روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
ملتقى المقتطفات الشعريه والشعر الفصيح والزواميل واالقصائد المنقولة [قصائد منقولة] +[زواميل]+[فصحى] + [ابيات مختاره] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
11-03-10, 09:03 AM | #1 |
مقيدة أنا يا أمي ..!
مقيدةٌ بكم وبهِ ... أغلال لا تكاد أيادي الأحبة أن تجد لها مخرجا ... مقيدة أنا يا أمي ... يستجدي مني شفاهي بسمةً ... أكاد أفقد الطريق إليها ... وأستجدي منهُ أن لا فراق ... أحبكم ... أحبه ... وأخشى من سكون ليلي ... ومن صمتٍ لا أجد لصرختي به من صدى ... أبحث عن أحبتي فلا أجدهم ... أستجدي من خالقي أحضانكِ ... ويكاد بعدكِ عني يقتلي ... ولسان من حولي يرتل دوماً ... هكذا هو الحال ( فصبراً يا آل مشاعرها ) ... فرتلت لهم ( كاد الصبر أن يردي نفسه في بئر الممات ) ... فخيرٌ لهُ أن يرافق الموت في أن يرافق حالي ... أعييت المصاب منه ... وأعياني فراقي عنكِ وعن احتووا طفولتي ... يؤرقني حديثهم ... وحتى حالهم ... أحتاجكِ حتى تجمعي لي جراحاً تبعثرت ... بعثرها زماني عندما أحكم قبضته علي في حال غيابكِ ... عشقه لم ينسيني إياكِ ... همسوا لي يوماً ... أنني من حال عشقه سينسيني إياكِ ... ويحميني من ليالي الشتاء ... أتعلمين أحتاجكِ حتى قبل لحظات (( الفراق )) ... أتعلمين ... أممم ... أفضل أن لا تعلمين ... ؛ ؛ ؛ معتقة أنا بأحزاني ... |
|
11-03-10, 09:22 AM | #2 |
11-03-10, 02:24 PM | #3 |
11-03-10, 04:20 PM | #4 | |||||||||||||||||||||
إداري سابق
|
أمّاه مقيدة أنا بين الأحبة عقلي قلبي جوارحي حيرةٌ مسيطرةٌ عيناي غير مستقرةٍ بين يمنةٍ ويسرة يداي ممدودتان تتلامس الأصابع معه ومعك أمّي عجزت تمسك بالطرفين في آنٍ واحد متارجحة أفكاري ماذا عساي أن أختار بين حبٍ وصمت حوله يخيفني ويعيق الإنفاس بصدري وحضنٍ دافيء وتهافت أصواتٍ حوله وعيون محبة تؤرقني نظراتها وتشعرني بقلة حيلتي فكيف أضع حداً لآلامي يكفي لعدم التشويه "من كبر همي أعاني والجسم فيه ارتجافـي0000 0000من سنه جوي معكر فالصبـاح وفالعشيـه العباد هجوع وآنا في عنـا بيّـن وخافـي0000 0000في فكر دايم وهمّي فالحشـا نـاره لظيّـه فالنهار يخف وانسى مامضالي من تجافـي0000 0000والمسا لامسى تلافى كل هـمٍ مـن نحيّـه والله إنّه لودرى باللي جرالي سار حافـي0000 0000لو جبال الكـون ماتثنيـه لايلفـي عليّـه بس حظي عن هنايه دايماً معطـي مقافـي0000 0000والهنا دايم معاكس للحظـوظ اللـي رديّـه" يملُني الصمت أكون هنا حين فيرتكبُني الشوق جُرم لا يطاوله عفو لِـ أهرع في غياهب الحب أجوب عاقِلُه ومجنونه وأرسم ألف لعنة على سقوطٍ لم يذكر اسم الله عليه أميرتنا الأنيقة خِضاب حروفِك حنين ونبض شوقها ذِكرى واشتهاء توثِقُها أناملٌ ترتعش الشوق بها رسم وجعاً وتمدد الحلم على عينيها سراب في محراب بوحك عاشت إبتهالاتي دمتي كما أنت أميرة البوح وافر احترامي |
|||||||||||||||||||||
11-03-10, 05:50 PM | #5 |
|
|