.
.
.
أسعد الله جميع أوقات الجميع بـــ كل خير،،
يسعدني أن انقل لكم هذه القصيدتين للشاعر القدير
محمد الربيقي ، وماهذا الإ امتدادا لإبداعه في ميادين
المحاورة ، حتى اصبح احد الارقام الصعبة في قبيلة
حرب..
=(الشيب )
الشيب يانايف غزاني و أنا شاب ..=..شيبت قبل إنه يشيب سنيني
ماهو نتايج كبر راسي إليا شاب..=..هذي تراها من نتايج سنيني
ضحكت مع دنيا الشقاء تيه و إعجاب..=..وسكتّ مدري عقبها وش يجيني
ولاحظت بالأصحاب نظرات الإغراب..=..وحوادث الساعه تبيح كنيني
وبلا جدل علقت نفسي بالأسباب..=..اللي مع المعبود حبلٍ متيني
لأن الدعاء مخ العبادة والأسهاب..=..مع الخطر مغرة الغافليني
يجري قطار الوقت والخلق ركاب..=..وهناك بالماقف حسيب وضميني
ومن لاحسب لنهاية الرحلة حساب..=..عده من اللي مابقلبه يقيني
(المعاني..)=
أنا والله إني يوم سقت المعاني سوق ..=..أبيها تجي من صالحي و طلعت ضدي
بغيته يداوي ردها خافقٍ محروق..=..من الوقت وظروف المقادير متردي
بلاشك لي حقوق و أدري علي حقوق..=..مثل ماعلي و لي بالمزح والجدي
حريصٍ على المعنا حريصٍ على الطاروق..=..وكثرت عليه وش أخلي وش أبدي
ولا كلّ سوقٍ يعتبر للثمينه سوق..=..ولا كلّ من يمشي من الناس متقدي
لهذا حذف القفل من خزنة الصندوق..=..من الهاجس اللي عمره يجيب ويودي
وانا يوم أجر الصوت ماهي دواعي شوق..=..دواعي هجوسٍ وقفتني على حدي..!
مع وافر تحياتي لشاعرنا وللجميع هنا،،
.
.
.