روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
28-08-09, 10:51 PM | #1 | |
عــضــو
|
عبدة الشيطان في الرياض ، هم ذاتهم الباطنيون الأمويون !!!
هذا موضوع نقلته لكم وبصراحة الموضوع خطير وفيه معلومات مهمة وموثقة
وياليت احبابي الباحثين في قبيلة حرب يبحثون لنا المعلومات اللي في الموضوع تعريف نقلاً من " الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب والأحزاب المعاصرة " والذي أعدتها الندوة العالمية للشباب الإسلامي ؟ اليزيدية الأموية : اليزيدية: فرقة منحرفة نشأت سنة 132هـ إثر انهيار الدولة الأموية. كانت في بدايتها حركة سياسية لإعادة مجد بني أمية ولكن الظروف البيئية وعوامل الجهل انحرفت بها فأوصلتها إلى تقديس يزيد بن معاوية وإبليس الذي يطلقون علية اسم (طاووس ملك) وعزازيل. التأسيس وأبرز الشخصيات: • البداية: عندما انهارت الدولة الأموية في معركة الزاب الكبرى شمال العراق سنة 132هـ هرب الأمير إبراهيم بن حرب بن خالد بن يزيد إلى شمال العراق وجمع فلول الأمويين داعياً إلى أحقية يزيد في الخلافة والولاية، وأنه السفياني المنتظر الذي سيعود إلى الأرض ليملأها عدلاً كما ملئت جوراً. ويرجع سبب اختيارهم لمنطقة الأكراد ملجأ لهم إلى أن أم مروان الثاني ـ الذي سقطت في عهده الدولة الأموية ـ كانت من الأكراد. • عدي بن مسافر: كان في مقدمة الهاربين من السلطة العباسية، فقد رحل من لبنان إلى الحكارية من أعمال كردستان، وينتهي نسبه إلى مروان بن الحكم، ولقبه شرف الدين أبو الفضائل . لقي الشيخ عبد القادر الجيلاني وأخذ عنه التصوف، ولد سنة 1073 م أو 1078م وتوفي بعد حياة مدتها تسعون سنة ودفن في لالش في منطقة الشيخان في العراق " أهـ علاقة عبدة الشيطان بالأمويين ! تُعد الحركات السياسية الباطنية من أعقد وأنظم وأخطر الحركات اللاعبة على المسرح السياسي على مر العصور ! وإن كان في عملها السياسي الباطني ما قد يؤثر على أنتشارها بين العموم وجذب المريدين ، إلا أنها أستوزرت بدلاً عن هذا الضعف الإيديولوجي ، بارتداء معطف العقائد الدينية والمشارب اللاهوتية التي منها وبها يتم الانتشار والوصول إلى أكبر عدد من المريدين ؟ وتعتبر الحركات الباطنية من أخطر الحركات على البشرية جمعاء ، بمافيهم مريديهم ، فالعمل الباطني " السري " يتيح للباطنية أستخدام المشروع وغير المشروع في سبيل دعم قضاياهم ، فهم لايتوانون عن أستخدام " أخس " الدسائس وأعتناق المذاهب والعراقيات المخالفة لهم ، والامتزاج معها والمناداة " ظاهرياً " بأدبياتها ، في ذات الوقت الذي يمررون أهدافهم الباطنية وزرع بذرة التفتيت العقدي والإيديولوجي في المجتمعات التي تلبسوا بها ؟ من هذه الحركات الباطنية ، حركة مايسمون " اليزيدية الأموية " وهي طائفة باطنية - كما تعرف نفسها - تتواجد في العراق وسوريا واليمن كما تتواجد قبل توحيد الجزيرة العربية ، في جبال عسير ووادي بيشة والحجاز واليمن ، وهم ينتشرون في أوروبا الحديثة بأعداد هائلة ولهم عملهم المنظم السري في كل البلدان التي يقطنونها ؟ تنتسب هذه الحركة الباطنية إلى يزيد بن معاوية الخليفة الأموي ، والذي يعدونه اليزيدية ، أحد أركان آلهتهم السبعة ، وهم يقدسونه ويعظمونها ويعادون كل من يناله أو ينال من بني أمية ؟ وهو أنتساب عقائدي باطني وليس أنتساب عرقي ، فيزيد بن معاوية منقطع النسب يقول ابن كثير عن نسل يزيد بن معاوية " وقد انقرضوا كافة فلم يبق ليزيد عقب " البداية والنهاية كما أن الأمويين في جزيرة العرب هم دعيين باطنيين ، لاينتمون إلى العرب بصلة ناهيك عن بني الأموية المقطوعين النسب العربي أو مابقى منهم في عداد الغجر أو يزيدية العراق ! يقول الشيخ والمؤرخ هاشم بن سعيد النعمي قاضي المستعجلة في منطقة عسير سابقاً ، في كتابة تاريخ عسير ج 1 ص 185 " ولكن هل يُصدَّق أن أحدا من الأمويين جاء إلى عسير فيبقى مجهولا على التاريخ إلى أن يظهر اسمه بعد ثلاثة عشر قرناً مضت مع ما للأمويين من شهرة لا تخفى على التاريخ " وهذنا يظهر أنك الباطنية الأموية ، هي دعية لا أصل لها في العرب ، لا في جزيرة العرب ولا غيرها من الأقطار العربية ! بدأ تكون اليزيدية في شمال العراق من 12 ألف أموي ، هم تعداد من تبقى من الأمويين بعد هزيمتهم من العباسيين ، وفي القرن السادس الهجري ، وصل إليهم في شمال العراق قادماً من لبنان رجل يدعى عدي بن مسافر وهو من نسل مروان بن الحكم الخليفة الأموي ! وصول عدي بن مسافر الأموي - وهو الذي يرى بمهدوية يزيد بن معاوية - إلى الأمويين اليزيدية في شمال العراق ، كان له الأثر في تكون الإيديولوجيات اليزيدية فيما بعد ، وقد بدا على الأمويين تعظيم هذا الرجل - ابن مسافر الأموي - حتى أن له قبراً في شمال العراق ، يحج إليه اليزيديين من جزيرة العرب ومن اليمن ومن أوروبا ، دون الحج إلى بيت الله الحرام ! يقول أنور معاوية الأموي - أمير اليزيدية الآن - في مقابلة أجرتها معه جريدة الزمان : " فمن المعلوم اننا نحن اليزيدية نعبد الله الواحد الأحد ومن بعده جبرائيل (طاووس ملك) ونؤمن بالنبي ابراهيم الخليل الذي نعتبره جدنا الأكبر بعد آدم، ونقدس ايضا يزيد بن معاوية باعتباره رمز سلالتنا الأموية، وكذلك عدي بن مسافر باعتباره باني طريقتنا الروحية وجامع كتابنا المقدس (الجلوة والأسود)" جريدة الزمان 2002 الحراك السياسي لليزيدية في البلاد الإسلامية . اليزيدية وبما أنها طائفة باطنية كما يقول الأمير أنور الأموية في وصفه للأمويين جيث يقول : " ان تاريخ الطائفة اليزيدية يشبه كثيرا تاريخ باقي الطوائف الباطنية الموجودة في المنطقة " لذلك تجد اليزيدية - كما باقي الطوائف الباطنية - تتحالف و " تتصاهر سياسياً " مع كل الحركات السياسية الثورية العسكرية منها والحزبية التي تتواءم مع بعض - وليس كل - أهداف اليزيدية الأموية . ففي عام 1969 م تمكن الأمير بايزيد الأموي - رئيس الطائفة آنذاك - وبالتنسيق مع حزب البعث من افتتاح مكتب الدعوة اليزيدية في بغداد والذي تحول فيما بعد إلى المكتب الأموي العربي ، وهذا المكتب يهدف إلى نشر القومية العربية - وفق المنظور البعثي الأموي المشترك - وقد اتخذ هذا المكتب له شعار " عرب أموييّ القومية، يزيدييّ العقيدة " ! وبما أن الطابع السياسي هو الغالب على هذه الطائفة اليزيدية ، فإنها وكعادة الطوائف الباطنية ذات الأهداف السياسية ، أخذت في صراع مرير مع الطائفة الشيعية ، بحكم قيام كلا الطائفتين على إيديولوجيا سياسية تنقض الأولى الأخرى . فالشيعة الروافض يلعنون ويشتمون يزيد بن معاوية ، والصحابي الجليل معاوية بن أبي سفيان - رضي الله عنه - وفي المقابل تجد الطائفة اليزيدية الأموية تلعن وتشتم الصحابي الجليل علي بن أبي طالب والحسين بن علي رضي الله عنهما ! وفي ذات السياق ، تجد الشيعة يحجون إلى كربلاء ويشركون الحسين - رضي الله عنه - مع الله عزوجل ، في ذات الوقت الذي يحج اليزيديون الأمويون إلى مرقد عدي بن مسافر ، ويشركون يزيد بن معاوية مع الله عزوجل . التوجهات السياسية الباطنية للطائفة اليزيدية الأموية في الشرق الأوسط ! أ - المملكة العربية السعودية يعلم الجميع أن طبيعة الحركات الباطنية سياسياً ترتكز على " التلبس الديني " لأنه هو المؤثر في الشعوب ويستقطب المريدين ، وبذلك كانت اليزيدية الأموية على مر التاريخ تماهي الوضع بحساب القوة والضعف والسيطرة ، فنجد اليزيديين يعلنون مسيحيتهم في أوروبا وإسلاميتهم في جزيرة العرب واليمن ! وقد كشف لنا التاريخ بعضاً من أساليب اليزيدية الأموية في جزيرة العرب وتحديداً المملكة العربية السعودية ، وكيف أن لها نشاطاً سياسياً وإعلامياً قوياً ! بعد عام 1400 هـ ظهر في السعودية كتاب تداوله المهتمون بالتاريخ ، وكان الكتاب يروج لليزيدية الأموية ، وقد ألهب الكتاب مشاعر المطلعين على خطورة الوضع ومدى تغلغل اليزيدية الأموية بين مريديها سواء في وادي بيشة أو في منطقة عسير أو في غيرها ، وهم بلاشك من اليزيدية الأموية وليسوا من أهل تلك المناطق ! وقد تحركت السلطات السعودية - المباحث العامة - في حينه ، وقد كثرت الأقوال مابين من يقول أنه تم القبض على أصحاب الكتاب المزور الباطني وبين نافي للقبض عليهم ، ولكن الجميع مجمعون أن اليزيدية الأموية هي من تقف وراء هذا العمل الجبان ، وللأسف أن السلطات السعودية تفضل التكتم في مثل هذه الأمور ، كما فعلت بتكتمها على تفجير الخبر والذي كان خلفه أيادي إيرانية ! ذكر الاستاذ عبدالعزيز البراهيم العبدالعزيز الاحيدب في مجلة الحصاد الخاصة بأسرة الاحيدب ما نصه : " .... حيث أن هذا الكتاب لا مصادر له وهو مزيف وسمعت أنه قبض على الذي زور هذا الكتاب " أهـ ولعل الأستاذ / الأحيدب كان يقصد من كان يوزع الكتاب ، لأن من زور الكتاب ليس من الداخل السعودي بل من الخارج كما سيأتي معنا ! قال محققي الكتاب الأستاذ الرويشد والأستاذ الحميد : "" ويغلب على الظن أن المؤلف الحقيقي لهذا الكتاب واحد من أولئك المرتزقة من خارج البلاد " ص10 " ولأدرك القارئ أن مؤلف النظم والنثر شخص واحد أن صاحب الشعر والشرح شخص واحد لم يتغير .... وأن الناظم الشاعر والكاتب الناثر كليهما شخص أو عدة أشخاص متواطئون على التزييف والتحريف " ص8 لاشك أن من يطلع على الكتاب يجزم بأن الكتاب قام عليه عدد من المختصين في الشعر والنثر والأنساب وامتازوا بالحيل والغايات كما قال بذلك الشيخ حمد الجاسر ! هذا الكتاب هو كتاب " إمتاع السامر وتكملة متعة الناظر " والذي هو دعوة لليزيدية الأموية الباطنية ، والذي تسرب إلى البلاد السعودية - حماها الله - فقامت دارة الملك عبدالعزيز وفي عام 1419هـ بتحقيق الكتاب وبيان بطلان مافيه من دعاوي أموية باطنية يرفضها العقل قبل أن يرفضها الواقع التاريخي والجغرافي والديني ! ولكن يبدو أن النشاط اليزيدي الأموي فعال ونشيط في الداخل ، فقد تم أنتشار الجزء الثاني من الكتاب المزور الباطني في عام 1423 هـ مما حد دارة الملك عبدالعزيز في عام 1427 هـ إلى إصدار تحقيق آخر للجزء الثاني تتبعت فيه مواطن الخزعبلات اليزيدية الأموية التبشيرية ! هذا بشكل موجز عن تحركات الكتاب الباطني الأموي بين المزورين وبين محققي المملكة العربية السعودية ! والآن لننظر فيما يحويه هذا الكتاب التبشيري اليزيدي ، وقبل ذلك نقف على تعريف موجز عن الكتاب ذكرها الشيخ أبو عبدالرحمن عقيل الظاهري ، حيث يقول : " يبدأ التاريخ سنة 132هـ بقلم مؤرخ يزعم أنه ألفه في النصف الأول من القرن الرابع عشر الهجري فلا تجد احالة لمصدر معروف وتجد أحداثاً وشعراً فلا تطمع أن تجد لهم ذكرا في مؤلفات بين 130هـ إلى 1350هـ لأنه لا وجود لهم إلا في خيال ابن القرن الرابع عشر الذي يتلقى عن القرن الثاني الهجري مباشرة بلا واسطة " أ.هـ ولآن لننظر ماورد في هذا الكتاب ، وسيجزم من له أدنى معرفة ، أن الكتاب باطني أموي يدعو إلى اليزيدية الباطنية !! 1- الكتاب يتحدث على أن بلاد الجنوب ونجد واليمن هي من ممتلكات اليزيديين الأمويين ! 1- أن قبائل عسير وشهران وقحطان ورجال الحجر ورجال ألمع وغامد وزهران هم من رعايا الأمويين وأنهم خدم طواعية يدينون بالولاء والتبعية للبيت اليزيدي الأموي ! 3- يركز مؤلفي الكتاب على أن " بيشة " كانت منذ القرن الثالث وإلى القرن الثالث عشر مطمع لكل دول العام ، فلاتجد عام من الأعوام إلا وتأتي جيوش جرارة طامعة في " بيشة " ، جيوش من مصر والعراق والشام والهند ، جيوش عباسيين ومماليك ، مسلمين ومسيحيين ، كل هذه الجيوش تطمع في " بيشة " ليس لسبب ، وإنما لأن فيها دعيين من الباطنية الأموية ! 4- يذكر مؤلفي الكتاب الباطني ، أن اليزيدين ومنذ القرن الخامس كانوا يهتمون بـ " التعدين " وأنهم يصنعون قنابل ملؤوها المسامير - أي أنها قنابل عنقودية - وأن لديهم في عسير مصانع للتسليح الحربي ! 5- ذكر مؤلفي الكتاب الباطني ، أن لليزيديين الأمويين في بلدتي " ثرمداء " و " العيينة " - من البلدات النجدية حول الرياض - مصانع حربية من القرن الثامن الهجري ، وقد أستقدم اليزيديون إلى " ثرمداء " و " العيينة " عمال ذو حرفة حربية ، من اليهود ومن الهند ! 6- ذكر مؤلفي الكتاب الباطني ، أن اليزيديين الأمويين ، قد دربوا " القرود " على ركوب الخيل وحمل السيوف ومناجزة الأعداء ، وأنهم أرسلوا كتيبة كاملة من " القرود " تمتطي الخيول لمحاربة الصليبيين في فلسطين أثناء الحروب الصليبية في القرن الخامس ! وأن هذه " القرود " قادرة على زرع الألغام ومداواة الجرحى والحياكة والتطريز ! للمزيد http://search.suhuf.net.sa/2004jaz/jun/9/ar4.htm |
|
|
|