صاحب التسبيح الملازم له، لا يعرف الضيق والهم والحزن.
والفرج قرينه، والتوفيق رفيقه.
﴿وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ﴾.
﴿فلولا أنَّهُ كانَ مِنَ المُسَبِّحِينَ لَلَبِثَ فِي بطنِهِ إِلى يومِ يُبعَثُون﴾.
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم.