يحتاج الأنسان بين الفينة والأخرى الى فترة زمنيه يهرب بها من الناس
على شتى الأصعده ولكنه يصتدم بنقسه !!
فيحاول عبثا الهروب منها ولكنه يفشل !!!
عندها فقط يشعر ان وجوده في وسط الزحام ضرورة ملحه فيعود الى النقطه التي بدأ منها
ورغم محاولاته المستميته لعدم الاعتراف بالاستسلام !! الآ أنه
يعترف من خلال أول كلمه ينطق بها
عنها فقط يتمنى أن يقول وداعاً لكل شيئ !!
فيبدأ مسلسله المكسيكي المسمى الإنتظار المقيت !!
بحثاً عن الحلقه المفقوده خلف بحرٍ من السراب والأوهام
هي الحياه
,,,,,,,,,,,,,,