|
. أسباب الإرث
لا يثبت الإرث إلا إذا تحققت أسبابه وهي:
أ . القرابة: ولها جهات وهي:
جهة البنوة: ويرث منها الابن وابنه وإن نزل، والبنت وبنت الابن وإن نزلت.
جهة الأبوة: ويرث من جهتها الأب والجد من جهة الأب وإن علا، والجدة من جهة الأب وإن علت.
جهة الأمومة: وترث منها الأم والجدة من جهة الأم وإن علت.
جهة الأخوة: ويرث منها الأخ الشقيق وابنه وإن بعد، والأخت الشقيقة، والأخ من جهة الأب وابنه وإن بعد، والأخت للأب، والأخ من جهة الأم والأخت من جهة الأم.
جهة العمومة: ويرث منها العم الشقيق وابنه وإن بعد، والعم للأب وابنه وإن بعد، وعم الأب الشقيق وابنه وإن بعد، وعم الأب للأب وابنه وإن بعد، وعم الجد الشقيق وابنه وإن بعد، وعم الجد للأب وابنه وإن بعد.
ب . الزوجية: ويرث بسببها الزوج والزوجة بشرط أن يكون الزواج صحيحا، مستمرا إلى حين الوفاة، وقع فيه الدخول أم لا، كما يشترط أن يكون الزواج في حال صحة الزوجين، فإن حصل في حال المرض فلا يرث الحي الصحيحُ أو المريضُ الميتَ من ذلك المرض، قال العلامة الرسموكي رحمه الله تعالى:
إسلام زوجين مع الحرية
والشرط في النكاح بعد الصحة
|