ملتقى قبيلة حرب الرسمي - عرض مشاركة واحدة

18-05-07, 04:34 PM


	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الــشــامــخــه


	لمعة الجيد !!!! لمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــاذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لماذا رحلتي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بالتأكيد بأنني حزينه لفراقك ِ بحور من الأحزان أغرقتينا بها !! لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن و سنكون بإنتظارك ِ دائما ًَ و أبدا ً عزيزتي سأكون منتظره للمعانك ِ كلما أشرقت و غربت شمس الملتقى !! سأكون بإنتظار تلك الطفله الساكنه في قلبك و روحك ِ !! سأكون بإنتظار ذاتي !! و لا تستغربي ففيك والله وجدت نسخة مشابهة للشامخه و لا أعلم ماهو السر رغم أنني لا أعرفك حق المعرفه و لكن حبر قلمك و مداده كان هو الرابط بيننا حتى أن البعض سألني : هل أنتي نفسها العضوه لمعة الجليد ؟! .. سبحان الله . و لكن هي الأرواح جنود مجنده !! غاليتي إليك مني همسة أخويه صادقه و أستحلفك ِ بالله أن تعيها جيدا ً و أن تتذكريها دائما ً : أختي الحبيبه : إياك ِ و أن تُخدعي بمنظر البحر الهاديء وقت الغروب فللبحر موجة غادره !! و لتعلمي بأن للنجاح أعداء .. فإحذريهم .. و لا غرابة بأن يكونوا من من لم تتوقعي منهم العداوه . أستوعدك ِ الله على أمل اللقاء بك ِ بإذن الله . أختك ِ المحبه لك ِ في الله ................................. الــشــامــخــه

عزيزتي ...

ان كنتي سألتي هل أنتي الشامخة ...

فهناك من جزم لي أني الشامخة ولم يعطني

الفرصة كي أقول أنا لست الشامخة ...

أيا أيتها الشامخة ...

لا يهم إن كانوا يظنوا ذلك فلهم مطلق الحريه

في ظنونهم فهي تخصهم ...

ولنا مطلق الحريه في قول ( حسبنا الله ونعم الوكيل ) ...

الحسنة الوحيدة هي أنهم شبهوني بمن كانت على خلق

رفيع وحسن ادب ...

فهذا يكفيني ...

الشامخة البحر هو عشقي والبحر هو ملاذي ...

عندما اسأم قلوب البشر ألجأ له ...

أما عن منظر البحر فأنتي صادقه لربما يخدعك

في لحظة من اللحظات ويعطي أوامره لأمواجه أن

تجتاحكِ ...

ولكنه لم يخطط لذلك ...

ولكن النفوس البشريه تخطط وتخطط وتخطط ...

ولقوة الشر في قلوبهم تخطط لأيام وشهور ولا تسأم

من الشر الذي بهم ...

سحقا له من عالم لا يجيد إلا الشر ...

عزيزتي ...

قلت لكِ أني معكم بالقلب والروح فقط ...

ولكن كلماتي وقلمي لا استطيع ...

فإن قبلتموني كما أريد أكون شاكرة لكم ...

وإن لم تقبلوني فهذا من حقكم ...

لكني بحق في ملتقى حرب لا أستطيع إلا الصمت ...

وسأعمل به عن قريب ...

.

.

.
لمعة الجليد...