روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
مـلـتـقـى الالــغــاز الـشـعــبــيــة الغاز شعبية لها عندنا كار |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
16-06-09, 05:06 PM | #11 |
16-06-09, 06:24 PM | #12 | |||||||||||||||||||||
لغز مليان مافيها كلام ومحير في نفس الوقت واللي زاد الحيرة انه شخص !!! ((( وش رايك ب عباس بن فرناس ))) شكرااا لك ياعبدالله فعلا المطلوب شخص في العصور الغابره له هذه القصه00 |
||||||||||||||||||||||
16-06-09, 07:26 PM | #13 | |
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
سعوديه السيل مالك لوا
|
|
16-06-09, 07:46 PM | #14 |
الله يبيض وجهك ياخالد على التوضيح ويروى ان النمرود طغى وتجبر حتى سولت له نفسه الصعود الى السماء والبحث عن رب العالمين فقام بتربية نسور وقرن بينهما وجعل الطعم بيده وركب عليهما وهن يطيرن في الفضاء . وكذلك يروى ان سبب وفاته حشرة البعوض دخلت في أنفه ! ارجو ان يكون لهذه القصة علاقة باللغز فعلا ياعبدالله احترم تفكيرك 00بيض الله وجهك الحل هو النمرود بن كنعان وامر برفه الاكل على روس الارماح وانتقم الله منه ببعوضه في راسه00 والقصه معروفه شكراااا بيض الله وجهك0 |
|
16-06-09, 08:20 PM | #15 |
16-06-09, 08:42 PM | #16 |
شـــــاعر
|
اخوي خالد الهيبي الحل هامان وزير فرعون واسمح لي الرمعه من البدايه صح وانت قلت لي الرمعه خطاء وهذ اثبات على صحت رمعتي
أين صرحه المدهش؟ فقد (قال فرعون يا أيها الملأ ما علمت لكم من إله غيري) وموسى كاذبٌ في مقالته أن للكون إلهاً (فأوقد لي يا هامان على الطين) أوقد النار على الطين، ليكون أجرّاً وجصّاً، (فاجعل لي صرحاً) قصراً عالياً في الهواء. فأصعد إلى السطح (لعلّي أطّلع إلى إله موسى) وقد ظنّ فرعون أنّ الله مقرّه السماء جاهلاً أو متجاهلاً أنه لا مكان لله تعالى، كما أنه لا زمان له سبحانه (وإني لأظنه) أي أظن موسى (من الكاذبين) في قوله إن للكون إلهاً. وهكذا أمر فرعون وزيره (هامان) وامتثل هامان، فسخّر ما يقارب المائة ألف من أهل مصر، لبناء صرح لم ير مثله في العلو والارتفاع، حتى تم البناء، وصعد فرعون وهامان سطح القصر، ثم هيأ (هامان) مهداً ذا أربعة قوائم صاعدة فوقه، وأربعة أساطين نازلة تحته وهيأ أربع نسور قويّة، وربطها بالأساطين، وعلّق فوق القوائم أربع ذبائح، وجوّع النسور. ثم جلس فرعون وهامان في المهد، في أعلى سطح الصّرح، فأخذت الطيور في الطيران كأنها تحاول الوصول إلى الذبائح، حتى بلغ المهد مبلغاً كبيراً في الارتفاع. وهناك لم يريا إلا السماء والأنجم، حيث جنّهم الليل ـ وزاد خوفهما من الصعود أكثر.. فقلّبا وضع النسور واللحوم، بالبكرات والحبال التي كان هامان قد هيأها لمثل هذه المهمّة، إذ نقل النسور من الأساطين إلى القوائم، ونقل اللحوم من القوائم إلى الأساطين. والنسور الجائعة، رأت اللحم في أسفل فأخذت في الهبوط لتصل إليه سدّاً لجوعتها، وهكذا نزل المهد، ولم يظفر فرعون ببغيته. لقد ذهب فرعون الطاغي، وذهب أتباعه وجلاوزته، وذهبت كنوزه وقصوره، وذهب صرحه الذي سخّر له العمال الكثيرين، ليطّلع إلى إله موسى ويشاطره ـ بزعمه ـ الملك والحكم! |
16-06-09, 09:53 PM | #17 | |
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
اخي العزيز الشاعر غدير الوهيبي حياك الله
بالنسبه لوهة نظرك عن حل اللغز 00حاولت الاتصال بصاحب اللغز رغم اني منذ سنوات اعرف اللغز وقصته انها للنمرود بن كنعان000 وسوف يتم توضيح الصحيح منها 0 ولايوجد اختلاف 0 القصه التى ذكرتها انت صحيح وهي قصة النمرود على مااعتقد واتمنى ان تقرا مايلي 000 ولنا عوده00 ------------------------------------------------------------------------------------------------- (( إضاءة على الصرح الذي بناه "النمرود بن كنعان" للصعود للسماء)) <(!!)> بعد ان إنهزم ملك بابل "النمرود بن كنعان" ، لعنه الله ، أمام نبي الله إبراهيم الخليل عليه الصلاة السلام وأمام قومه بتلك المناقشة التي قصّها القرآن الكريم علينا ،،، (***) قال تعالى : {{ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ <><> إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّي الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ <><> قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ <><> قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنْ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنْ الْمَغْرِبِ <><> فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ }} البقرة 258 <(!!)> ثم وبعد ان إنهزم هذا الطاغية مرّة ثانية أمام كافة اهل مملكته وذلك بنجاة إبراهيم عليه السلام من وسط النار التي اراد ان يعذّبه بها .. <(!!)> فزاد في عتوّه وتمردّه .. وزادته تلك الحجج تماديًا وكفرا .. <(!!)> ولكي يستر هزائمه وضعف حجته امام الناس >>> إحتال في الصعود للسماء ،، وقام ببنيان ذلك البناء المشهور [الصرح] ،، وحلف بأنه ليطلبنّ إله إبراهيم. <(###)> قال السدّي : أخذ " النمرود " أربعة أفرخ من فراخ النسور فربّاهنّ باللحم والخمر >>> حتى إذا كبرن وغلظن وإستعلجن >>> قرنهنّ بتابوت >>> وقعد في ذلك التابوت >>> ثم رفع لهنَّ رجلا (أي فخذا) من لحم ليتبعاه ، ( أي انه إحتال على تلك النسور الضخمة الشرسة والجائعة بذلك الفخذ من اللحم موهما إيّاها بأنه يقدّمه لها من فوقها لتأكله ) .. >>>>> فطرن به ،، حتى إذا ذهبن في السماء (وارتفعنا كثيرا) ،، <><><> فأشرف ينظر إلى الأرض >>> فرأى الأرض تحته كأنها فلكة في ماء ،،، <><><> ثم صعد >>> فوجد نفسه في ظلمة ،،، فلم ير ما فوقه ، ولا ما تحته .. <><><> فــفــزع <><><> !!! >>>>> فألقى فخذ اللحم من يده رعبا >> فإتبعته النسور منقضّات (نحو الأسفل) لتلتقطه ،،>>> ( وبهذا عاد الى الأرض ،،، وعاد الى حجمه الطبيعي ،،، وانتهت حيلته بربوبيته الموهومة والمكذوبة ) .. <><> فلما رأى أنه لم يطق شيئًا >>> فأخذ في بنيان [الصرح إلى السماء] ،، <><> فبناه ... ثم ارتقى ينظر >>> فسقط الصرح ،، وتبلبلت ألسن الناس يومئذ من الفزع . <(###)> قال العلاّمة ابن الجوزي رحمه الله : بعث اللّه إلى " النمرود " ملكًا أن آمن بي وأتركك على ملكك .. ===> فقال النمرود للملك : (( فهل ربّ غيري )) ؟؟؟ <(**)> ثم أتاه الثانية : فقال له مثل ذلك ،، ===> فأبى النمرود عليه .. <(**)> ثم أتاه الثالثة : فقال له ذلك ،، ===> فأبى عليه .. <(**)> فقال له الملك : اجمع جموعك إلى ثلاثة أيام .. ===> فجمع جموعه .. <(###)> قال : فأمر اللّه الملك ففتح عليه بابًا من البعوض ، وطلعت الشمس فلم يروها من كثرتها ، فبعثها الله عليهم فأكلت لحومهم وشربت دماءهم ،، فلم يبق إلا العظام،، و" النمرود" كما هو ، لم يصبه من ذلك شيء .. <><><> فبعث اللهّ عليه [بعوضة] فدخلت في منخره >> فمكث أربعمائة سنة يضرب رأسه بالمطارق ،،، وأرحم الناس به من جمع يديه ثم ضرب بهما رأسه .. ثم أماته اللّه بعد ان ملّكه أربعمائة عام وعذّبه مثلها ايضا. ################################### وتقبّلوا جميل تحياتي ،،، المستشار محمد الأسعد |
|
|
|