![]() |
كلنا نمشي على حسب الظروف // مالنا رايٍ محدد باختصار ؛ ؛ ؛ فهد الحثلين |
تَعََّلَمْتْ أَزَيَنْ ضِحْكِتِيْ وٌالْقْلُوُبْ أَسْرَارْ=عَلَى إِنِيْ بْخِيِرْ بْعِيِنْ مَنْ يَّجْهَلّ أَحْزَاَنَيْ
|
اجامل بسني من ضحك لي وانا الخافي=سراير ضميرا من غثا الوقت ملهوده تغيب السفيره ثم تطلع علي الغافي=وانا اسهر بليلٍ مهتنيتن به ارقوده اسامرسواري بالسماسرح وانكافي=تحل بحلول اليل تبراءومسنوده همومٍ توارد من وسيعات واقضافي=تساوق من احداث الجواري لها قوده |
أتعلمْ ... سأفشي لكَ سراً ... جميع الـ ( ؟ ) تدور في رأسي ... ألا زلتَ تذكرني !!! ألا زلتَ تشتاق !!! ألا زلتَ لاترى سواي !!! ... ؛ ؛ ؛ ستبقى الـ ( ؟ ) في رأسي ... حتى تنحرها أنت بكلمة منكَ ... |
تَعََّلَمْتْ أَزَيَنْ ضِحْكِتِيْ وٌالْقْلُوُبْ أَسْـرَارْ
عَلَى إِنِيْ بْخِيِرْ بْعِيِنْ مَنْ يَّجْهَلّ أَحْزَاَنَيْ صح لسانك قمة الابداع والجزاله بانتظارجديدك الممتع حقا00 |
يَا طُولَ هَـذَا اللَّيْـلِ لَـمْ أرْقَـدِ إِلاَّ رُقَـادَ الْـوَصِـبِ الأَرْمَــدِ مِثْلَ اكْتِحَـالِ الْعَيْـنِ نَوْمِـي بِـهِ بَلْ دُونَ كُحْـلِ الْعَيْـنِ بِالْمِـرْوَدِ أُرَاقِـبُ الصُّبْـحَ كَـأنِّـي امْـرُؤٌ مِـنْ رَاحَـةٍ فِيـهِ عَلَـى مَوْعِـدِ بِـتُّ إِلَـى أنْ رَاعَـنِـي ضَـوْؤُهُ وَخَلْفَ سِنِّـي إِصْبَعِـي مِنْ يَـدِي تَعَـجُّـبـاً مِمَّـا دَهَـانِـي بِـهِ أقْـرَبُ جِيـرَانِي لِـذِي الأَبْعَـدِ رَقَّـى إِلَيْهـا كَذِبـاً لَـمْ يَكُـنْ مِنِّـي عَلَـى مَمْشًـى وَلا مَقْعَـدِ حَتَّـى أدّلَّـتْ بَـلْ ثَـنَـى لُبَّهَـا عَنِّـي مَقَـالُ الْكَاشِـحِ الْمُفْسِـد فِي الصَّـدْرِ مِمَّـا بُلّغَـتْ حِبَّتِـي مِثْـلُ شِهَـابِ الْقَابِـسِ الْمُوقِـدِ إِنْ بَـرَدَتْ عَـنْ كَبِـدِي لَوْعَـةٌ طَالَتْ عَلَـى الْقَلْـبِ فَلَـمْ تَبْـرُدِ بَلْ أيُّهَـا الْوَاشِـي بِهَـا عِنْدَنَـا لاَ زِلْـتَ لاَ تُعْجِبُنِـي فَــازْدَدِ أنْـتَ لَـعَمْـرُ اللّه أوْجَـدْتـهَا عَلَـيَّ حَتَّـى كَـدَّرَتْ مَـوْرِدِي وكُنْـتُ أسْبَانِـي بِهَـا صَاحِبـاً يَعْتَلُّ فِـي الأَمْـرِ وَلَـمْ يُوجَـدِ لَمْ تَـرَ مِثْلِـي مُغْرمـاً بِالْهَـوَى وَمِثْـلَ عَـبَّـادَةَ لَـمْ تَقْـصِـدِ تَبْـرُو لدى هَجْـرِي وَأَدْوَى بِـهِ فَلَسْـتُ بِالْـحَـيِّ وَلاَ بِالـرَّدي لَكِـنَّـنِـي مِـثْـلِ سَبِيلِهمــا مِثْـل سَلِيـم الْحَـيَّـةِ الأَسْـوَدِ شَـتَّـانَ ذَا مِنْهَـا وَإِرْسَـالَـهَا أدَالِـجٌ أنْـتَ وَلَـمْ تَـعْـهَـدِ غَـدَاةَ زُمَّـتْ إِبِـلِـي غُـدْوَةً والْـقَـوْمُ مِنْ بَـاكٍ وَمِنْ مُسْعِـدِ فَقُلْتُ : إِنْ آبُـوا فَأنْـتِ الْهَـوَى وَإِنْ أرُحْ مِنْـكِ فَـلاَ تَـبْـعَـدِ يَا عَبْـدَ لاَ تَنْسَـي فَلَـمْ أَنْسَـهُ مَمْشَايَ بَيْنَ الْمَسْجِـدِ الْمُبْتَـدِي يَـوْمَ عُبَيْـدُ اللّه كَـالْمُعْتَـدِي عَلَـيَّ فِـي حُبِّـكِ أوْ مُعْتَـدِي يَـقُـولُ إِذْ أبْصَـرَنِـي مُقْبِـلاً فِـي الْقَـوْمِ مُعتَمّـاً وَلَمْ أرْتَـدِ لِـفَـارِغٍ مِمَّـا بِـهِ شـغْـلُـهُ لَمْ يَشْـجَ بِالْحُـبِّ وَلَمْ يَشْهَـدِ لَمَّـا رَآهُ شَـهِـدَتْ عَـيْـنُـهُ مُشَـوَّهَ اللّبْسَـةِ فِـي الْمَشْهَـدِ هَـذِي الَّـتِـي دَلَّـهَـهُ حُبُّـهَا وَكَانَ حِيناً مِنْ حَصَـى الْمَسْجِـدِ فَقُلْـتُ: يَا صَـاحِ بِهَـا حَيِّنِـي كِلْنِي لِمَا بِي ، لَسْـتُ بِالْمُرْشَـدِ كُنْـتُ كَمَا قُلْـت مِـنَ أبْنَائِـهِ وَفِتْنَتِـي عَبْـدَةُ بِـالْمَـرْصَـدِ بَيْنَـا كَـذَا إِذْ بَـرَقَـتْ بَرقَـةً بَيْـنَ رِدَاءِ الْخَـزِّ وَالْمِجْـسَـدِ بَيْضَاءُ حسْنـاً أشْربَـتْ صُفْـرَةً تَهْتَزُّ فِي غُصْـنِ الصِّبَـى الأَغْيَـدِ تَحْسُدُها الْجَارَاتُ مِـنْ حُسْنِـهَا وَمِثْـلُ عَـبَّـادَةَ فَلْيُـحْـسَـدِ يَحْسُـدْنَ مِنْهَـا قَصَبـاً مَـالِئـاً لِلْقُلْـبِ وَالْخَلْخَـالِ وَالْمِعْضَـدِ وَالـدُّرُّ وَالْيَـاقُـوتُ يَحْسُدْنَهَـا مُنَاطَـةً فِـي الأَوْضَـحِ الأَجْيَـدِ وَمَضْحَكـاً مِنْها كَمَـا أوْمَضَـتْ صَيْفِيَّـةُ الْمُـزْنِ وَلَـمْ تُـرْعِـدِ وَأنَّهَـا حَـوْرَاءُ مَـكْـحُـولَـةٌ غَـانِيَـةٌ تَغْنَـى عـنِ الإِثْـمـدِ يَحْسُـدْنَهَـا ذَاكَ إِلَـى صُـورَةٍ قَامَـتْ بِهَا عِنْـدِي وَلَـمْ تَقْعُـدِ لا عَيْـبَ فِيهَـا غَيْـرَ تَأخِيرِهَـا كُـلَّ صَبَـاحٍ وَعْدَنَـا فِي غـَدِ بشار بن برد |
يثير فضولي قمر السماء ... يثير جنوني ... يستفز مشاعر قلبي نحوكَ ... ابحثُ عنكَ بينهم ... وعن صورتكَ في ملامحهم ... أتعلم عندما يسألوني مالحال ؟؟؟ أنتظر أن اجد الإجابة منكْ ... |
اردتُ حبَ موطني ...!!! ولكنني لم استطع فأرضي تفتقد بصمة قدميكْ ... إذاً لا حب لموطنٍ لا تسكنهُ روحكً ... |
غائبون عن دارهم ... والسماء بعدهم منزعجة من كتل الغيوم السوداء ... لا أدري أكان الخير من هذه الغيوم ... فيكون مطراً ... ويكون للفؤادِ برداً وسلاما ... أم أنه هطول ذلك الألم ... الذي لهُ الفؤاد يعتصر الألم ... وله العين تنهمر دمعاً ... |
حتى القمر لهم يبكي ... اختلط دمعُ عيني مع دموع القمر ... ؛ ؛ ؛ ألا ياغائبون ... ابهجوا عيني برؤياكم ... وابهجوا قلبي بخبر (( أنكم بخير )) ... |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() الساعة الآن 03:20 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir