|
عندما يحضر من سكن الفؤاد ...
ينجلي من حولي كل شيء ...
السكون يكون فرحةً عارمة ...
والدمعة تتبدد وتصبحُ بسمة الخجل ...
يهمس ... عذراَ فالطريق مزدحم ...
وأهمس ... لا عذر ينجيك مني ...
؛
؛
؛
يهمس ألم أقل لكِ كفاكِ عناد ...
دعي للفرح بيننا مجال ... دعيه يجتاح قلبينا ...
يحرقني بنظراته ...
يذبيني بحديثه ...
يقتلني بأحضانه ...
أنامُ مليء جفوني بين ذراعيه ... هنيئاً لي به ...
|