الشاعر حسين المعمري
دائما أكن لك اعلى درجة من الإحترام
لهذا سأعتبر طلبك لي ما دام ما رد أحد
و لا أحد حتى دخل
و حسب فهمي أحد الشعار الكبار وجه قصيده
للإستاذ . . .
استلم الرد لاهنت:
يحسين يبا الطيب، حذراك لا تعجل= لو هي شعر و سجال، مشيت راعيها
اسمي على الاشهاد مرفوع، ما أخجل= و اللي معه أخبار، لياه يخفيها