روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
ملتقى الكـــــــســـــــــــرات فــن الكسرات الـحـجـازيه |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
18-06-09, 07:49 AM | #1 | |
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
العمودي والشريف سامي بن سعيد ين وصل الحسيني البركاتي
اخواني هذه محاورتين جرت بيني وبين الأخ والصديق الشريف سامي سعيد الحسيني خلال الأشهر الخمس الأولى من عام1430ه أرجو أن تحوز على رضاكم واستحسانكم المحاورة الأولى
الشريف سامي= سلام يامعشر الشعار=واليوم عندي لكم خطا أنا من الصف واهل الكار=ماني بمخطي ولا اتخطا العمودي= ترحيب ياللي لكم مقدار=ما نصدره دون وموطا وماني مقدم لك المعذار= والعلم مستور ومغطا سامي= الأرض للي من أهل الدار= ياجامع المال بالقطا ومع الربابين حنا كبار=لا تشيل في العلم وتحطا العمودي= رميت رميك بدون عيار=وعن الهدف رميكم شطا ولو كنت تعرف حقوق الجار=ماكان ترمي وتتصطا والمحاورة الثانية والتي بعد الأولى بحوالي شهرين فقد تقابلنا بأحد المناسبات فقال
الشريف سامي= سلام ذلحين حررناه=من مخرج القاف واعداده ورسم المثل من تعب يلقاه=ياذخر الامثال واستاده العمودي= ترحيب فالحال صدرناه=والقاف حنا نرد ماده وراعي المثل ما قفه يحماه= أللي حضرتو في ميعاده سامي= عسى البقا وشوركم عطناه=في ورث شعبي وحساده أحد يتكلف واحد يبراه=أللي متوج من اجداده العمودي= بعطيك شوري ولا تعصاه=أبعد عن الحسد وبلاده وموروث الاجداد من يبغاه=يمشي على منهج اجواده سامي= هذا الحكم ما توريناه=والحسد ماني من افراده موروث ينبع على منشاه=ينشاف برقه ورعاده العمودي= درب الوفا ماتعد يناه=والكل معروف بامجاده وبراق فالبعد فايض ماه=ماكل من خيله فاده سامي= طيب الوفا بالصحف نقراه=وما نجهل الطيب رواده والفرق مابين ذاك وذاه=مثل آخذ الكاس وقلاده العمودي= راعي الوفا ماختلف ممشاه=وحنا الوفا بيننا عاده والكاس من حققه يقناه=ماهو للاشراف والساده وياصحابنا سامحونا |
|
18-06-09, 08:08 AM | #2 | |
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
الحقيقه ماقول الا صحت السنتكم 00المحاورتين روعه00 لكم تحياتي
|
|
18-06-09, 09:50 AM | #3 |
18-06-09, 10:19 AM | #4 |
18-06-09, 01:57 PM | #5 |
18-06-09, 04:13 PM | #6 |
19-06-09, 05:03 AM | #7 |
19-06-09, 05:33 AM | #8 |
19-06-09, 05:55 AM | #9 | |
عضو نشط
|
صحت السنتكم
وبيض الله وجيهكم ويعطيكم العافية ولكم خالص تحياتي |
|
19-06-09, 06:12 AM | #10 | |
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
|
|
|
|