في هذا الصباح سألني صديق هذا السؤال:
أين انت من الـ غزل الخاثر؟
فجاء ردي عفويا بهذه الأبيات الخمسة:
سألتني يا زيد سؤال محْرِجْ= عن الغَزَلْ و اعطيته الاسم: "خاثر"
و اقول لك معاد للخيل مسْرِجْ= في عمرنا هذا نحب الدكاتر
ارفق على عودٍ بممشاه يعرج= و عساه ما يصبح مع الوقت حاسر
لوني شبابٍ كان اجاوبك و اهْرِجْ= و يمكن أزودها بذكر المآثر
لا شك في عمري عسى الله يفرجْ= كل متحرِّك صار بالجسم داثر