والآن، وبعد اللعب على الأطراف، بات واجباً وسريعاً، الدخول من العمق، فرغم تغيير القيادة، مازال الخلل قائما داخل الوزارة، ويبدو أن التصحيح الشامل عمل شاق جداً، ولا يحتاج إلى أقل من نفضة تاريخية كاملة تحيل عشرات المؤدلجين إلى التقاعد، وتبعث بجيل جديد إلى سلم الإدارة.
نتمنى ذالكـ
الاخ متعب
لاهنت وبيض الله وجهكـ
على هذا النقل