|
 |
 |
|
 |
|
فكبار السن تنبسط سرائرهم عندما نخوض معهم في حديث عن الماضي
البعيد بشتى أنواعه كقصص الشجاعة والكرم وما يتعلق بالأنساب والقبيلة
وديارها ومعاناة الآباء والأجداد في حياتهم الإجتماعية والمعيشية وهكذا
فنجد أننا بهذ الفعل نضىء لهم الطريق للتحدث بما لديهم من المكنون
فيقوى نشاطهم وتنفتح أذهانهم في سرد القصص والمعلومات التي
تكون في ذاكرتهم فنستفيد من معلوماتهم وذكرياتهم وفي نفس الوقت
ننفس عنهم ونحبب لهم معاودة ارتياد المجلس حيث وجدوا به
مايؤانسهم وهذا من أعمال البر خاصة إذا كانوا من الوالدين أو ذوي
الأرحام . |
|
 |
|
 |
وكأني ارى أبي هنا يتحدث ...
صدقت استاذي ... في كل حرف كتبته ...
وكما قيل (( لكلِ مقامِ مقال ))
؛
؛
؛
أتمنى أن نجد تفاعل مع هذا الموضوع الرائع ...
سلمتَ أستاذي ...
|