باسم الانفتاح والنموذجية افتتحت قطر مكتب ثمثيل تجاري لاسرائيل قبل اعوام
وبالاسم نفسة اقامت اكبر كنيسة كاثولوكية في الشرق الاوسط على ارضها
وبنفس الاسم ضربت غزة اخيرا ونائب وزير الخارجية الاسرائيلية في الدوحه
واليوم ياتون بالمشروبات الروحيه لكي تتم الموافقة على استضافتهم لكاس العالم 22
ليس غريب وهم الذين دخلوا مجلس الامن بسبب علاقاتهم الجيدة مع اسرائيل