لعيون الغالي: سلمت يمينك, وسلم تفكيرك, فعلاً جواهر ثمينه: زادك الله علماً, وشرفاً, وتقى, وجعلك مباركاً إينما كنت, أسأل الله أن يجعل ماكتبته في موازين حسناتك, كما أسئله جل وعلا أن يجمعنا وإياكم ووالدينا وجميع المسلمين في دار كرامته يوم الدين, إنه ولي ذلك والقادر عليه:
تحياتي وتقديري لشخصك الكريم