|
لكَ يا أخي الغائب الحاضر بقلبي ...
كنتُ أود أن تشاركني فرحتي في أيامي هذه ...
كنت تريد أن أحقق الكثير ...
وها أنا حققتُ ماتريد ولكن أين أنت ؟؟؟
؛
؛
؛
بحضورهم ازداد ألمي فلم تكن بينهم ....
كلما اجتمعوا حولي وهنئوني ... ابتسمت ودمعتي قتلت بسمتي ...
أريدكَ بينهم أتستطيع على ذلكَ ...
؛
؛
؛
همسة :
لا تقل إنتظري فلم أعد أستطيع على ذلكَ صبرا ...
|