![]() |
![]() |
![]() |
روائع شعريه |
روائع الكسرات |
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
![]() |
|||||||||
![]() |
|
![]() |
مـلـتـقـى الالــغــاز الـشـعــبــيــة الغاز شعبية لها عندنا كار |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#9 |
![]() ✍️ البيت الثاني :
> تعشقهـم بنيـه ولـك الله ماشـيـف عشق المصالح اخره هجر وجفاوه --- 🔍 التحليل الفني والرمزي: "البنية" هنا تُمثّل محرك المركبة أو السيارة. "تعشقهم" = تعتمد على الأخوين (وهما قطبي البطارية: الموجب والسالب). "عشق مصالح" = تستخدم البطارية فقط وقت التشغيل لتدوير المحرك (تشغيل السيارة). "آخره هجر وجفاوه" = بعد ما تشتغل السيارة، تنفصل تمامًا عن البطارية (ما تعود تعتمد عليها خلال التشغيل)، وتكمل طريقها بالمولد (الدينمو). 💡 كأن البطارية تقول: > "هي بس تذكرني وقت الحاجة.. أول ما تشتغل، تنساني!" --- 🧠 المغزى: تشبيه ذكي جدًا لعلاقة البطارية بمحرك السيارة: علاقة ضرورية لكنها مؤقتة. البطارية (الأخوين في القلعة) هي الشرارة الأولى فقط، وبعدها تُنسى. المحرك (البنية) تستغني عنها بدون تقدير، وكأن بينهما عشق مصالح لا أكثر. --- هل ترغب أن أكمل التحليل بنفس الأسلوب لبقية الأبيات؟ |
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |