روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
14-04-16, 08:07 AM | #1 |
من لم يهمه أمر المسلمين لم يكن منهم ..
هل تسعى إيران لتهجير عرب الأحواز واستبدالهم بـ"الفرس"؟
تاريخ النشر:06.04.2016 | 12:33 GMT | آخر تحديث:06.04.2016 | 13:51 GMT | تحدث تقرير إعلامي، الأربعاء 6 أبريل/نيسان، عن وجود خطة جديدة تنص على ضرورة تغيير التركيبة السكانية في إقليم الأحواز لصالح إيران، وفق مصادر سعودية. ونقلت صحيفة "الرياض" السعودية عن مدير وكالة "تستر" الناشط السياسي الأحوازي قاسم محمد المذحجي، قوله إن جهات موثوقة من داخل الأحواز سربت وثائق سرية تشير إلى احتواء الأزمة التي تواجهها "الدولة الفارسية" في الإقليم مستقبلا. وأضاف المذحجي بأن الوثيقة التي حصلت عليها الوكالة هي عبارة عن نسخة من المشروع الذي يحتوي على 45 صفحة ويندرج تحت إشراف وزارة الداخلية الإيرانية التي شكلت مجلسا تحت عنوان "المجلس الاستراتيجي لإقليم الأحواز" برئاسة الوزير عبدالرضا رحماني فضلي بتاريخ 15 مايو/أيار عام 2014، وصادق عليها المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني. وزعم أن الوثيقة المسربة تنصّ على تنفيذ هذا المشروع خلال 5 سنوات، وذلك بعد أن صوت عليه كل من النائب الأول للرئيس الإيراني إسحاق جها نغيري، ووزير المخابرات، والقائد العام للحرس الثوري الإيراني، والمدعي العام للبلاد، وقائد الأمن الوطني ونائبه، ورئيس الإذاعة والتلفزيون الرسمي، والحاكم العسكري في إقليم الأحواز. ويركز المشروع على تغيير التركيب الديمغرافي والسيطرة على المناطق ذات الكثافة السكانية في الأحواز من خلال وضع حد للهجرة العكسية للمستوطنين الفرس من الأحواز وعودتهم إلى المدن الفارسية حسب ما ذكرته الصحيفة السعودية. إضافة إلى أن الوثيقة المسربة تزعم أن بناء المستوطنات سيكون في هوامش مدن إقليم الأحواز التي تسكنها الغالبية الكبرى من العرب من خلال بناء مستوطنات كبيرة لاستيعاب عدد كبير من المستوطنين الفرس. المحاكم الإيرانية تواصل إصدار أحكام الإعدام بحق الأحوازيين على صعيد آخر، قالت حركة النضال العربي لتحرير الأحواز إن "إيران أصدرت أحكاما بإعدام 3 مناضلين أحوازيين والسجن مدة تتراوح بين 25 و35 عاما على 4 آخرين". وأضافت الحركة أن الأحوازيين السبعة الذين صدر ضدهم الحكم الأسبوع الماضي مازالوا يقبعون في زنازين المخابرات الإيرانية حيث تمارس ضدهم أبشع أنواع التعذيب. وكشف ناشطون أن المحاكمة جرت بشكل صوري ولم تسمح لذويهم بتوكيل محامين للدفاع عنهم. من جانبه انتقد عضو المكتب الإعلامي لحركة النضال العربي لتحرير الأحواز عيسى الفاخر أحكام الإعدام بحق "المناضلين" الأحواز، مؤكدا أنها لاتستند إلى أية إجراءات قانونية، بالاضافة الى ممارسة التعذيب لانتزاع الاعترافات، وذلك حسب ما ذكرت صحيفة "عكاظ" السعودية. وحذر من أن إعدامهم "سيفجر براكين الغضب ضد نظام الملالي، وطالب الفاخر منظمات حقوق الإنسان بممارسة صلاحياتها القانونية والضغط على "الدولة الفارسية" حتى لاتتمادى في سفك دماء الأحوازيين". المصدر: وكالات |
|
15-04-16, 12:07 AM | #2 | |
عضو فعال
|
اول خطوه لتحرير الاحواز هو ترك العرب الاحوازيين للحسينيات التي انتشرت في بلادهم والعوده الى الاسلام الصحيح على مذهب اهل السنه والجماعه والذي هو دينهم ومذهبهم الاصلي قبل قيام عملية التشيع القسري لهم من قبل الدوله الصفويه والدوله الايرانيه حديثا وريثة الصفويين |
|
20-04-16, 06:49 PM | #3 |
24-04-16, 05:12 AM | #4 |
صاحب فندق وثق بالكاميرا حياة النزلاء الليلية على مدى 29 عاما
صاحب فندق وثق بالكاميرا حياة النزلاء الليلية على مدى 29 عاما
تاريخ النشر:09.04.2016 | 20:25 GMT | آخر تحديث:09.04.2016 | 21:20 GMT | كشف مالك فندق أمريكي الجنسية، يدعى جيرالد فوس، أنه كان يراقب النزلاء أثناء ممارستهم الجنس على مدى 29 عاما بعلم زوجته بهدف إجراء دراسة جنسية هي الأولى من نوعها. ولم يكتف صاحب الفندق بالمشاهدة، بل حافظ على كتابة كل ما كان يشاهده في وثائق مكتوبة منذ ستينات القرن الماضي مع زوجته دونا. هذا وأصدر الصحفي غاي تاليس كتابا يحمل عنوان "The Voyeur’s Journal" ، كشف من خلاله جريمة مالك الفندق، الذي كان يتجسس على النزلاء من فتحات التهوية بهدف دراسة الجنس على حد قوله. وتواصل مالك الفندق مع الصحفي في ثمانينات القرن الماضي، وأخبره أنه شهد ولاحظ ودرس بصورة مباشرة الممارسات الجنسية غير المختبرية بين الأزواج على مدى 29 عاما. ووصف صاحب الفندق نفسه بـ "الرائي" أو الناظر، فكان يضع نزلاء شبابا وصغارا في السن في الغرفة التي كان بإمكانه التجسس منها ليشاهدهم، وكانت غرفة نومه تطل على "غرفة المراقبة". جدير بالذكر أن فوس وافق على نشر قصة حياته عام 2013، طالبا من الصحفي أن لا يقدمه على أنه منحرف جنسيا بل باحث رائد في الشؤون الجنسية، بعدما تستر على جريمته طوال هذه السنين. ومن المقرر أن يتم بيع كتاب "The Voyeur’s Journal" في وقت لاحق من هذا العام. وللإشارة فقد باع جيرالد فوس، الفندق عام 1995 وجمع مئات الصفحات، التي درس فيها طبيعة الممارسات والتداخل بين الأعراق والموضة الرائجة آنذاك، وحاول تصنيف الناس وفق رغباتهم الجنسية. وكان فوس قد أجرى على النزلاء اختبارات، إذ كان يترك في الغرفة حقيبة صغيرة ثم يتصل بالنزلاء ويخبرهم أن النزيل السابق نسي حقيبة بها ألف دولار، حيث أشار إلى أن اثنين من أصل 15 نزيلا أعادوا الحقيبة لصاحبها، بينما فتحها البقية للبحث عن المال والتخلص منها. المصدر: وكالات |
|
|
|