يــوم البكــــاء

إنه الثــلاثــاء ..


لقد بكيتها اليـوم هنا بصفحتكم ..


ولا أقول تذكرتها .


لأني لايمكن لي نسيانها .


لقد رحلت بعذرهــا ..


ولا أقول بغدرهــا ..


رحلــت وقلبـي متلّعق بناصية شعرهــا ..


رحلت ورحلت ورحلــــــــــت ..


بأقدام الزمن ولم تتحرك أنملةَ أقدامهــا ..


كانت .. كما كانت ..


صامده .. عاشقه ..


هادئة .. واثقــه ..


وأنـــــــــا .؟؟


والله لا أعلم بماذا أجيبك أيتها النفس ..


أين كنت ..؟؟ ولماذا صمتت عن ذلك !!!


كان أمراً مفعولاً ..


ورفع فاعلـــــــــــه


وأصبحت منصوباً ..


لأنني مفعول به ..


أيرضيك هذا ياعقلي .؟؟


أنظر لحال قلبي بسبب تعقلك ..


لماذا توقفت عن جنونك ..


لماذا لم تسرقها وترحـــــل ..


وتكسب شرف موقفك معها ..


قبل أن تخسرها وتخسرك..


إنه الثلاثــــــــاء


إنه اليوم الأسبوعي


للبكــاء..


أعذرينــي ..


فلك عليه عهد أرفعه للسماء


كل ثلاثــــــــاء


وإن كنتي لم تموتي ..


فإني سأرفع صوتي بعبارات الرثـــــاء


لأنك وبكــل أمـانه


لن يردكِ لي الدعـــاء ..


أعرفتم أين البـلاء ..؟


أنتم عليكم رفع أيديكم للسماء..


وتمنوا لي الصحه والعافيه والشفــــاء ..


وأن يجنبني ربي ..



اسباب الشقـــاء



<<< محاولة كيبورديه طازجــه

عزيزي الدبلوماسي
يوم الثلاثاء .... هو من اجمل الايام...
وانت زدته جمالا بهذا النص...
اسجل اعجابي بك... والدعاء لك...
دمت بخير

إن كنت تبكيها يوم ( الثلاثاء ) فقط ...

فإني أبكيها كل يوم ...

غرفتي تبكيها ... مكتبي ... عطري ...

دفتري ... مصحفها يبكيها ...

سجادتها ...

مسجلها ... بيتها كله يأن على فراقها ...

بكاء ... بكاء ... بكاء ...

غاب عني بالأمس واليوم استجديته فلم يأتي !!!

ليته أتى !!! كنت أتوقع أنه لن يتوانى بالمجيء كعادته ...

لكن خان عهده لي ... وبين الجموع تركني أختنق ...

والدموع من العين تنساب ...

وبين عقل ذلك ... وتفكير هذا ... ونظرة تلك ...

بتُ لهم ... روحُ طفلة حولها الكثير من علامات ( ؟؟؟؟؟ ) ...

تحتاج للإجابة ... والتوضيح ...

؛

؛

؛

قبلة على جبين البكاء إن كان سيأتيني ...

وتحية لطهر حروفك الدبلوماسي ...

؛

؛

؛

لمعة الجليد...

القلم الحربي


نعم لقد أضحى بعيني مشرقاً


بمرورك العذب هاهنــــا..



أشكررررررك على رووعة طلتك



وأحييك على الدعاء للحروف



تقبل تحيااتي

لمعة الجليـــــد



سأعترف لك ..


خضت التجربه ها هنــــــــا على عجـــل


لإتاحة المجــال لحرفك بأخذ الثأر ..


وهو ليس أهلاً للغــدر


كنتي ذواقــة في أداء المهمــــه


وكنتي عظيمة بطلب الدمووع


حتى وإن أتت بوسط الجموع


المهم ..


أن تستريح النفس



وأن أتشرف بعبارات شكــرك


على روعة فكرررك


لك أرق عبارات الثناء والتقدير



وتشرفت حروفي بنظرتك

الراقي / الدبلوماسي

لقد أصبح الحب كما القدر

والمتحابون مثل أوراق اللعب ( الكوتشينة) يحركهم القدر

يفرقهم ويجمعهم

يضربهم ببعض ثم لا يلبث أن يقسمهم

ثم يضع لكل مكان مجموعة من الأوراق المتناثرة

والتي كانت من قبل

مجموعة واحدة

لكن في النهاية

تعود

هذه الاوراق إلى صندوقها

ويعود الحبيب الى حبيبه

وبكل الشوق للقاء

لكن بخوف من الفراق مرة أخرى

وأن يلعب االقدر بهذه الأوراق

فيقذف بها في وجه الرياح

ويرمي بكل ورقة

في مكان ما

,،،،،،

؛

دمت بسعادة لا تنتهي

الدبلوماسي


كلماتك أخرجت من عيني دموع


فما ألطف حسك

وأروع نبضك


كتبت فأجدت الكتابة


دام نزيفك الراقي ونبض الطاهر


مودتي يا غالي\\

دعوة مفتوحه للدمعه 00

و الذكرى المتعبه00

إبداع يستثير الحزن 00

و روعة تستحق الإشادة00

*
*
*

الدبلوماسي

تحية بحجم الجمال الثائر هنا00

الدبلوماسي

\\

كلمات ترثي الدموع

وكأنها تقول لامعنى للدموع بدون العذاب والفراق

حروف تنثر عبيرها بشفافيه

وعذوبه متناهيه


دمت بروعه احساسك

الفجر الخجــول


بمروركـ وضعتي رؤيــة راقية ومتميزه للنص


فعــلاً بين الحب والكوتشينه رابط ..


قد يستتر وقد يتجلى بكل استفزاز وشناعه


ولكن يبقى الشخص الكفؤ ..


هو الذي يمتلك


أكبر درجات المناعه


أشكررررك على مرورك الجميل


وتقبلي أطيب التحايا