روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-03-07, 05:16 PM | #1 | |
عضو نشط
|
///////// أفكار قابلة للنقاش /////////////
> ربما تكون الفكرة التي سأطرحها عنيفة نوعا ما او ربما تكون معلومة لدى البعض او ربما تكون عبارة عن تأملات قديمة لي في المجتمع او ربما لا تعدو كونها وساوس شيطانية لاتلامس الواقع بأي حال من الأحوال, رغم اعترافي مسبقا بقلة مراقبتي لتصرفات المجتمع في هذا الوقت او الغوص في عمل تحقيق ذاتي لتصرفاته الحديثة . الفكرة التي تدور في ذهني وتمنيت أن أجد لها تفسيرا حقيقيا وليس منطقيا لان التفاسير المنطقية مقنعه للعقل قابلة للتعدد حول قضية واحدة وهذا ما يجعلها تختلف عن التفسير الحقيقي الذي ليس له إلا وجه واحد في اغلب الاحيان . لماذا اغلب منفذي الأعمال الإرهابية هم من أهل البادية ؟؟؟؟ لماذا تم القبض على مئات الأرجل للديك بينما لم تعود إحدى الأرجل بالديك نفسه ؟؟؟ لا يهمني السؤال الثاني بقدر اهتمامي بالسؤال الأول , فقد كانت لي تأملات مركزة جدا في صورة أحد المطلوبين امنيا في قضية مقتل الفرنسيين والذي نشرت صورته مؤخرا , حاولت من خلالها قراءة أفكاره او طريقة تفكيره من خلال تلك الصورة , لا أخفي عليكم كم كانت انطباعاتي وانا انظر الى صورته ايجابية جدا , فلم استطع ان استنتج من تلك التقاسيم لوجة المطلوب ان صاحبها ميالا إلى العنف والقتل والدموية ....... ولكن ما لذي جرى ؟؟؟؟ هنــــــــــــــــــــــــــا الســــــــــــــــــؤال يتبع بإذن الله تعالى < |
|
04-03-07, 05:42 PM | #2 | ||||||||||
عضو نشط
|
1-عرف عن اهل الباديه الولاء الصادق والمحبه الاكيده فعندما يحب يحب بقوه وحين يقتنع فنادرا ماتستطيع تبديل معتقده او فكره فقد اعطته الصحرا قوة الباس وقوه الصبر و00 2- ابناء الباديه يعيشون بعيدا عن المراجع الدينه الموثوقه وعندما ياتي اليهم شخص ويتخلل وينفرد بهم على حساب الدين فانهم سرعان ماينقادون خلفه اعتقادا منهم انه يقول الحق 3-بعض من ابناء الباديه ابتلوا بالمخدرات والحاجه فهذا فريسه سهله لهولاء وقبل ذلك يجب ان لا نقلل من ذكاء تلك العصبه الضاله وكيفية اصتياد الضحيه هذه بعض ماتوقع انه السبب ولكن انا ايضا لي تسالات منطقيه كما اعتقد اين دور الاب اين دور رجال القبيله اين دور رجال الدين اين دور المعلمين اين دور امام المسجد اين دور واين دور الجميع الان ينعق على التعليم وانه السبب الم نكن انا وانت والاخر مخرجات هذه التعليم ؟؟؟ لك الود |
||||||||||
04-03-07, 11:03 PM | #3 | |
عضو نشط
|
اخي محمد البدراني سأعترف لك بشئ مشاركتك ادهشتني جدا , أنتابني احساس ان فكرتك أقوى من فكرتي التي لم اطرحها الى الان بكثير أتمنى ان تكون متابعا معنا , لان وجهة نظرك ستكون رائعة كمشاركتك الرائعة دمت بود |
|
04-03-07, 11:04 PM | #4 | |
عضو نشط
|
> يتميز مجتمع البادية ببساطة التفكير في حكمه على الأخر , فهو عاطفي إلى درجة مبالغ بها بينما تختفي الى حد بعيد العقلانية في إصدار تلك الأحكام التقييمية , ليحضر القلب المنفعل والمتجهة الى الحب او الكراهية ليغطي حيزا كبيرمن الآراء العقلية التقييمية للاخروهذا ماجعل ذلك التشدد في المحبة او الكراهية تكون فوق مستوى المعقول والواقع , وأكثر مايهمني في تلك العاطفة المنفعلة هي عاطفة الكراهية الجائرة والمتضخمة الى درجة المرض , وهي التي سوف ادخل من خلالها الى نظرتي فكرتي التي سوف اطرحها. الهفوات عند أهل البادية غير مغفورة – ولا اقصد الهفوات تلك الهفوات الكبيرة – والأخطاء غير منسية, والأحداث لها عقول تذكرها ولا تنفك عن ترديدها وتهويلها وتكرارها من أجل إعلاء الذات ولو كان على سبيل إنقاص الآخرين. ومن هنا فان السبيل الوحيد لمن أراد مسح ذلك الماضي الكئيب هو النزوح إلى التدين – وهنا لا استطيع ان أعمم ولا يستطيع احد ان ينكر وجود هذه الظاهرة الا المكابر – فبعد ان ينتقل ذلك الرجل المحطم من مجتمعه الذي ينظر اليه نظرة دونية نتيجة أعمال سابقة له إلى التدين تبدء هنا الاحداث المتتابعة والمتسارعة في نفس الوقت نحو طريق العنف والتشدد . ولكن لماذا ؟؟؟؟ سأقول لكم شاب محطم ويائس ينقلب وضعه الاجتماعي رأسا على عقب , فبعد ان كان منبوذا اصبح محبوبا , وبعد ان كان شرذمة اصبح علما وبعد ان كان نبراسا للشر اصبح قدوة للخير .ولاتنفك هذه السعادة بهذا التحول الاجتماعي عند الشخص من دغدغة عواطفه واستنشاقه للنشوة , وأكثرها نشوة وطربا ذلك التبدل في نظرة المجتمع من أقصى اليسار الى أقصى اليمين , وهذا بطبيعة الحال راجع الى طبيعة المجتمع البدوي وتفكيرة البسيط المليء بالعاطفة . يتبع بإذن الله تعالى < |
|
04-03-07, 11:37 PM | #5 |
في البداية يقولون من راقب الناس مات هما ؟! أخي العزيز الإرهاب لا يعرف أي مستوى إجتماعي ولذا لا يجب علينا أن نقيمه من هذه الناحية ؟! ولكن وبما أن عقلية أهل البادية هي نوعا ما عقلية أن حبت فمن المستحيل أن تكره و العكس صحيح ؟! وقد تكون في أيام تكوينها الأولى عقلية قابلة للعجن و هذا هو مربط الفرس ؟! كذلك قد تكون هذه العقيلة محصوره في الدين ( لأنه كل شي لإستمرار هذه العقلية ) أكان هذا الفكر الديني صح أم خطاء بينما عقلية غير أهل البادية قد تكون متفتحة لأمور قد تنحصر في أمور النصب و الإحتيال و التلاعب على قوانين و أفكار تتعدى هذه النظره الدينية إن لم تكن في الأساس تحسب لها أي حساب ؟؟!! وهذه النوعية هي مثل مايقولون شجره تظلل على من هو من هذه النوعية و لها صوت مسموع ؟!! مجرد مشاركة و بعجاله على هذا الموضوع ؟!! تحياتي و مودتي |
|
05-03-07, 01:29 AM | #6 |
عضو شرف
|
الأخ الفاضل سبف المهند
سؤال وجيه جدا لماذا غلبية هؤلأ من أبناء البادية ؟ ولكن من يقوم بهذه الأعمال أخي سيف ليس فقط من أبناء البادية وليس فقط من السعوديين وليس فقط من العرب بل بينهم قوميات أخرى هندية وباكستانية وأندونوسية وتركية وشيشانية وفلبينية إذا المسألة ليس لها علاقة إطلاقا بأبناء البادية أم الحاضرة أم القوميات المسألة واضحة جدا وتتلخص بالتالي الظلم والإستبداد يدفع للثأر والإنتقام الفقر والجهل يدفع لليأس الدور الإعلامي والخطابي الذ ي يلهب المشاعر ضد الغير الفراغ وإساءة إستغلاله التعامل مع الأحداث بالعاطفة المفرطة وغياب الحكمة والتروي تسمية الأفعال بغير مسمياتها الحقيقية فالأرهاب لا جنسية له ولا وطن ولا قومية ولا ديانة فعندما يُمعن القوي في ظلم الضعيف ويسلبه أرضه وماله وعرضه ويصدر القرا رات والأحكام مفصلة بالمقاس كما يريدها -- فإن الضعيف لا محالة سيقاتل بكل مالدية من إمكانيات حتى وهو يعلم بأنها معركة غير متكافئة وسيخصر فيها أغلى مالدية -- روحه -- وعندما يستشري الجهل والفقر في مجتمع فأي كلمه تثيره ويسهل توجيهه وقيادته من المغرضين ويعاني من الفقر والعوز فتمكن منه اليأس فلا شيء يخسره --- فلما لا يجرب هذا الطريق الوعر ؟ وعندما يشاهد القصص المحزنة عن بني قومه وأهله في الدين والعقيده ويرى تلك الصور البشعة عن القتل والإغتصاب والسجون والتعذيب وعندما تصاغ له بصورة ملهبة للمشاعر -- فلماذا لا يندفع بإحساس النصرة ؟ وعندما يكون هناك فراغ طويل في حياة الشباب بسبب البطالة أو لعدم تمكنه من تكملة دراسته فتتقاذفه التيارات الإنحرافية أو تلك المتطرفة فإنه يهذا أضحى صيد سهل لأي الفريقين والإنسان بطبعه عاطفي ذو تكوين من المشاعر والأحاسيس المعقدة فلا يستطيع أن ينأى بنفسه عن محيطه والأحداث التي تدور فيه -- ولسؤ حظنا فإن عالمنا العربي يحضى بنصيب الأسد من هذه الأحداث فخلقت عند العرب جيلا يتعامل مع الأحداث بعاطفة مفرطة ولا أدل على ذلك برنامج الإتجاه المعاكس حيث تتجلى العاطفة في التحاور وتختفي العقلانية من بعض المحاورين وهم من الطبقة المثقفة وعندما تسمي الأفعال البغيضة بطولات وألإنتحار إستشهاد فإنها مغالطات خبيثة فكيف يجوز قتل المسلم لأخيه المسلم ؟ كما حصل لإخوتنا الفرنسيين شمال المدينة --وكيف يجوز قتل غير المسلمين من أهل الذمة الذين لا يحملون سلاحا ضدنا وإنما أستقدموا لبلادنا بطريقة نظامية لمشاركتنا في نهضتها ؟ فهل هذه بطولات وإستشهاد ؟ إنه من الجيد أن تموت من أجل بلدك ولكن من الأجود أن تحي وتعيش من أجلها وتشارك في بناءها ختاما أخي سيف لك مني خالص الود والتقدير بدر القايدي |
05-03-07, 09:14 AM | #7 |
05-03-07, 08:33 PM | #8 | |
عضو نشط
|
الاخ سيف المهند هذا الموضوع بالذات يجب ان يناقش ويناقش برويه وحكمه فالان اصبحنا نري الاحداث ونتعجب ونتسال لماذا هل هذا من التدين والدين والجواب لا فقتل الابرياء ليس من الدين بشئ هل هذا من الحاجه والفقر والجواب لا فعند ضبط هولا ء تجد معهم الاموال الطائله هل هو جهاد وقتال العدو الجواب لا فنحن فى بلاد الاسلام ووبلادنا ليست محتله وكل واحد من الاخوان فى ردودهم اجد فيه نقاط يجب ان تفند لانها منطقيه ووجيه ويجب ان يكون لهذا النقاش محصله نهائيه نستفيد منها او على الاقل نفهم جواب السؤال لماذا؟؟؟ لك الود |
|
05-03-07, 11:48 PM | #9 | |
عضو نشط
|
>
نأتي الى الفصل الأخير في ذلك التوجه الإرهابي او صناعة الإرهاب اذا صح التعبير , وهو انتقال الشخص المحطم اليائس إلى نظرة اجتماعية أفضل بكثير مما كان عليها في السابق وكان ذلك عن طريق التدين والذي للأسف لايوجد غيره عند أهل البادية لمحو الزلات والأخطاء والسابقة وفتح صفحة جديدة , عندها ينخرط صاحبنا بعد ذلك مع مجموعات معينة وهي التي استطاعت اكتشافه وضمه إليها ويكون ذلك الأمر في ظاهرة برئ جدا ويتشكل على صور عديدة سامية ولكنها مختلفة في مضمونها ومنها مثلا تشكيل حملات دعوية او تنظيم محاضرات دينية او الاجتماع في رحلات برية , ويبدأ مسلسل الحقن بالجرعات الإرهابية بتزايد وبفترات متقطعة دون إجهاد الذهن وبشكل يوفر لهم الأمن وأيضا من اجل خلق حاله من الحيرة الفكرية لدى صاحبنا حتى يتم إيصاله إلى نفس الفكر الذي ينتمون إليه والأفكار والاعتقادات والأهداف التي يسعون اليها عندها تبدأ الأسرار تُكشف إليه وتعرض عليه ويطلب بها راية ,,,,, ولكن ماهي الأحداث والتغيرات والتقلبات في وضع الشخص مع مجتمعه خلال هذه الأحداث ؟؟ للأسف الشديد يتم تهيئة وضع اجتماعي عالي جدا لصاحبنا من خلال تل الجماعة التي انظم لها وذلك غالبا يكون من خلال قبول دعوته لهم والحضور له لإكرامهم , ويتم استغلال هذه الطقوس في دعوة أبناء قبيلته , وربما يكون ضمن المدعوين إلى الوليمة احد المشايخ المعروفين نوعا ما لإيصال اكبر كم من التأثير , فينبهر ما حوله بهذا الحال التي وصل إليها صاحبنا , فيبدأ جميع ابناء قبيلته بالنظر اليه بقدسية وإجلال وبعاطفة غير مطابقة للواقع , وربما هذا الوضع جعل من هم على شاكلة صاحبنا في ماضي عهده يطمحون إلى السير في طريقة . يتبع باذن الله تعالى > |
|
05-03-07, 11:54 PM | #10 | |
عضو نشط
|
اخواني مثقفي ومفكري قبيلة حرب ستكون لي عودة لك مشاركة طرحت هنا وسنخرج بفائدة لنا ولغيرنا ان شاء الله تعالى تحياتي لكم |
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|