الشاعر الكبير علي بن هليل طوقني بأكاليل الزهور بمجاراته لقصيدتي المعنونة ب( أتوب وتوب يديني ) لذا كان لزاما علي أن أطوقه بالزبرجد واللول.
إليكم الرد وهو للحب فقط:
ضاقت عيون السحاب وضاق معها نسمي =
صوت المفارق مثل رجف الرعد والخيول=
قريت معها النهايه قلت فيها أختمي =
بختم الألام في مشهد سمي الذهول=
يابنت ماء الشبر ماهو على شبر مي=
قفتبه النود والأصوات مثل الطبول=
لو أن مالي علم لكن ركزت علمي =
وأبكيت غيري وانا دمعي بعيني جفول=
ياعلي سبكك مثل سبك الحميدي كمي=
وانا شعوري لما تكتب غرام وميول=
بين السموأل وبين الفكر فالدارمي =
عقل ووفا والشجاعه بالرضى والقبول=
مع سجة الفكر يالأفكار دوك أنظمي=
عقد(ن) يطوق رفيقي من زبرجد ولول=