عرض مشاركة واحدة
قديم 05-10-15, 12:27 AM   #23
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
 
الصورة الرمزية ابوهليل

 










 

ابوهليل غير متواجد حالياً

ابوهليل has a reputation beyond reputeابوهليل has a reputation beyond reputeابوهليل has a reputation beyond reputeابوهليل has a reputation beyond reputeابوهليل has a reputation beyond reputeابوهليل has a reputation beyond reputeابوهليل has a reputation beyond reputeابوهليل has a reputation beyond reputeابوهليل has a reputation beyond reputeابوهليل has a reputation beyond reputeابوهليل has a reputation beyond repute

افتراضي

الكحيله لن تجدي علي شي لاني حريص على ماقدم
انتقادك معروفه الغايه منه

ولاكن سنجيب رغم ان ماوجدتيه قطمير فوق النواه والنواه داخل التمره وهذا القطمير لايعيب التمره..
1ابيات الغز بالهجه الشعبيه الدارجه بين الجميع الوقت الحاضر
فانا لم اخالف ماتقوله الناس بكلمه شاذه
2لوقلتي لاي واحد بالشارع بالله وش مونث ا لخريف سيقول ا لخرافه

اساليه بدون مايرجع للغه العربيه الفصحى

وانا سويت لغزي على الهجه الدارجه المعروفه


اختي الفاضله اتمنى النقد يكون على معلومه خاطيه وخاصه اذا كانت بالدين

وعندما ينتقد شخص ما معلومه غير صحيحه يجب ان نعترف ونشكره

لانحاول الغطرسه والكبرياء








الخرافة هي الاعتقاد أو الفكرة القائمة على مجرد تخيلات دون وجود سبب عقلي أو منطقي مبني على العلم والمعرفة. وترتبط الخرافات بفلكلور الشعوب، حيث أن الخرافة عادة ما تمثل إرثًا تاريخيًا تتناقله الأجيال.

وهو معتقد لا عقلاني أو ممارسة لا عقلانية. والخرافات قد تكون دينية، وقد تكون ثقافية أو اجتماعية، وقد تكون شخصية. من الخرافات الثقافية أو الاجتماعية إيمان كثير من الناس بأن الخرزة الزرقاء تدفع الشر وبأن نعل الفرس مجلبة للخير، وتطُّيرهم بالغراب وما إليه، وتشاؤمهم من الرقم 13 وأخيراً فإن بعض الأفراد يصنعون خرافاتهم بأنفسهم، وفي كثير من الأحيان. فقد يشتري المرء ورقة يانصيب منتهية برقم معين فيكسب إحدى الجوائز الكبرى، فلا يكون منه إلا أن يعتقد أن هذا الرقم هو رقمه الميمون فهو لا يشتري بعدُ إلا الأوراق التي تنتهي به. وقد تحل بامرئ كارثة في يوم بعينه من أيام الأسبوع، فلا يكون منه إلا أن ينزع إلى الاعتقاد بأن هذا اليوم يوم شؤم بالنسبة إليه فهو أبداً في خوف من أن تحلّ به فيه، على تعاقب الأيام، كارثة جديدة، وهكذا.

حسب لسان العرب لابن منظور فإن:

«والخُرافةُ الحديثُ الـمُسْتَمْلَحُ من الكذِبِ. وقالوا: حديث خُرافةَ، ذكر ابن الكلبي في قولهم حديثُ خُرافة أَنَّ خُرافةَ من بني عُذْرَةَ أَو من جُهَيْنةَ، اخْتَطَفَتْه الجِنُّ ثم رجع إلى قومه فكان يُحَدِّثُ بأَحاديثَ مـما رأي يَعْجَبُ منها الناسُ فكذَّبوه فجرى على أَلْسُنِ الناس.» – لسان العرب [1]خرافة : رجل من بني عذرة، غاب عن قبيلته زمناً ثم عاد فزعم أن الجن استهوته وأنه رأى أعاجيب جعل يقصها عليهم، فأكثر، فقالوا في الحديث المكذوب (حديث خرافة) وقالوا فيه (أكذب من خرافة) حتى سمى الحريري الكذب خرافة، فقال في المقامة الرابعة: (فأعجبوا بخرافته وتعوذوا من آفته).[2]

كما ورد ذلك في العباب الزاخر وغيرها من المعاجم




التوقيع :
[[SIGPIC][/SIGPIC]
    رد مع اقتباس