عوده ليان وبه رشاقة غزاله

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الحصني

	في كل يوم ادخل بريد الرسايل= ما جاتني من نور عيني رساله ادخل على الوارد واراقب وخايل= ما لاح لي براق صادق خياله شفقٍ على وصله ولا لي وسايل= رجاي بالله ثم لفتة وصاله حاكم وطن هدف الضلوع النحايل= محدٍ معه حاكم وطنهن لحاله هدفٍ تجاوا قبل شوفه محايل = وبشوفته يرعى خضرهن حلاله ينزل رياضٍ با الضماير خمايل= ويقطن خفوقِ مرهيٍ له زلا له علي لا يقسا ولاهو بعايل= وعليه انا في صادق الشوق واله يزهاه قولي يوم اقول المثايل = ويزها المثايل يوم اوصف جماله لزين في وصفه رسوم ودلايل = يفرح قصيدي فيه يوم انتخاله لعيونه الثنتين ذات العمايل= قاف القصيد ايقول ياحي فاله بيتٍ يحاول يحتفي با الجدايل= وشطر لغنج عينه وشطر لدلاله وبيتٍ يلم اوصوف زين الخصايل = وبيتٍ ليامنه طرالي عناله اليامشى بخطاه تقل ايتحايل= كنه يكلم من غروره خياله والخصر دلة سيف من صنع حايل= دلة كريمٍٍ من غلاوي دلاله متراكين عنده عيال الحمايل= فاحة وهو عنها يرحب وداله ومعلقٍ نابي سواة النثايل= يشكي جنوبيه عداوة شماله لا وقفته عدله ولا هو بمايل= يرسم تضاريس الخريطه ضلاله كان الهوا قبلي شموخ الاصايل= ونقفته تقول عروة ابياله لاهي مثقلته ولاهو بسايل= عوده ليان وبه رشاقة غزاله ومن النسب ينسب لعز القبايل= ابوه حربي والطنايا خواله ماطاع بي من حاولوا با العذايل= ولا طعة به من قال مالك وماله عليه شرهات النوايا صمايل= مالي غلا غيره وهو قال ماله

صح لسانك وسلمت يمينك وعلا شانك ...

أبيات رائعه ...

أقرأ البيت ويزداد شوقي للبيت الأخر ...

ولم أدري بنفسي إلا وأنا في نهاية القصيدة ...

جمال ينساب من منبع الجمال ( خالد الحصني ) ...

(

)

(

أوركيدا بل باقات الأوركيدا ... لك وللقصيدة ...

وتحية لحرب وتحيه لطنايا ( شمر ) ...

؛

؛

؛

تحية خجلا ...

لمعة الجليد...