![]() |
صيام يوم وإفطار يوم
|
صيام عاشوراء
|
صيام يوم عرفة
لغير الحاج |
صيام ستة أيام من شوال
|
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
|
صلى الله عليه وسلم
|
قال الأصمعي :
كتب الخليفة الاموي عبد الملك بن مروان إلى الحجاج بن يوسف الثقفي يسأله عن أمس واليوم وغد ؟ فكتب الحجاج إلى عبد الملك : • أما أمس فأجل • وأما اليوم فعمل • وأما غدا فأمل . |
أما أمس فأجل
|
وأما اليوم فعمل
|
وأما الغد فأمل
|
قال أفلاطون: تعرف خساسةَ المَرءِ بكثرةِ كلامِه فيما يلا ينفعه، وإخباره بما لا يُسأل عنه ولا يُراد منه.
= البصائر والذخائر. |
من أهم الصفات التي يمتلكها الإنسان
(عزة النفس): أرقى أنواع عزّة النفس : الصمت قانون عزة النفس: لا تجبر أحدًا على الإهتمام بك لا تدخُل في حياة من لايحتاجك لا تشتاق إلى من استغنى عنك ابتعد عن كل ما يقلل من احترامك لا تطلُب الشيء مرتين إلا من الله وحده، ولا تطرق بابًا أغلق في وجهك |
كان القاضي أحمد بن عمر الزبيدي رحمه الله (ت 930هـ) إذا سئمَ مِن القراءة والمطالعة طلَبَ "مقامات الحريري"، فيُطالِعُ فيها، وكان يُسمِّيها:(طبق الحلوى) ..😊
= النور السافر عن أخبار القرن العاشر. |
عن مالك بن دينار قال :
بينما انا أطوف بالبيت الحرام وقد أعجبني كثرة الحجاج والمعتمرين فقلت: ياليت شعري من المقبول منهم فأهنيه ومن المردود منهم فأُعزيه فلما كان الليل رأيت في منامي كأن قائلاً يقول : مالك ابن دينار تتفكر في الحجاج والمعتمرين قد والله غفر الله للقوم أجمعين الصغير والكبير والذكر والأنثى و الأسود والأبيض والعربي والأعجمي ماعدا رجلاً واحدا فإن الله تعالى عليه غضبان وقد ردّ عليه حجه |
قال مالك :فنمت بليلة لا يعلمها إلا الله عز وجل وخشيت أن أكون أنا ذلك الرجل فلما كان في الليلة الثانية
رأيت في منامي مثل ذلك غير أنه قيل لي لست ذلك الرجل بل هو رجل من أهل خرسان من مدينة تدعى بلخ يقال له:محمد بن هارون البلخي الله عليه غضبان وقد ردّ عليه حجه |
فلما أصبحت ذهبت إلى قبائل خرسان فقلت أفيكم البلخيون
قالوا :نعم فذهبت إليهم فسلّمت وقلت : أفيكم رجل يقال له محمد بن هارون قالوا: يا مالك تسأل عن رجل ليس بخرسان أعبد ولا أزهد منه فعجبت من جميل الثناء عليه وما رأيت في منامي فقلت: أرشدوني إليه |
فقالوا : إنه منذ أربعين سنة يصوم النهار ويقوم الليل ولا يأوى إلا الخِراب نظنه في خِراب مكة ، فجعلت أجول في الخرابات وإذا به قائم خلف جدار وإذا يده اليمنى مقطوعة معلقة في عنقه
وقد نقب ترقوته وشدها إلى قيدين غليظين في قدمه وهو راكع وساجد فلما أحس بهمس قدمي إلتفت وقال : من تكون ؟ قلت : مالك بن دينار ، قال : يا مالك فماذا جاء بك إلىّ رأيت رؤيا ؟ اقصصها عليّ ، قلت : استحي أن اقصها عليك ! ، قال : لا تستحي ، فقصصتها عليه فبكى طويلاً |
وقال : يا مالك هذه الرؤيا تُرى لي منذ أربعين سنة يراها كل سنة رجل زاهد مثلك إني من أهل النار ،
قلت: بينك وبين الله ذنب عظيم ؟ قال : نعم ذنبي أعظم من السماوات والأرض والجبال قلت : حدثني أحذر الناس لا يعملون به قال : يا مالك كنت رجلاً أكثر شرب المسكر فشربت يوماً عند خدن لي حتى إذا ثملت وزال عقلي أتيت منزلي فدخلت فإذا والدتي تحصب تنوراً لنا قد إبيض جوفه فلما رأتني أتمايل بسُكري أقبلت تعظني تقول : هذا آخر يوم من شعبان وأول ليلة من رمضان يصبح الناس غداً صوامّا وتصبح أنت سكراناً أما تستحي من الله ؟ فرفعت يدي فلزكتها فقالت : تعست |
فغضبت من قولها فحملتها بسُكري فرميت بها في التنور فلمّا رأتني إمرأتي حملتني فأدخلتني بيتاً وأجافت الباب في وجهي فلما كان آخر الليل وذهب سكري دعوت زوجتي لتفتح الباب فجابتني بجواب فيه جفاء
فقلت : ما هذا الجفاء الذي لم أعرفه منك ؟ قالت : تستحق أن لا أرحمك ، قلت : لماذا قالت: قد قتلت أمك رميت بها في التنور فقد احترقت فلما سمعت ذلك لم أتمالك أن قلعت الباب وخرجت إلى التنور فإذا بأمي فيه كالرغيف المحترق ، |
فوضعت يدي على عتية الباب فقطعتها بيدي الشمال
ونقبت ترقوتي فأدخلت فيها هذه السلسلة وقيدت قدمي بهذين القيدين ، وكان ملكي ثمانية آلاف دينار فتصدقت بها قبل مغيب الشمس وأعتقت ستاً وعشرين جارية وثلاث وعشرين عبداً ووقفت ضِياعي في سبيل الله وأنا منذ أربعين سنة أصوم النهار وأقوم الليل وأحج البيت في كل سنة ، ويرى لي في كل سنة رجل عالم مثلك مثل هذه الرؤيا وإني من أهل النار، |
قال مالك فنفضت يدي في وجهي
وقلت : يا مشؤم كدت تحرق الأرض ومن عليها بنارك فرفع يده الى السماء وجعل يقول : يا فارج الهم وكاشف الغم مجيب دعوة المضطرين أعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من عقوبتك لا تقطع رجائي ولا تخيب دعائي ، قال مالك : فأتيت منزلي فنمت فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم في منامي وهو يقول : يا مالك لا تقنّط الناس من رحمة الله ولا تيأسهم من عفوه ، إن الله قد اطلّع من الملأ الأعلى على محمد بن هارون فاستجاب دعوته وأقاله عثرته أَغد إليه |
فقل له : إن الله يجمع الأولين والآخرين يوم القيامه
و ينتصر للجماء* من القرناء* فإذا آذت القرناء الجماء بقرنها فإن الله ينتصر للجماء يوم القيامه من القرناء) ويجمع بينك يا محمد بن هارون وبين أمك فيحكم لها عليك ويأمر الملائكه فيقودونك بسلاسل غلاظ الى النار فإذا وجدت طعمها ثلاثة أيام من أيام الدنيا ولياليها ثم أطرح في قلب أمك الرحمه فألهمها أن تستوهبك مني فأهبك لها فتدخلان الجنة لأني توعدت أنه لا يشرب المسكر عبد من عبيدي ويقتل النفس التي حرمت إلا أذقته طعم النار ، |
فلما أصبحت غدوت إليه فأخبرته برؤياي فكأنما كانت حياته حصاةً طرحت ماءً
فمات فكنت فيمن صلّى عليه . *الجماء : البهيمه اللتي ليس لها قرن *القرناء :هي التي لها قرن كتاب البر والصلة – لابن الجوزي |
من كتاب المستطرف في كل فن مستظرف :
حكي عن عبدالله النميري أنه قال كنت يوما مع المأمون وكان بالكوفة فركب للصيد ومعه سرية من المعسكر، فبينما هو سائر إذ لاحت له طريدة فأطلق عنان جواده وكان على سابق من الخيل |
فأشرف على نهر ماء الفرات.
فإذا هو بجارية عربية خماسية القد (طولها 5 أشبار) كأنها القمر ليلة تمامه وبيدها قربة قد ملأتها ماء وحملتها على كتفها وصعدت من حافة النهر فانحل وكاؤها ( رباط القربة ونحوه) فصاحت برفيع صوتها: يا أبتِ أدرك فاها, قد غلبني فوها، لا طاقة لي بفيها |
قال: فعجب المأمون من فصاحتها فرمت الجارية القربة من يدها.
فقال لها المأمون: يا جارية من أي العرب أنت؟ قالت: من بني كلاب. قال : وما الذي حملكِ على ان تكوني من الكلاب؟ فـقالت: والله لست من الكلاب وإنما أنا من قوم كرام غير لئام يقرون الضيف ويضربون بالسيف. |
ثم قالت: يا فتى من أي الناس أنت؟
فقال: أو عندكِ علم بالأنساب؟ قالت: نعم. قال لها: أنا من مضر الحمراء. قالت: من أي مضر؟ قال: من أكرمها نسبا وأعظمها حسبا وخيرها أما وأبا ممن تهابه مضر كلها. قالت: أظنك من كنانة؟ قال: أنا من كنانة. قالت: فمن أي كنانة؟ |
قال: من أكرمها مولدا وأشرعها محتدا( أصلا) وأطولها في المكرمات يدا ممن تهابه كنانة وتخافه.
فقالت: إذن أنت من قريش؟ قال : أنا من قريش. قالت: من أي قريش؟ قال: من أجملها ذكرا وأعظمها فخرا ممن تهابه قريش كلها وتخشاه. قالت: والله انت من بني هاشم. قال: أنا من بني هاشم. |
قالت: من أي هاشم؟
قال: من أعلاها منزلة وأشرفها قبيلة ممن تهابه هاشم وتخافه. قال: فعند ذلك قبلت الأرض وقالت: السلام عليك يا أمير المؤمنين وخليفة رب العالمين قال: فعجب المأمون وطرب طربا عظيما وقال: والله لأتزوجن بـهذه الجارية لأنها من أكبر الغنائم. ووقف حتى تلاقته العساكر فنزل هناك وأنفذ خلف أبيها وخطبها فزوجه منها وأخذها وعاد مسرورا وهي والدة ولده العباس |
حَكَى القاضي العمراني رحمه الله قصةً طريفة فقال: ضَرَطَ أحدُ الخطباء في صنعاء وهو يخطب، فاشْتهر ذلك بين الناس، فاسْتَحْيَا هذا الخطيب وترَكَ صنعاء، واغْتَرَبَ لعِدّة سَنَوات، ثم عادَ إلى صنعاء، وفي مدخل صنعاء (سواد حزيز) أرادَ أنْ يستريحَ ويشربَ كُوبًا مِن القهوة قبل دخوله صنعاء، فجلَسَ في مَقهى وطلَبَ مِن المرأة القائمة على المَقهى كُوبًا مِن القهوة، فوَضَعَتْه على النار، وجلَسَتْ تتحَدَّثَ مع صاحبةٍ لها وهو يَسْمعُهما، فقالت إحداهما للأخرى: كم عُمر ابنتِك؟ فقالت الأخرى: ابنتي وُلِدَتْ سنة ضَرْطَة الخطيب، فلمّا سَمِع ذلك انزعجَ انزعاجًا شديدًا وقامَ عائدًا على أعقابه مُمتنِعًا عن دخول صنعاء، وقال: أَبَلَغَ مِن شُهرةِ الضّرطة أنْ يُؤرِّخُوا بها؟!!
= قصص وحكايات مِن اليمن. |
استأذن الربيعُ بن خثيم رحمه الله على ابن مسعود رضي الله عنه، فخَرَجَتْ إليه جارِيَتُه وكانت حسناء، فَغَمّضَ عينيْه، فقالت: على البابِ رجُلٌ أعمى يقول أنا الربيع بن خثيم .. فقال ابنُ مسعود: ليس بأعمى، وإنّما غَضّ بَصَرَه عمّا نَهَاه اللهُ عنه.
= ربيع الأبرار |
صباح مشرق وجميل وسعيد باذن الله تعالى على الجميع
الخميس 7 / 4 / 1446 |
اللهم رب جبرائيل وميكائيل وإسرافيل، فاطر السموات والأرض، عالم الغيب والشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك، إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم".
|
الصحة العامة:
يمكن أخذ لقاح الأنفلونزا الموسمية مع لقاحات أخرى في نفس الوقت. |
قال ابن قدامة رحمه الله :
" تكتسب* الأخلاق الحسنة بمصاحبة أهل الخير، فالطبع لصٌ يسرق الخير والشر ". ويقول الإمام ابن عطاء الله السكندري رحمه الله: "لا تصحب من لا ينهضك حاله، ولا يدلّك على الله مقاله". |
صباح مشرق وجميل وسعيد باذن الله تعالى على الجميع
الجمعة 8 / 4 / 1446 |
قال الله تعالى :
{ إِن الله وَمَلَائِكَتَهُ يصلون على النَّبِيِّ ۚ يا أَيُّها الَّذين آمَنُوا صلوا عليه وسلِّموا تسليما ويقول الحبيب ﷺ : "إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة، فأكثروا علي من الصلاة فيه، فإن صلاتكم معروضة علي" الجمعة 8 / 4 / 1446 11 / 10 / 2024 |
صباح مشرق وجميل وسعيد باذن الله تعالى على الجميع
السبت 9 / 4 / 1446 |
كانت قبيلة ثمود تدين بعبادة غير الله فقد كانوا يعبدون الأصنام ويشركونها مع الله ويقدمون لها القرابين ويذبحون لها الذبائح ويتضرعون لها ويدعونها ويفسدون في الأرض
فأرسل الله تعالى النبي صالح إليهم وكان أصلحهم وأتقاهم وأفضلهم حسبا ونسبا، وكان رجلا كريما تقيا محبوبا لديهم. |
وقد أعطى الله عز وجل قوم ثمود نعما كثيرة لا تعد ولا تحصی
فأعطاهم الحدائق والنخيل والزروع والثمار والأرض الخصبة والماء العذب والعيون التي كانوا يسقون منها زروعهم وثمارهم وماشيتهم. ولكنهم قابلوا نعم الله الكثيرة بالجحود وعدم الشكر لله |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() الساعة الآن 04:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir