عرض مشاركة واحدة
قديم 28-08-09, 03:48 AM   #8
إداري سابق

 










 

فواز مشهور الحربي غير متواجد حالياً

فواز مشهور الحربي has a reputation beyond reputeفواز مشهور الحربي has a reputation beyond reputeفواز مشهور الحربي has a reputation beyond reputeفواز مشهور الحربي has a reputation beyond reputeفواز مشهور الحربي has a reputation beyond reputeفواز مشهور الحربي has a reputation beyond reputeفواز مشهور الحربي has a reputation beyond reputeفواز مشهور الحربي has a reputation beyond reputeفواز مشهور الحربي has a reputation beyond reputeفواز مشهور الحربي has a reputation beyond reputeفواز مشهور الحربي has a reputation beyond repute

افتراضي

الله يبشرك بالخير ياحميدان الله يجزاك كل خير الله يبيض وجهك ... خبر مفررح جدا وان شالله نسمع باقي ائئمة الرافضه واحد تلو الاخر ...


عبدالعزيز الحكيم راس من رؤوس الشيعة الكبار ولعين وخبيث ندين الله بكرهه وبغضه وكان يشرب الدخان بشراهة كبيره مما سبب له مرض سرطان الرئة وهو اشد انواع السرطان والعياذ بالله ...


وهذه نبذه عنه لعنه الله لعنا كبيرا ..


(( عبد العزيز الحكيم (1950 - 26 أغسطس 2009)، رجل دين وسياسي عراقي. هو ابن المرجع الشيعي محسن الحكيم.


عاش معارضاً لنظام صدام حسين مع أخيه محمد باقر الحكيم.


ترأس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي (المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق سابقاً) الذي إستلم رئاسته بعد مقتل أخيه محمد باقر الحكيم في هجوم انتحاري بسيارة مفخخة استهدف موكبه ,


كما إنه عضو في مجلس النواب العراقي وزعيم الائتلاف العراقي الموحد.


نجله عمار الحكيم أمين عام مؤسسة شهيد المحراب للتبليغ الإسلامي.


وهو أصغر أنجال رجل الدين محسن الحكيم وتربى في أحضانه وتفتحت عيونه على مذهب والده الرافضي ،


ومنذ صغره توجه نحو الدراسة في الحوزة العلمية في النجف، فتلقى تعليم مبادئ الرفض هناك في (مدرسة العلوم الإسلامية) التي أسسها والده في السنين الأخيرة من مرجعيته والتي كان يشرف عليها أخوه محمد باقر الحكيم،


وبعدها تتلمذ على يد مجموعة من ائئمة الرافضه مثل السيد محمد باقر الحكيم والسيد عبد الصاحب الحكيم والسيد محمود الهاشمي، وكان ذلك في بداية السبعينات من القرن العشرين، وبعد ذلك حضر دروس البحث الخارج لدى الإمام محمد باقر الصدر وذلك عندما شرع بإلقاء دروسه في البحث الخارج علناً في مسجد الطوسي، كما حضر قليلاً لدى المرجع الكبير الامام الخوئي وكان في هذه المرحلة قد كتب تقرير درس البحث الخارج للسيد الشهيد الصدر.


ولكنه توقف عن ذلك بسبب الظروف الصعبة التي مر بها الصدر بعد انتصار الثورة الإسلامية في إيران وانتفاضة رجب وتفرغ المترجم له للعمل الاجتماعي والسياسي في مواجهة تلك الظروف وعندما بدأ الصدر بمشروعه في تنظيم الحوزة العلمية لبناء مشروع المرجعية الموضوعية اختاره ليكون عضواً في اللجنة الخاصة بذلك إلى جانب كل من محمد باقر الحكيم وكاظم الحائري ومحمود الهاشمي وهي لجنة كانت تسمى لجنة (المشورة) في ذلك المشروع. وبعد احتجاز الصدر تفرغ لترتيب علاقته بالخارج، فكان حلقة الوصل بينه وبين الجمهور العراقي وتلاميذه في العراق وخارج العراق، وقد تحمل اخطاراً كبيرة هددت حياته في سبيل ذلك ، لكنه استمر في تأمين الإتصال بطرق صعبة للغاية في تلك الظروف حتى استشهاد السيد الصدر حيث قرر الهجرة بعد ذلك إلى خارج العراق.


القيادة العسكرية ومادراك ما القياده العسكريه


بعد أن أصدر الصدر فتواه الشهيرة بالتصدي للنظام البعثي وذلك باعتماد الكفاح المسلح كوسيلة لمواجهة النظام بعد أن أغلقت كل السبل، قام بتبني الكفاح المسلح ضد النظام، وبعد هجرته من العراق أسس مع مجموعة من المتصدين "حركة المجاهدين العراقيين" وذلك في ثمانينات القرن العشرين. سافر مع أخية محمد باقر الحكيم إلى إيران لمواجهة النظام الحاكم في بغداد فأقترح قائد الثورة الإسلامية في إيران الإمام الخميني بتشكيل جيش قوامة 100000 مقاتل ليسمى بفيلق بدر يتبع لحزب الدعوة الإسلامية في العراق، وقد جهز الجيش بأسلحة ثقيلة وخفيفه وطائرات هليكوبتر أستولى عليها من بقايا الحرب العراقية الإيرانية، وقد أصبح الجناح العسكري لفيلق بدر. وبعد مرور الوقت أنشق عن حزب الدعوة الإسلامية وشكل المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق وفيلق بدر.

وفيلق بدر من اقذر الميليشيات الشيعيه اللتي نكلت باهل السنه بالعراق لعنة الله على عبدالعزيز الحكيم


السياسة ...


كان أحد أبرز المعارضين لنظام الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين، حيث إنه قد غادر العراق في مطلع ثمانينيات القرن العشرين ولم يعد إليها إلا بعد سقوط النظام البعثي عام 2003. وإزداد دوره السياسي في العراق بعد توليه قيادة المجلس الأعلى الإسلامي العراقي إثر اغتيال أخيه محمد باقر الحكيم في تفجير سيارة مفخخة في النجف عام 2003.

وشغل عدة مناصب منها عضو في مجلس الحكم الإنتقالي، وفاز بعهدها مقعد في مجلس النواب العراقي ضمن قائمة الائتلاف العراقي الموحد والتي أختير رئيساً لها و التي أعيد تشكيلها في أغسطس 2009 تحت اسم الائتلاف الوطني العراقي. وهو ذو صلة وثيقة بإيران التي كانت منفاه خلال فترة معارضته السياسية، كما إنه من مؤيدي النظام الفيدرالي في العراق وتشكيل إقليم الجنوب.


مرضه ووفاته


توفي في 26 أغسطس 2009 في مستشفى مسيح دانشوري في العاصمة الإيرانية طهران بعد 5 أيام من دخوله المستشفى التي أودع فيها بعد سوء حالته الصحية وكان قد شخص بأنه مصاب بسرطان الرئة عندما عاينه أطباء عسكريون أمريكيون في بغداد ثم سافر بعدها إلى هيوستن للمزيد من العلاج

وقد كان مدخن شره، ويعتبر التدخين أحد أهم العوامل التي تؤدي لسرطان الرئة ويبدو الحكيم في الصور التي يظهر فيها قبل وفاته شاحباً من الإعياء المزمن وقد سقط شعره وصرح أحد أعضاء الفريق الطبي الذي تابع حالته قبل وفاته بأن "المرحلة المتقدمة من السرطان قد دمرت كبده ومخه وعظامه"وسينقل جثمانه إلى النجف لدفنه هناك ..


رجل دين ومرجعيه كبرى عندهم مدخن شره لعنة الله على دين الرافضه ... لعن الله عبدالعزيز الحكيم والصدر وائئمة الرافضه الفجره الكفار المنافقين .. ولو تتبعنا كلام علماء اهل السنه عبر التاريخ لوجدنا العجب العجاب عن الرافضه ومذهبهم المنافق لاسيما كبارهم ...




التوقيع :
    رد مع اقتباس