هنا أسجل أسمي بشكل مغاير ...
هو قال لي ...
كوني كالفراشه تحلق أينما تشاااااااء ولكن لا يمسها أحد ...
كوني كالقمر قريب من العين لكن لا يستطيع احد لمسه ...
هي قالت ...
كوني كاللبن لا يمسه العفن ...
آه يا أنت ...
إني لعهدك حافظه ... ولكلماتك مصغيه ...
آه يا أنتي ...
اني لوعدك لست مخلفه ... ولحروفكِ واعيه ...
.
.
.
لمعة الجليد...