مايلجاء لمثل هذه الحيل الا عديم الضمير ومن يحس بالنقص والدونيه
والا كيف يحلف على رجل وياخذه لمنزله ويفعل به هذه الافعال الخسيسه
وين الشيم والقيم لو فيه كرامه كرم مجلسه حسبي الله عليه والله ماهو اجودي الخاسي والان ماذا استفاد
انكشف لجميع الناس وافتضح امره واصبح ينطبق عليه المثل من غشنا فليس منا
وهذا حاله شاذه بانسان حاسد وحقود اعماه حسده وحفر لاخيه حفره ولكنه هو ضحيتها
واهل الخير والخيرين من شعراء المحاوره هم الاكثريه ومثل هذا واشكاله ماله اي تاثير
على هذا الفن العريق