روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
18-04-07, 02:16 PM | #1 |
عضو برونزي
|
صور لتعذيب امرأة في السجون المصرية
صور لتعذيب امرأة في السجون المصرية...... ؟؟؟ !!
فيما شهدت الساحة المصرية جدلا واسعا بسبب "وثائقي" تداولته مواقع إلكترونية، يظهر وقائع تعذيب وانتهاك عرض مصريين، فجر مدونون قضية تعذيب جديدة مصورة بالفيديو تظهر فيها فتاة تتعرض لتعذيب شديد كي تعترف "بجريمة قتل". وتتوسل الفتاة في الكليب إلى شخص تلقبه بـ"الباشا"، وتطلب منه أن يرحمها، ثم تقول "أنا اللي قتلته.. أنا اللي قتلته ياباشا"، ويرد شخص يبدو أنه "الباشا" الذي تقصده: "تصدقي إن التليفونات مهمة في السيكو سيكو"، بحسب ما نشرته صحيفة "المصري اليوم" الأحد 7-1-2007. وتكمل الفتاة "إيدي ياباشا.. إيدي هاتتقطع والنبي تفك إيدي.. خلاص ياباشا". فيما لم تعرف هوية الضحية، أو هوية من يعذبها، وما إذا كانت قد وقعت في قسم شرطة أم لا. وفي غضون ذلك، لاتزال محكمة الجنايات في القاهرة تنظر في قضيتي تعذيب وانتهاك عرض عماد الكبير على يد ضابط وأمين شرطة في قسم بولاق الدكرور، وواقعة الضرب المبرحة في قسم الهرم التي تحقق فيها الداخلية. وكان الناشط وائل عباس وعبر مدوننته المشهورة، المصدر الرئيسي الذي فجر قضية كليبات التعذيب التي شغلت الرأي العام المصري، ثم أدانت 41 منظمة حقوقية وأهلية مصرية التعذيب في السجون ومقار الاحتجاز بمصر، فيما أطلقت مبادرة من أجل التصدي للمظاهرة تحت شعار "تحرير أقسام الشرطة من التعذيب والحفاظ على كرامة المصريين". ورجح وائل عباس في حديث مع الصحيفة أن يكون مصدر هذه "الأفلام الوثائقية" سرقة موبايلات ضباط الشرطة، مشيرا إلى أنه حدثت سرقة لعشرين جهاز محمول من حفلة زفاف أحد الضباط، وربما كانت بعض هذه المشاهد يتبادلها رجال الشرطة فيما بينهم أو مع أصدقائهم ثم تسربت إلى الشارع. وأضاف أنه قد تتسرب هذه اللقطات عن طريق محال صيانة المحمول إذا ما لجأ إليها بعض الضباط أو أمناء الشرطة. وردا على سؤال أنه ليس هناك ما يدل في فيديو "الفتاة المعلقة" على أنه صور في قسم شرطة، قال عباس "الأصل أنه صور في قسم شرطة، مالم يثبت العكس، لأن صراخ الفتاة ووجهها المزرق من الألم يؤكد أن هذا ليس تمثيلا. وأضاف "ثم استعطافها الضابط بكلمات: ياباشا.. ياباشا.. إيدي هاتتقطع، وصوت الضابط الذي يبدو أنه يصور براحته ويستخدم الزوم بل يهددها بإيحاءات جنسية، كل ذلك يؤكد صحة الفيديو، لدرجة أن الفتاة تعترف بجريمة قتل حتي تنفد بجلدها من هذا العذاب، ثم تقول إن ذلك ليس علي يد ضابط شرطة. من صحيفة دنيا الوطن نقلت لكمـ هذا الخبر المؤلم فعلاً.... وهذه هي صورة الفتاة... |
|
|