بيان توضيحي: حول آخر افتراءات خفافيش الإنترنت!!

الأخ فايز بن موسى البدراني
الأخوان جميعا في هذا الصرح الشامخ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:-
لقد قمت بقراءة كاملة للبيان التوضيحي وكل ماورد على هذا البيان من ردود كلٍ حسب فهمه وعرفه واسلوبه الثقافي والمعرفي وذلك على مدى ثلاثة أيامِ متواصلة لكل يومِ ساعتان متواصلتان قراءة وتمعن وتفحص بداية بالبيان التوضيحي ومافيه من إيراد للحقائق الدامغة التي يكون وقعها على من زيفها أشد من الصواعق المرسلة ومرور بكل ردود الإخوان الأعزاء على هذا الموضوع ومدى تفاعلهم مع هذا البيان ووجدت الحماس والاندفاع في بعض الردود التي قد يفقد فيها المعلق صوابه فيكتب مالا يليق بكاتب ينتسب لهذا الصرح الشامخ الغالي على قلوبنا جميعا.ووجدت البعض وكأنه في ساحة معركة حامية الوطيس تعالت فيها صيحات النخوة لا لاللهزيمه وأنا لا الومه ولكن حسب المعقول الذي لايفقد فيه الكاتب قيمة ماكتب ثقافيا وأدبيا وأخلاقيا لان قبيلة حرب ليست غصون شجره تهتز في أدنى نسيم للرياح الآتية بما فيها من عواصف عاتية وإنما قبيلة حرب صامدة بصمود أبنائها أمام كل ما تتعرض له من محاولات بائسة للنيل من كيانها وسمعتها الطيبة وتماسك أبنائها فيما بينهم. وما حدث ليس إلا زوبعة سرعان ماتنكشف وتتجلى باالحقايق والبراهين الدامغة لان الباطل كان زهوقا.ووجدت البعض قد أتى بعين الصواب وهو النقد الهادف الذي يخدم الموضوع من كل الجوانب الثقافية والادبيه والاخلاقيه وقبل ذلك الدينية التي من خلالها يحكّم المسلم ضميره فيما يكتب وما يقول ولوكان بالمقابل يجد مايجد من خصمه لان الفرق شتان بين الاثنان كما قال الله سبحانه وتعالى

(

وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَـــكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ . وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَاإِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ) يقــول تعـالى ( وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ) : أي لا يستـوي فعل الحســنات والطـاعات لأجل رضا الله تعالى ولا فعـل السيئات والمعاصي التي تسخطـه ولا ترضـيه ولا يستوي الإحسان إلى الخلق ولا الإساءة إليهم لا في ذاتها ولا في وصفها ولا فـي جزائها (هَـلْ جَـزَاء الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْـسَانُ ) سـورة الرحمن ، ثم أمـر بإحسان خـاص له موقع كبير وهـــو الإحسان إلى من أســاء إليك فقال ( ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ) أي فــإذا أساء إلـيك مسيء من الخلق خصـوصا من له حق كبير عليك كالأقارب والأصحاب ونحـوهم إساءة بالقول أو بالفعل فقابله بالإحسان إليه فإن قطعك فصله وإن ظلمك فاعـف عنه وإن تكلم فيك غائبا أو حاضـرا فـلا تقابله بل اعف عنه وعامله بالقول الليـن وإن هجرك وترك خطـابك فطيب له الكلام وابذل له السلام فإذا قابلت الإساءة بالإحسان حصل فائدة عظيـمة ( فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنـَهُ عَـدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ ) أي كأنـه قريـب شفيق .( وَمَا يُلَقَّاهَا ) أي وما يـوفق لهذه الخصلة الحمـيدة ( إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا ) نفـوسهم على ما تكره وأجبروها على ما يحبه الله فـإن النفوس مجبـولة على مقابلة المســيء بإساءته وعدم العـفو عـنه فكيف بالإحسان فإذا صبر الإنسان نفـسه وامتثل أمر ربه وعــرف جزيــل الثــواب وعلم أن مقابلتـه للمسيء بجــنس عمـله لا تفيده شيئا ولا تزيد العـداوة إلا شـدة وأن إحسانه إليه ليس بواضع قـدره بـل من تواضع لله رفعـه هان عــليه الأمر وفعل ذلك متـلذذا مستحليا له ( وَمَــا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ) لكـونها من خصـال خواص الخلق التـي يــنال بها العبد الرفعة في الدنيا والآخرة التـي هـي من أكبـر خصال مكارم الأخلاق .
( وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِـــنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّــهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ) لما ذكر تعالى
ما يقابـل بـه العدو من الإنــس وهو مقابلة إساءتـه بالإحسـان ذكــر ما يدفـع به العـدو
الجنـي وهــو الاستعاذة بـالله والاحتماء مـن شـره فــقـال ( وَإِمَّا يَنزَغَنَّـكَ مِــنَ
الشَّيْطـَـانِ نَزْغٌ ) أي أي وقـت من الأوقات أحسسـت بشيء من نزغات الشيطـان أي
مــن وساوسه وتزيينه للشر وتكسيله عن الخيـر وإصابة ببعـض الذنوب وإطاعة
له ببعض ما يأمر به ( فَاسْتَــعِذْ بِاللَّهِ ) أي أسـأله مفتقرا إليـه أن يعيـذك ويعصمك
منـه ( إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ) فإنه يسمع قولك وتضرعك ويعلم حالك واضطرارك
إلى عـصـمـته وحمـايــته ..تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان
للشيــخ : عبد الرحمن السعـدي رحمه تعالى.أنتها تفسير بن سعدي رحمه الله.

أقول وبالله التوفيق وهو حسبي فيما أقول. يجب تحكيم العقل والمنطق فيما نقول ونعمل ولانطلق لأنفسنا العنان في كل مانراه غير مناسب لنا لإن الحياة لأتكون سعادة دائمآ لابد مايكون هناك منغصات تنغص الحياة وهذا موجود على مستوى الفردوالجماعات في كل الأمم .ومن منطلق الحوار هو الحل لماذا لايتم فتح باب الحوار والاستماع للأخر؟وفيما يلي سوف أطرح أسئلة تحتاج إلى إجابات عقلانيه بعيده كل البعد عن سفاسف الأمورالتي لاتليق بالمسلم وقبيلة حرب غنية عن كل مايقال هنا وهناك ومن لايريد
قبيلة حرب فإن حرب لاتريد أن يكون أحد رجالها من لايريدها مهما كان.

إلى الاسئله.
1-أليس أشرف الخلق محمد صلى الله عليه وسلم قد تعرض لكل أنواع الأذى من قريش همزٍ ولمزٍ واتهام بالجنون والسحر والشعر؟
2-هل ثناه هذا كله عن قيامه باالدعوة إلى الله وتبليغ الرسالة للبشرية؟
3-هل سَلِم الدعاة عبرالعصورمن التهم والأباطيل التي تم رميهم بهامن قبل أعدائهم؟
4-هل ضرأخينا فايزالبدراني ماتم تزييفه عليه من الوثائق المحرفة؟
5-هل توقفت جهود أخينا فايز عن البحث والتحري وإيراد الحقا ئق بسبب هذه الترهات أم أنها زادت من عزيمته وتصميمه على مواصلة جهوده؟
6-أليس من محاسن هذه الاتهامات الباطلة تكاتف أبناءة قبيلة حرب فيما بينهم؟
7-هل قمنا بعرض هذا الموضوع على شيوخ القبيلة ووجهائها لنسمع آراءهم وتوجيهاتهم؟
8-أين المثقفين من رجال قبيلتنا عن مايدورفي هذا المجال؟
9-أليس حليا بالكتّاب من أبنا قبيلة حرب الدفاع عن قبيلتهم برؤوس أقلامهم؟
10-أليس فايزالبدراني شخص واحد من قبيلة حرب لماذا لايكون كل حربي في مكان فايز ويتصدى لما تصدى له فايز؟
11-هل اتخذنا آلية معينة تكون ركيزة أساسية ومنطلق أساسي لما يجب عمله؟
اخواني الأعزاء قد أكون مصيب وقد أكون مخطي بهذا الطرح فإن كنت مخطيء وهو محل الظن فمن نفسي والشيطان وإن كنت مصيب فهو من الله عزوجل وحده.وبالنهاية لابد للبداية من نهاية وسوف نرى النهاية التي ترضي من كان على الحق ماشي وفي الطريق الصحيح ساير.وفق الله الجميع لكل مافيه الألفه والمحبة بينهم على منهج الله القويم الذي ارتضاه للخلق أجمع.والسلام عليكم.
أخوكم /محمد بن سعود العلوي الحربي

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سعود العلوي

	الأخ فايز بن موسى البدراني الأخوان جميعا في هذا الصرح الشامخ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:- لقد قمت بقراءة كاملة للبيان التوضيحي وكل ماورد على هذا البيان من ردود كلٍ حسب فهمه وعرفه واسلوبه الثقافي والمعرفي وذلك على مدى ثلاثة أيامِ متواصلة لكل يومِ ساعتان متواصلتان قراءة وتمعن وتفحص بداية بالبيان التوضيحي ومافيه من إيراد للحقائق الدامغة التي يكون وقعها على من زيفها أشد من الصواعق المرسلة ومرور بكل ردود الإخوان الأعزاء على هذا الموضوع ومدى تفاعلهم مع هذا البيان ووجدت الحماس والاندفاع في بعض الردود التي قد يفقد فيها المعلق صوابه فيكتب مالا يليق بكاتب ينتسب لهذا الصرح الشامخ الغالي على قلوبنا جميعا.ووجدت البعض وكأنه في ساحة معركة حامية الوطيس تعالت فيها صيحات النخوة لا لاللهزيمه وأنا لا الومه ولكن حسب المعقول الذي لايفقد فيه الكاتب قيمة ماكتب ثقافيا وأدبيا وأخلاقيا لان قبيلة حرب ليست غصون شجره تهتز في أدنى نسيم للرياح الآتية بما فيها من عواصف عاتية وإنما قبيلة حرب صامدة بصمود أبنائها أمام كل ما تتعرض له من محاولات بائسة للنيل من كيانها وسمعتها الطيبة وتماسك أبنائها فيما بينهم. وما حدث ليس إلا زوبعة سرعان ماتنكشف وتتجلى باالحقايق والبراهين الدامغة لان الباطل كان زهوقا.ووجدت البعض قد أتى بعين الصواب وهو النقد الهادف الذي يخدم الموضوع من كل الجوانب الثقافية والادبيه والاخلاقيه وقبل ذلك الدينية التي من خلالها يحكّم المسلم ضميره فيما يكتب وما يقول ولوكان بالمقابل يجد مايجد من خصمه لان الفرق شتان بين الاثنان كما قال الله سبحانه وتعالى ( وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَـــكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ . وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَاإِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ) يقــول تعـالى ( وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ) : أي لا يستـوي فعل الحســنات والطـاعات لأجل رضا الله تعالى ولا فعـل السيئات والمعاصي التي تسخطـه ولا ترضـيه ولا يستوي الإحسان إلى الخلق ولا الإساءة إليهم لا في ذاتها ولا في وصفها ولا فـي جزائها (هَـلْ جَـزَاء الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْـسَانُ ) سـورة الرحمن ، ثم أمـر بإحسان خـاص له موقع كبير وهـــو الإحسان إلى من أســاء إليك فقال ( ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ) أي فــإذا أساء إلـيك مسيء من الخلق خصـوصا من له حق كبير عليك كالأقارب والأصحاب ونحـوهم إساءة بالقول أو بالفعل فقابله بالإحسان إليه فإن قطعك فصله وإن ظلمك فاعـف عنه وإن تكلم فيك غائبا أو حاضـرا فـلا تقابله بل اعف عنه وعامله بالقول الليـن وإن هجرك وترك خطـابك فطيب له الكلام وابذل له السلام فإذا قابلت الإساءة بالإحسان حصل فائدة عظيـمة ( فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنـَهُ عَـدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ ) أي كأنـه قريـب شفيق .( وَمَا يُلَقَّاهَا ) أي وما يـوفق لهذه الخصلة الحمـيدة ( إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا ) نفـوسهم على ما تكره وأجبروها على ما يحبه الله فـإن النفوس مجبـولة على مقابلة المســيء بإساءته وعدم العـفو عـنه فكيف بالإحسان فإذا صبر الإنسان نفـسه وامتثل أمر ربه وعــرف جزيــل الثــواب وعلم أن مقابلتـه للمسيء بجــنس عمـله لا تفيده شيئا ولا تزيد العـداوة إلا شـدة وأن إحسانه إليه ليس بواضع قـدره بـل من تواضع لله رفعـه هان عــليه الأمر وفعل ذلك متـلذذا مستحليا له ( وَمَــا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ) لكـونها من خصـال خواص الخلق التـي يــنال بها العبد الرفعة في الدنيا والآخرة التـي هـي من أكبـر خصال مكارم الأخلاق . ( وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِـــنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّــهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ) لما ذكر تعالى ما يقابـل بـه العدو من الإنــس وهو مقابلة إساءتـه بالإحسـان ذكــر ما يدفـع به العـدو الجنـي وهــو الاستعاذة بـالله والاحتماء مـن شـره فــقـال ( وَإِمَّا يَنزَغَنَّـكَ مِــنَ الشَّيْطـَـانِ نَزْغٌ ) أي أي وقـت من الأوقات أحسسـت بشيء من نزغات الشيطـان أي مــن وساوسه وتزيينه للشر وتكسيله عن الخيـر وإصابة ببعـض الذنوب وإطاعة له ببعض ما يأمر به ( فَاسْتَــعِذْ بِاللَّهِ ) أي أسـأله مفتقرا إليـه أن يعيـذك ويعصمك منـه ( إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ) فإنه يسمع قولك وتضرعك ويعلم حالك واضطرارك إلى عـصـمـته وحمـايــته ..تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان للشيــخ : عبد الرحمن السعـدي رحمه تعالى.أنتها تفسير بن سعدي رحمه الله. أقول وبالله التوفيق وهو حسبي فيما أقول. يجب تحكيم العقل والمنطق فيما نقول ونعمل ولانطلق لأنفسنا العنان في كل مانراه غير مناسب لنا لإن الحياة لأتكون سعادة دائمآ لابد مايكون هناك منغصات تنغص الحياة وهذا موجود على مستوى الفردوالجماعات في كل الأمم .ومن منطلق الحوار هو الحل لماذا لايتم فتح باب الحوار والاستماع للأخر؟وفيما يلي سوف أطرح أسئلة تحتاج إلى إجابات عقلانيه بعيده كل البعد عن سفاسف الأمورالتي لاتليق بالمسلم وقبيلة حرب غنية عن كل مايقال هنا وهناك ومن لايريد قبيلة حرب فإن حرب لاتريد أن يكون أحد رجالها من لايريدها مهما كان. إلى الاسئله. 1-أليس أشرف الخلق محمد صلى الله عليه وسلم قد تعرض لكل أنواع الأذى من قريش همزٍ ولمزٍ واتهام بالجنون والسحر والشعر؟ 2-هل ثناه هذا كله عن قيامه باالدعوة إلى الله وتبليغ الرسالة للبشرية؟ 3-هل سَلِم الدعاة عبرالعصورمن التهم والأباطيل التي تم رميهم بهامن قبل أعدائهم؟ 4-هل ضرأخينا فايزالبدراني ماتم تزييفه عليه من الوثائق المحرفة؟ 5-هل توقفت جهود أخينا فايز عن البحث والتحري وإيراد الحقا ئق بسبب هذه الترهات أم أنها زادت من عزيمته وتصميمه على مواصلة جهوده؟ 6-أليس من محاسن هذه الاتهامات الباطلة تكاتف أبناءة قبيلة حرب فيما بينهم؟ 7-هل قمنا بعرض هذا الموضوع على شيوخ القبيلة ووجهائها لنسمع آراءهم وتوجيهاتهم؟ 8-أين المثقفين من رجال قبيلتنا عن مايدورفي هذا المجال؟ 9-أليس حليا بالكتّاب من أبنا قبيلة حرب الدفاع عن قبيلتهم برؤوس أقلامهم؟ 10-أليس فايزالبدراني شخص واحد من قبيلة حرب لماذا لايكون كل حربي في مكان فايز ويتصدى لما تصدى له فايز؟ 11-هل اتخذنا آلية معينة تكون ركيزة أساسية ومنطلق أساسي لما يجب عمله؟ اخواني الأعزاء قد أكون مصيب وقد أكون مخطي بهذا الطرح فإن كنت مخطيء وهو محل الظن فمن نفسي والشيطان وإن كنت مصيب فهو من الله عزوجل وحده.وبالنهاية لابد للبداية من نهاية وسوف نرى النهاية التي ترضي من كان على الحق ماشي وفي الطريق الصحيح ساير.وفق الله الجميع لكل مافيه الألفه والمحبة بينهم على منهج الله القويم الذي ارتضاه للخلق أجمع.والسلام عليكم. أخوكم /محمد بن سعود العلوي الحربي

أخي محمد بن سعود العلوي الحربي:

عليك سلام الله في كل ساعة.....وحفظـا من الرحمن من كل طالب
محبا حبانا الله حسن وداده......أخا صادقا والصدق أسمى المطالب

لقد أجدت القول ومحضت النصح، فجزاك الله خير ما يجزي به عباده الصالحين..
من فضل الله علينا أننا لم نذكر أسماء من زوروا وافتروا علينا مع أننا نعرفهم كما نعرف أبناءنا، ولكن ليس من طبعنا الشتم وإثارة الفتن، ولولا أننا خفنا أن ينخدع بعض أحبابنا بتلك الحبائل لتركناهم والقافلة تسير..
كما أنه لم يغب عنا قول الحق جل وعلا: ((إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم، لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم، والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم)).

الآية 11 سورة النور.

رب اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون.

وماعسى ان نقول

لقد هادناهم كثيرا وماكان من حماس الاخوة هنا فانه ناتج لما قرأوه من تهجم على قبيلتنا ومحاولات هابطة بتقسيم القبيله وتشتيتها ومن من ؟


لاحول ولاقوة الا بالله


وحسبنا الله ونعم الوكيل




البعض يحاول ان يٌعرف حتى ولو بخزي المهم ان يكون اسمه متداولاً ومعروفا وهذا قمة طموحه


فمثل ذاك هو ابو اعرفوني ولو بخزي



نسأل الله العفو والعافيه

وكل عام وانتم بخير

تحيتي وتقديري

مثل ذلك هو مثل ابا يحي وابا يحى هذا اليكم قصته :

وقد روي عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه وارضاه : أنه دخل يوما مسجد الجامع بالكوفة، فرأى فيه رجلا يعرف بعبد الرحمن بن داب، وكان صاحبا لأبي موسى الأشعري - رضي الله عنه - وقد تحلق عليه الناس يسألونه، وهو يخلط الأمر بالنهي، والإباحة بالحظر، فقال له علي رضي الله: أتعرف الناسخ من المنسوخ؟ قال: لا، قال: هلكت وأهلكت، أبو من أنت؟ فقال: أبو يحيى، فقال له علي رضي الله عنه: أنت أبو اعرفوني. وأخذ أذنه ففتلها، فقال: لا تقصن في مسجدنا بعد.



فذاك المزيف بحاجة الا من يأخذه باذنه ويفتلها و... وان لا يفتي بأمور القبيله ابو اعرفوني وبس




حفظ الله لنا مؤرخنا رائد التوثيق فايز بن موسى البدراني وحفظكم الله جميعا من كل سوء ومكروه



تحيتي وتقديري

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبدالله البدراني

	وماعسى ان نقول لقد هادناهم كثيرا وماكان من حماس الاخوة هنا فانه ناتج لما قرأوه من تهجم على قبيلتنا ومحاولات هابطة بتقسيم القبيله وتشتيتها ومن من ؟ لاحول ولاقوة الا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل البعض يحاول ان يٌعرف حتى ولو بخزي المهم ان يكون اسمه متداولاً ومعروفا وهذا قمة طموحه فمثل ذاك هو ابو اعرفوني ولو بخزي نسأل الله العفو والعافيه وكل عام وانتم بخير تحيتي وتقديري

الاستاذ محمد
نعم ماذا عسانا ان نقول ؟؟؟ وشرّ الامور ماصاحبته المهادنه وكفى بها وبالا انها لاتحسم رأيا وتزيد العاقل حيره واقرب مثال لها هو حالة طبيب يعرف المرض ويشخصه لكنه يتردد بوصفة العلاج بحجة ان العلاج مرّ ولن يقبله مريضه فيضطر لمهادنته ويتركه بين الحياة والموت ويعيش معه مجاملا الى ان يقضى الله مايشاء
والمهادنة نفسها قد تكون مطلوبه احيانا وهذه هى الحياة لكن لايجب التمادى فيها والا كيف يعرف الحق من الباطل ؟؟؟ وقطعا ان هناك مواقف لا تجوز فيها المهادنه وليس هناك قهرا اكثر من انك تعرف الخطأ ولا تستطيع حتى ان تشير اليه!!!بل تبقى مهادنا بالمعنى السلبى الضار واذا قيل ان من الشعر لحكمه لابأس من الاستشهاد في قول :لافى بن معلّث الديحانى حين مرّ بموقف اضطر للمهادنة معه لحين من الدهر ثم قرر حسمه بعيدا عنها فكتب دون مهادنه قائلا:
اعيال عمن ياعساكم تهبون==== اعيال جد وسمنا تاسمونه
الدار كما الدار وانتم تلزون ==== والعيش له زرّعات يزرعونه
يؤخذ محمد ضحا وانتم تحلّون==== مافيكم اللى ثنا العذر دونه
اللى يبا الطولات مايتبع الهون==== ومن راجا بالخيرات طالت شطونه
ومن كان هيّن جوه الانذال يمشون==== لو قال خلّ ارشاى مايسمعونه

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حاضر الحربى

	الاستاذ محمد نعم ماذا عسانا ان نقول ؟؟؟ وشرّ الامور ماصاحبته المهادنه وكفى بها وبالا انها لاتحسم رأيا وتزيد العاقل حيره واقرب مثال لها هو حالة طبيب يعرف المرض ويشخصه لكنه يتردد بوصفة العلاج بحجة ان العلاج مرّ ولن يقبله مريضه فيضطر لمهادنته ويتركه بين الحياة والموت ويعيش معه مجاملا الى ان يقضى الله مايشاء والمهادنة نفسها قد تكون مطلوبه احيانا وهذه هى الحياة لكن لايجب التمادى فيها والا كيف يعرف الحق من الباطل ؟؟؟ وقطعا ان هناك مواقف لا تجوز فيها المهادنه وليس هناك قهرا اكثر من انك تعرف الخطأ ولا تستطيع حتى ان تشير اليه!!!بل تبقى مهادنا بالمعنى السلبى الضار واذا قيل ان من الشعر لحكمه لابأس من الاستشهاد في قول :لافى بن معلّث الديحانى حين مرّ بموقف اضطر للمهادنة معه لحين من الدهر ثم قرر حسمه بعيدا عنها فكتب دون مهادنه قائلا: اعيال عمن ياعساكم تهبون==== اعيال جد وسمنا تاسمونه الدار كما الدار وانتم تلزون ==== والعيش له زرّعات يزرعونه يؤخذ محمد ضحا وانتم تحلّون==== مافيكم اللى ثنا العذر دونه اللى يبا الطولات مايتبع الهون==== ومن راجا بالخيرات طالت شطونه ومن كان هيّن جوه الانذال يمشون==== لو قال خلّ ارشاى مايسمعونه

الاخ حاضر كلام في الصميم وهادف
بيض الله وجهك
يقول الشاعر سبيل بن سند الله يغفرله ويرحمه
حنا حرار وكل حرٍ جزوعي=ماتمشي العوجى علينا مدانيق

بسم الله الرحمن الرحيم

النجاح وأعداؤهـ

حياتنا الدنيوية مليئة بالحوادث والغرائب ..

هناك الناجح وهناك الفاشل .. هناك الحاسد .. وهناك الحاقد ..وهناك .... وهناك .... الخ

هذا هو حال ابن آدم .. وهذه هي حياة النفس البشرية .. والنفس أمارة بالسوء ..

وكل شخص يسعى لأن يكون ناجح بحياته العملية والأسرية وفي جميع مقتضيات حياته ..

جميعنا نسعى لأن نكون أحد هؤلاء الناجحين.. في حياتنا .. وفي جميع خطواتنا التي نخطوها في أمورنا الدنيوية ..

الرجل الناجح دائما محارب .. سواء من عدوي النجاح .. أو من أعدائه الشخصيين ..

والنفس التي تأمر بالسوء.. دائما ما تحرض الشخص لفعل فعلته ضد النجاح ..

لكن ظهر في زمننا ظاهرة جديدة .سيئة لأبعد الحدود .. وهي أنفس تحرض أنفس وتنمي فيها معاداة النجاح ..

وهذا من أسوأ الأعداء إن لم يكن أسوأهم ..

فلا تحزن يا أبا تركي فأكبر دليل لنجاحك هو اعداءك ..

لأن أي عمل ناجح له أعداء وإلا لم يسمى ناجحا ..

ستلاحظ أنك محارب وقد تمتد المحاربة حتى من نفسك !!..

ولكن عليك ان تجعل من هذه العداوة دافع للاستمرار والتغريد خارج السرب بنجاحكـ ..

الرجل الناجح هو الذي يستفيد ممن يعاديه وممن يقف بجانبه

لذلك لا تحزن فأعداء النجاح هم إثبات لنجاحك ..

فسر واثقا خطاك واستمر في نجاحاتك .. واعلم أنه لا يقذف سوى الشجرة المثمرة ..



الموضوع منقول
وحبيت اهديه الى مؤرخ قبيلة حرب

أخي الفاضل موسى البدراني:
من لايشكرالناس لايشكر الله نقول شكراً لك اخي الفاضل على جهودك الملموسة والمرئية في المصلحة العامة
بشأن قبيلة حرب وغايت الناس لاتدرك وفيت وكفيت والكمال لله سبحانه أنا أقول لخفافيش النت الذي يتفلسفون
بإسماء مستعارة قولوخير أوصمتوا من لديه نقد بناء يتفضل الكاتب القدير فايز البدراني يرحب بكل من لديه ملاحظة
ويدخل البيوت مع أبوابهاء ويبعدكل البعد عن الطعن بالأنساب وهذا محرم شرعاً ..
وكل عام وأنتم بخير.

في هذا الزمن تكثر الامراض النفسية بسبب الحسد والغيرة البغيضة .. من يظن ان المجال ضيق ولا يسع الا الاستاذ فايز فهووووووو مخطئ ولكننا نربى ونجل قبيلتنا عن علوم المتردية والنطيحه أذناب الأعداء وعليكم من الله ماتسحتقون ياعشاق الشهرة والمال وحرررررررررب شامخة بشموخ جبل أحد وباقية صفا واحدا ولا عزاء للمطبلين ..

اتركوها فانها منتنه