موضوع طريف فعلا.. وأشكر طه التركي على شجاعته وطيب قلبه، وأعتذر له عن تلك الشقاوة الطفولية، وليته يرجع ويعرف ما وصل له السحمان الآن من المستويات العلمية العالية، وما يتميزون به من الطيبة والكرم وحسن الجوار..
وهذا التركي الذي وصل إلى هذا المستوى من المناصب والجاه يتذكر زميل الطفولة والشقاء، ويذكرني بقول الشاعر:
إن الكرام إذا ما أيسروا ذكروا....من كان يألفهم في المنزل الخشنِ
فله جل تقديري واحترامي..