|
د.وليد الطبطبائي يرى أن التصرفات الموالية لإيران داخل الكويت ليست عشوائية، وهدفها جعل بلدنا المحافظة رقم 19 ولكن بالمفهوم الايراني الصفوي
الذي يحدث بالكويت شيئ غير طبيعي لا اعلم لماذا التهاون من قبل
الحكومه لا حظ اخي ان بالجيش اكثر من الف شحص يحملون الجنسيه الايرانيه !!!
وجنسيات اخرى
من المفروض ان يكون الجيش كويتي بحت من ام كويتيه واب كويتي
فهم اولى لحماية الدوله وامنها غير ذالك يوجد 24 الف خليه نائمه بالكويت
وشبكات التجسس الايرانيه والمخيمات وما يحدث بها لعنهم الله
ومايحدث هنا وصمت الحكومه شيء غريب الكويت لم تتعلم من الدرس الاول !!
وايضا قرأت مقاله لفؤاد الهاشم
وقال ان اغلب التجار يستثمرون بالخارج لماذا؟؟
وشراء منازل بدول اخرى !!!
لان الكويت دوله زائله حماه الله من الروافض وحزب الله ولاحظ غالبية الذين
يبعون الايسكريم والذره هم جواسيس ايرانين والاماكن اللي يبيعون فيها
ولو تسألهم سؤال يعرفون كل صغيره وكبيره بالديره واماكن منازل الشخصيات
وغيره ويعرفون اذا انت جديد بالمنطقه او من قاطنيها !!! الا يثيرون الدهشه
الله يستر على امنا الكويت
انظر لتلك المقتطفات
منذ فتره دخلت طيارتين حربيتين ايرانيه بالحدود الكويتيه
وقالوا انها غلطه ؟؟
كأنهم ينتظرون من الكويت ان ترد عليهم وربما لو ردت عليهم لحدثت كارثه
محاولت تهريب لباس من الجيش الكويتي الى ايران !!! وحدث ذالك اكثر من مره!!
تم الامساك اكثر من شخص يقومون بتصوير الاماكن الاستراتيجيه والمهمه بالكويت
قبل أيام قام مجهول بنصب لوحة على شارع الخليج العربي عليها عبارة «شارع الخليج الفارسي»، واختار هذا الشارع بالذات لانه اهم شوارع العاصمة وله قيمة رمزية كموقع، وقبلها فوجئ عسكريون في معسكر «السور» التابع للجيش الكويتي لدى حضورهم الى الدوام صباحا بقيام مجهولين برفع العلم الايراني على احد غرف المعسكر، وسمعنا ان ثلاثة تم ضبطهم لكن عقوبتهم اقتصرت على تسريحهم من الجيش.
نذكر باجتماع عدد من المرشحين لعضوية مجلس الامة في السفارة الايرانية و كذلك مساندة صالح عاشور ايران خلال فترة اعتقال الشبكة التجسسية التابعة للحرس الثوري الايراني و كذل رفع اعلام ايران في احد المدارس
تواجه وزارة التربية قضية اخرى تشبه تلك التي اثيرت بشأن استخدام موسيقى حزب الله في احدى مدارس منطقة مبارك الكبير التعليمية حيث تلقت منطقة الفروانية التعليمية امس شكوى حول تقديم فقرة عن ايران خلال حفل تكريم طالبات مدرسة الاندلس الابتدائية بنات في منطقة الاندلس امس الأول اشتملت على اغاني فلوكلورية ايرانية فيما ترفع الطالبات المشاركات علم ايران.
مدرسة تبث لطميات في الاذاعة المدرسية خلال الفرصة
ماذا يحدث في الكويت مرة يتم رفع علم ايران وحزب الله والان لطميات
مديرة مدرسة في منطقة الزهراء.. تستحق التكريم وشهادة تقدير من وزيرة التربية، لانها وافقت على بث لطميات في المدرسة.. بمناسبة دخول شهر محرم، وهو شهر له حرمته، وفيه حدثت كارثة استشهاد الحسين رضي الله عنه وارضاه.. ومنا لمعالي وزيرة التربية.
تجمعات اسلامية بادرت إلى استنكار ما حصل كما جاء في بيان لتجمع ثوابت الامة على لسان امينه العام محمد هايف المطيري الذي شدد على وزارة التربية لاحالة الامر الى جهات الاختصاص مشيرا في البيان إلى ما حملته الطالبات من لوحات كتب عليها «أنا احب ايران» وكبر حجم اعلام ايران عن اعلام الكويت.
الآن الأمور وصلت حدا لا يمكن السكوت عنه، فبعدما تجرأ أساتذة في الجامعة
على تعليق صور نصر الله وعلم حزب الله، جاء من يتجرأ ليعزف نشيد حزب الله
الحزب المسلح الذي طالما عرف بأعمال ارهابية استهدف فيها الكويت وأمنها وقياداتها
… وأين يعزف هذا النشيد؟؟ في مدارسنا لزرع الحب والانسياق الكامل المطلق بلا عقل
أو تفكير لهذا الحزب.. المعروف بولائه لايران وانصياعه لتعليماتها واملاءات قياداتها الروحية
والدينية.
امتلأت الكويت بين ليلة وضحاها باعلام هذا الحزب وصور زعيمه السيد حسن نصر الله،
ومرّ هذا التساؤل مرور الكرام على الكتل السياسية التي نرى في أسقف حلوق زعمائها كل يوم
لسان الموت معلقا ويهتز يميناً وشمالاً مع صراخهم غير المجدي، وازعاجهم غير المفيد.
شكرا اخي موسى الوسيدي
الله يحمي الكويت وشعبها من السرطان الايراني
|