![]() |
![]() |
![]() |
| روائع شعريه |
| روائع الكسرات |
|
||||||||||
|
||||||||||
|
||||||||||
| مـلـتـقـى الالــغــاز الـشـعــبــيــة الغاز شعبية لها عندنا كار |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
#11 |
|
|
|
#12 |
|
|
|
#13 |
|
|
|
#14 | |
|
عضو نشط
|
لايوجد مايستحق الندم غير مايضيع من العمر
مقوله للقائد صلاح الدين الايوبي |
|
|
|
|
#15 |
|
|
|
#16 |
|
|
|
#17 |
|
|
|
#18 |
|
|
|
#19 |
|
|
|
#20 |
|
شـــــاعر
|
صح لسانك على اللغز الجزل
نقول قصة سارية الجبل كان سارية بن زنيم الدؤلي الكناني أحد قادة جيوش المسلمين في فتوحات بلاد الفرس سنة 645 م/23هـ،[1] وبينما كان يقاتل المشركين على أبواب نهاوند في بلاد الفرس تكاثر عليه الأعداء. وفي نفس اليوم، كان أمير المؤمنيين عمر بن الخطاب يخطب يوم الجمعة على منبر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في المدينة، فإذا بعمر (رضي الله عنه) ينادي بأعلى صوته أثناء خطبته: "يا سارية الجبل، الجبل، من استرعى الذئب الغنم فقد ظلم". وبعد انتهاء الخطبة تقدم الناس نحو عمر بن الخطاب رضي الله عنه وسألوه عن هذا الكلام فقال: "والله ماألقيت له بالاً، شيءٌ أتى على لساني."[2] ثم قالوا لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه وكان حاضراً: "ما هذا الذي يقوله أمير المؤمنين؟ وأين سارية منّا الآن؟" فقال: "ويحكم! دعوا عمر فإنه ما دخل في أمر إلا خرج منه". ثم ما لبث أن تبينت القصة فيما بعد، فقد قدم سارية على عمر في المدينة فقال: "يا أمير المؤمنين، تكاثر العدو على جنود المسلمين وأصبحنا في خطر عظيم، فسمعت صوتاً ينادي: "يا سارية الجبل، الجبل، من استرعى الذئب الغنم فقد ظلم". عندئذ التجأت بأصحابي إلى سفح جبل واتخذت ذروته درءاً لنا يحمي مؤخرة الجيش، وواجهنا الفرس من جهة واحدة، فما كانت إلا ساعة حتى فتح الله علينا وانتصرنا عليهم". |
|
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |