عرض مشاركة واحدة
قديم 22-05-16, 03:32 AM   #2
عضو فعال

 











 

عبدالله علي الحربي غير متواجد حالياً

عبدالله علي الحربي is on a distinguished roadعبدالله علي الحربي is on a distinguished roadعبدالله علي الحربي is on a distinguished roadعبدالله علي الحربي is on a distinguished roadعبدالله علي الحربي is on a distinguished roadعبدالله علي الحربي is on a distinguished roadعبدالله علي الحربي is on a distinguished roadعبدالله علي الحربي is on a distinguished roadعبدالله علي الحربي is on a distinguished roadعبدالله علي الحربي is on a distinguished roadعبدالله علي الحربي is on a distinguished road

افتراضي

يعطيك العافيه على الموضوع المهم ويكفيه اهميه انه بيت الله الحرام وقبلة المسلمين
واضيف نقلا عن موقع ارض الحضارات
اصلاحات وترميمات:
و خلال السنين المتعاقبة منذ ذلك الحين جرت إصلاحات وترميمات وتجديدات كثيرة للكعبة المعظمة. فمن ذلك أنه في عام (542هـ) عمّر سقفها الخليفة العباسي المقتفي لأمر الله.
وفي سنة (550) تم ترميم رخامها.
وفي سنة (559هـ) جرت تقوية الركن اليماني بشدّهِ عند ما تضعضع وذلك أيام المستنجد بالله.
وفي سنة (720هـ) أمر الناصر محمد بن قلاوون بتعمير رخام الحجر.
وفي سنة (917هـ) أمر الملك قانصوه الغوري من المماليك بنقض الحجر الأسود وبناه من جديد برخام استقدمه من مصر.
وفي سنة (1010هـ) أمر السلطان الثاني العثماني محمد الثالث بأن يجدد الشادروان الملاصق لجدار الكعبة، وجعلوا حجارته من المرمر.
كذلك وفي سنة (1019هـ) أمر السلطان العثماني أحمد بأن تحزّم الكعبة بزنار من نحاس غلفه بالذهب الخالص لتعضيد جدارها الشمالي المتصدع.
وفي عام (1039هـ) وأثر هطول مطر شديد تصدعت جدرانها، فبادر السلطان مراد بإعادة بناء الكعبة وصنع لها باباً جديداً فخماً، وقد انفلق الحجر الأسود في هذا البناء إلى أربع شظايا، فأعيد جمعه وعولج بحيث لا يتفت ثانية.
وفي عام (1073هـ) أيام السلطان العثماني محمد الرابع جرى تعمير سقف الكعبة وجعلوا له إفريزاً.
وقد جدد السقف ثانية عام (1100هـ) في عهد السلطان مصطفى الثاني
وجرت كذلك بعض الترميمات أيام السلطان أحمد الثالث المتوفى عام 1149هـ.
وفي عام 1276هـ أهدى السلطان عبد المجيد إلى الكعبة ميزاباً مصفحاً بنحو خمسين رطلاً من الذهب الخالص وهو لا يزال إلى اليوم.
وفي عام 1331هـ أمر السلطان محمد رشاد ( محمد الخامس ) أن يحاط الحجر الأسود في الكعبة المشرفة بطوق من الفضة الخالصة.

وفي عام 1377هـ تم إعادة بناء سقف الكعبة وإصلاح الجدران المتصدعة، وترميم الكسوة الرخامية من الداخل التي على الجدران من الداخل .
ومما يذكر أن باب الكعبة من الذهب الخالص المنقوش بالزخارف والآيات الكريمة.




التوقيع :
    رد مع اقتباس