رجل مسن عمره 72 عام يعيش الأمرين تردي حالته الصحية وتردي حالته المادية وهو بحاجة ماسة للإهتمام
لا عائل له إلا الله سبحانه ثم إهتمام المستشفى
يرقد الآن في مستشفى الحرس الوطني بالرياض وهو يعاني من تورم في ساقيه وأقدامه منعه من المشي عليهما لا معين له إلا الله سبحانه
يأمر المستشفى بخروجه بذريعة أن ليس لديهم ما يقدمونه له رغم إعترافهم بخطورة حالته فهو عرضة للجلطة والغرغرينة في أي لحظة
فماذا ينتظر المستشفى ؟ إذا لم يكن لديهم علاجه فلماذا المكابرة ولما لا يعترف ويرفع أوراق الرجل إلى مستشفى آخر داخل المملكة أو خارجها فهل يعقل أن يترك ليواجه مصيره تحت ذريعة مالك إلا الصبر والأمر قضاء وقدر ثم لو كان المريض من ذوات الجاه هل سيترك ليواجه مصيره قضاء وقدرا أم سيحاول معه بشتى السبل وإن لم يجد سيتم تحويله لأفضل مستشفيات العالم
اليس هذا إنسان مسلم يستحق الإهتمام مثل غيره
ولكن لا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل
غرفة رقم 1902d ورقم ملفه 275390
الموضوع منقول ومتداول في المنتديات 0