء القلوي المؤين. أمراض القلب و القلونة: أمراض القلب تعتبر أمراض القلب والأوعية الدموية سببا رائدا للوفاة في الدول المتقدمة وتحدث التي تسبب الآم حادة تشبه الطعنة بالسكين في وسط (Angina) الذبحة الصدرية الصدر بسبب انسداد الشريان التاجي بالكولسترول وفضلات الطعام ، إن فوق تسبب التهاب لجدار ( FreeRadical) أكسيدات الدهون والأكسيدات الأخرى الشرايين الصغرى أو الشعيرات فتنقص التروية للخلايا ومن ثم تموت . ان الماء القلوي المختزل سريع الوصول للشريان فيحسن التروية ويقلل لزوجة الدم وثقله بمكوناته فيروي الخلية العطشى من سؤ التروية . أيضا الماء القلوي محمل وبنسبة مائتي ضعف الأكسجين الثابت الموجود بالماء (O-) بمضادات الأكسدة العادي ، الماء القلوي يخفض نسبة الكليسترول الربو و الحساسية و القلونة: الربو و الحساسية تتكون الحساسية عموما من خطأ يرتكبه جهاز المناعة هندما ينتج أجساما مضادة في مواجهة مواد عادية لاضرر منها . فالربو نوع من الحساسية ينتج عنه انسداد جزئي في الشعب الهوائية نتيجة لتقلص العضلات في الجدار الشعبي ، وتبدأ نوبة الربو جراء حبوب اللقاح والغبار أو فرو القطط ... الخ ، أو حتى الحالة المزاجية للشخص نفسه ويعزي الأطباء اليابانيون هذا الخطأ في جهاز المناعة لفرط الحموضة في جسم الإنسان ، لذا فإن شرب الماء القلوي بانتظام يقلل هذه الحموضة ، ويساعد الجهاز المناعي للعودة الى طبيعته وعدم إنتاج تلك الأجسام المضادة . (منقول ومختصر )

معلومات قيمة
يعطيك العافية اخوي

يعطيك العافيه ع المعلومااات القيمه فعلآ


لاهنت يالغااالي

هلا وغلا والله فيكم

الله يـعـطـيـك الـعـافيـــــــــــة
بيض الله وجهك