كلما قرأنا في تاريخ الأمم وتجارب الشعوب تحسّن مستوى وعينا، وازددنا بصيرة بسنن الله-تعالى- في الخلق، لكن سيظل أعظم تاريخ يستفيد المرء من قراءته ووعيه هو تاريخه الشخصي بانتصاراته وهزائمه . [د.عبدالكريم بكّار] ثقافة العمل الخيري [التطوعي] https://www.youtube.com/playlist?lis...4BKKj7H7NPC3Dz