![]() |
![]() |
![]() |
روائع شعريه |
روائع الكسرات |
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
![]() |
|||||||||
![]() |
|
![]() |
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#3 |
إداري سابق
|
![]() قمر طيبة / مني الشكر الجزيل على هذا الطرح ، ولي إضافة بسيطة .... لعله يُسْمحُ لي بها ، ، أولاً : اللهم إني أسألك نفسا مطمئنة ، تؤمن بلقائك، وترضى بقضائك، وتقنع بعطائك ، ثانياً : أتمنى أن لا نحمِّل من حولنا أكثر ممَّ يحتملون{ لا يكلف الله نفسا إلا وسعها } ، لأن للإنسان نفسا وهي قوة حالة في البدن تنشأ منها الشهوة والغضب ، وبين الروح الإنساني والنفس مجادلة مستمرة ولكل منهما قوى تعين وتجادل مع الأخرى ، والعقل هو المميز بينهما ،،،،،،،،،،،،،،،،، ، وعلتنا هو إتباع الهوى - والهوى يصم ويعمي - وهو نزوع النفس إلى سفل شهواتها ، يقابلها معتلي الروح لأن النفس ثقيل الباطن والروح خفيف الباطن . ، والعقل هو متسع الباطن بمنزلة اتساع النور في الكون والهوى ، فميل النفس ومطاوعتها و الاسترسال في شهواتها تجعل صاحبها مابين الداهية والهاوية ، فالدواء كلنا نملكه ... فهل عندنا الشجاعة في تجرعه ؟ ( فداء النفس دواءها إذا خالف هواها ) ، قال الشاعر: ،
ومحترسٍ من بنفسِه خوفَ ذلةٍ=تكونُ عليه حجةً هي ماهي فقَلِّصَ بُرْدَيهِ وأفضى بقلبهِ=إِلى البِرِّ والتقوى فنالَ الأمانيا وجانب أسبابَ السفاهةِ والخَنا= عفافاً وتنزيهاً فأصبحَ عاليِا وصانَ عن الفحشاءِ نفساً كريمةً= أبتْ همةً إلا العلى والمعاليا |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |