![]() |
اشوف الناس ذا يبكي وذا يشكي من الايام وذا يندم على حظه وذا يصرخ انا مسكين اجل اش قولك اللي في زمانه انحرم وانضام على ايه الزمن واقف من ظروف القدر والبين للشاعرة / جوهرة المصيف |
أحاول قدر الإمكان أن لا أنسكبُ لغيركَ ... ولا يستنشق أنفاسي سواكَ ... ولا يهمس لي بِـ ( غيركَ ) ... ؛ ؛ ؛ ولكن عندما يصدر حكم القدر ... فلتعذر قلباً على حبكَ صبر ... ولتفتح لهُ أبواب النسيان... |
أيا نجماً لاح لي سنا برقهُ في سمائي ... غادر سمائي ... وأرحل عن أرضي ... أحببتكَ حتى اصابني الإعياء ... وعشقتكَ حتى أصباني (( العمى )) عن غيركَ ... ارحل ودع لي حزناً أرتديه وأستقيه ... |
قصيدتي تقول
ماعاد لي ياشاعري اي قيمه=بالله تتركني رهينه للاوراق ما لي ومال المهزله والهضيمه=في الموقع اللي به عديمين الاذواق |
شخابيط على الصفحه
ياعلي لو انك عن الحال تدري=ما جبت طاري للهوى دامنا بخير [/poem]لظاق صدرك ياعلي ضاق صدري=اعطيك تقريري وابا منك تقرير حنا ورطنا في هوى البيض بدري=ولا عندنا للي حصل اي تبرير وهذا هواللي محرقٍ حب قدري=لو اتعذر ماتفيد المعاذير لو كان ماينقص بقدرك وقدري=حب البني المترفات الغنادير |
يكاد أن ينسكبْ عطري ... ويكاد أن يتمزق قلبي ... وتكاد الأحزان تقتلني ... أريد أن أكون ولكن كيف ؟؟؟ وأنا لا أجد من أستند عليه ... |
شخابيط على الصفحه
والله ما ادري ياعلي وين ابا اروح=لظاق صدري مامسكني مكاني ولو ما اتمشى ياعلي يمكن ابوح=واطلع السر الخفي في ثواني عسى الحبيب اللي قسى ماهو مسموح=ياكيف ابا ابكي واحدٍ مابكاني |
سمائي تضيق بي ... وأرضي تنقبض حزناً ... وينصهر الجليد ... وتنزف الجراح ... ؛ ؛ ؛ كلما زارني ليلي أذكركَ بين طياته ... وكأني بكَ أتٍ لي ... ولكنني أصحو على سراب ... يقتلني ينحرني ... |
ما للرجاء في بعض الاحيان قيمة وما للعمى صبحٍ ولو بات سهران ؛ ؛ ؛ الشاعر الكبير الامير بدر بن عبد المحسن |
من يشترى قلب همومه ملايين ويبيع لي قلب من الهموم خالى. ؛ ؛ ؛ اجهل قائلها ... |
كلنا نمشي على حسب الظروف // مالنا رايٍ محدد باختصار ؛ ؛ ؛ فهد الحثلين |
تَعََّلَمْتْ أَزَيَنْ ضِحْكِتِيْ وٌالْقْلُوُبْ أَسْرَارْ=عَلَى إِنِيْ بْخِيِرْ بْعِيِنْ مَنْ يَّجْهَلّ أَحْزَاَنَيْ
|
اجامل بسني من ضحك لي وانا الخافي=سراير ضميرا من غثا الوقت ملهوده تغيب السفيره ثم تطلع علي الغافي=وانا اسهر بليلٍ مهتنيتن به ارقوده اسامرسواري بالسماسرح وانكافي=تحل بحلول اليل تبراءومسنوده همومٍ توارد من وسيعات واقضافي=تساوق من احداث الجواري لها قوده |
أتعلمْ ... سأفشي لكَ سراً ... جميع الـ ( ؟ ) تدور في رأسي ... ألا زلتَ تذكرني !!! ألا زلتَ تشتاق !!! ألا زلتَ لاترى سواي !!! ... ؛ ؛ ؛ ستبقى الـ ( ؟ ) في رأسي ... حتى تنحرها أنت بكلمة منكَ ... |
تَعََّلَمْتْ أَزَيَنْ ضِحْكِتِيْ وٌالْقْلُوُبْ أَسْـرَارْ
عَلَى إِنِيْ بْخِيِرْ بْعِيِنْ مَنْ يَّجْهَلّ أَحْزَاَنَيْ صح لسانك قمة الابداع والجزاله بانتظارجديدك الممتع حقا00 |
يَا طُولَ هَـذَا اللَّيْـلِ لَـمْ أرْقَـدِ إِلاَّ رُقَـادَ الْـوَصِـبِ الأَرْمَــدِ مِثْلَ اكْتِحَـالِ الْعَيْـنِ نَوْمِـي بِـهِ بَلْ دُونَ كُحْـلِ الْعَيْـنِ بِالْمِـرْوَدِ أُرَاقِـبُ الصُّبْـحَ كَـأنِّـي امْـرُؤٌ مِـنْ رَاحَـةٍ فِيـهِ عَلَـى مَوْعِـدِ بِـتُّ إِلَـى أنْ رَاعَـنِـي ضَـوْؤُهُ وَخَلْفَ سِنِّـي إِصْبَعِـي مِنْ يَـدِي تَعَـجُّـبـاً مِمَّـا دَهَـانِـي بِـهِ أقْـرَبُ جِيـرَانِي لِـذِي الأَبْعَـدِ رَقَّـى إِلَيْهـا كَذِبـاً لَـمْ يَكُـنْ مِنِّـي عَلَـى مَمْشًـى وَلا مَقْعَـدِ حَتَّـى أدّلَّـتْ بَـلْ ثَـنَـى لُبَّهَـا عَنِّـي مَقَـالُ الْكَاشِـحِ الْمُفْسِـد فِي الصَّـدْرِ مِمَّـا بُلّغَـتْ حِبَّتِـي مِثْـلُ شِهَـابِ الْقَابِـسِ الْمُوقِـدِ إِنْ بَـرَدَتْ عَـنْ كَبِـدِي لَوْعَـةٌ طَالَتْ عَلَـى الْقَلْـبِ فَلَـمْ تَبْـرُدِ بَلْ أيُّهَـا الْوَاشِـي بِهَـا عِنْدَنَـا لاَ زِلْـتَ لاَ تُعْجِبُنِـي فَــازْدَدِ أنْـتَ لَـعَمْـرُ اللّه أوْجَـدْتـهَا عَلَـيَّ حَتَّـى كَـدَّرَتْ مَـوْرِدِي وكُنْـتُ أسْبَانِـي بِهَـا صَاحِبـاً يَعْتَلُّ فِـي الأَمْـرِ وَلَـمْ يُوجَـدِ لَمْ تَـرَ مِثْلِـي مُغْرمـاً بِالْهَـوَى وَمِثْـلَ عَـبَّـادَةَ لَـمْ تَقْـصِـدِ تَبْـرُو لدى هَجْـرِي وَأَدْوَى بِـهِ فَلَسْـتُ بِالْـحَـيِّ وَلاَ بِالـرَّدي لَكِـنَّـنِـي مِـثْـلِ سَبِيلِهمــا مِثْـل سَلِيـم الْحَـيَّـةِ الأَسْـوَدِ شَـتَّـانَ ذَا مِنْهَـا وَإِرْسَـالَـهَا أدَالِـجٌ أنْـتَ وَلَـمْ تَـعْـهَـدِ غَـدَاةَ زُمَّـتْ إِبِـلِـي غُـدْوَةً والْـقَـوْمُ مِنْ بَـاكٍ وَمِنْ مُسْعِـدِ فَقُلْتُ : إِنْ آبُـوا فَأنْـتِ الْهَـوَى وَإِنْ أرُحْ مِنْـكِ فَـلاَ تَـبْـعَـدِ يَا عَبْـدَ لاَ تَنْسَـي فَلَـمْ أَنْسَـهُ مَمْشَايَ بَيْنَ الْمَسْجِـدِ الْمُبْتَـدِي يَـوْمَ عُبَيْـدُ اللّه كَـالْمُعْتَـدِي عَلَـيَّ فِـي حُبِّـكِ أوْ مُعْتَـدِي يَـقُـولُ إِذْ أبْصَـرَنِـي مُقْبِـلاً فِـي الْقَـوْمِ مُعتَمّـاً وَلَمْ أرْتَـدِ لِـفَـارِغٍ مِمَّـا بِـهِ شـغْـلُـهُ لَمْ يَشْـجَ بِالْحُـبِّ وَلَمْ يَشْهَـدِ لَمَّـا رَآهُ شَـهِـدَتْ عَـيْـنُـهُ مُشَـوَّهَ اللّبْسَـةِ فِـي الْمَشْهَـدِ هَـذِي الَّـتِـي دَلَّـهَـهُ حُبُّـهَا وَكَانَ حِيناً مِنْ حَصَـى الْمَسْجِـدِ فَقُلْـتُ: يَا صَـاحِ بِهَـا حَيِّنِـي كِلْنِي لِمَا بِي ، لَسْـتُ بِالْمُرْشَـدِ كُنْـتُ كَمَا قُلْـت مِـنَ أبْنَائِـهِ وَفِتْنَتِـي عَبْـدَةُ بِـالْمَـرْصَـدِ بَيْنَـا كَـذَا إِذْ بَـرَقَـتْ بَرقَـةً بَيْـنَ رِدَاءِ الْخَـزِّ وَالْمِجْـسَـدِ بَيْضَاءُ حسْنـاً أشْربَـتْ صُفْـرَةً تَهْتَزُّ فِي غُصْـنِ الصِّبَـى الأَغْيَـدِ تَحْسُدُها الْجَارَاتُ مِـنْ حُسْنِـهَا وَمِثْـلُ عَـبَّـادَةَ فَلْيُـحْـسَـدِ يَحْسُـدْنَ مِنْهَـا قَصَبـاً مَـالِئـاً لِلْقُلْـبِ وَالْخَلْخَـالِ وَالْمِعْضَـدِ وَالـدُّرُّ وَالْيَـاقُـوتُ يَحْسُدْنَهَـا مُنَاطَـةً فِـي الأَوْضَـحِ الأَجْيَـدِ وَمَضْحَكـاً مِنْها كَمَـا أوْمَضَـتْ صَيْفِيَّـةُ الْمُـزْنِ وَلَـمْ تُـرْعِـدِ وَأنَّهَـا حَـوْرَاءُ مَـكْـحُـولَـةٌ غَـانِيَـةٌ تَغْنَـى عـنِ الإِثْـمـدِ يَحْسُـدْنَهَـا ذَاكَ إِلَـى صُـورَةٍ قَامَـتْ بِهَا عِنْـدِي وَلَـمْ تَقْعُـدِ لا عَيْـبَ فِيهَـا غَيْـرَ تَأخِيرِهَـا كُـلَّ صَبَـاحٍ وَعْدَنَـا فِي غـَدِ بشار بن برد |
يثير فضولي قمر السماء ... يثير جنوني ... يستفز مشاعر قلبي نحوكَ ... ابحثُ عنكَ بينهم ... وعن صورتكَ في ملامحهم ... أتعلم عندما يسألوني مالحال ؟؟؟ أنتظر أن اجد الإجابة منكْ ... |
اردتُ حبَ موطني ...!!! ولكنني لم استطع فأرضي تفتقد بصمة قدميكْ ... إذاً لا حب لموطنٍ لا تسكنهُ روحكً ... |
غائبون عن دارهم ... والسماء بعدهم منزعجة من كتل الغيوم السوداء ... لا أدري أكان الخير من هذه الغيوم ... فيكون مطراً ... ويكون للفؤادِ برداً وسلاما ... أم أنه هطول ذلك الألم ... الذي لهُ الفؤاد يعتصر الألم ... وله العين تنهمر دمعاً ... |
حتى القمر لهم يبكي ... اختلط دمعُ عيني مع دموع القمر ... ؛ ؛ ؛ ألا ياغائبون ... ابهجوا عيني برؤياكم ... وابهجوا قلبي بخبر (( أنكم بخير )) ... |
تغني بجانبي ابشروا ... يالها من طفلةٍ بريئة ... (( ابشروا )) أين أجدها ... وهم غائبون ... وعن أرضي راحلون ... ولم يأتي لي منهم بخبر ... ؛ ؛ ؛ رددي ياصغيرتي (( ابشروا )) ... |
وخالقي ... أنني لن أغمض الجفن مني ... حتى يصلني خبر ... أنكم لازلتم بخير ... ؛ ؛ ؛ وان طال انتظاري ... سأنتظركم !!! |
نسأل العالي القدير أن يمن عليكم بالصحه والعافيه
وأن تعودوا سالمين لأرض الوطن |
شكوتكم لخالقي وخالقكم ... ما اقساكم وما أقسى ماتحملوه من قلوب ... أنصهر خوفاً عليكم ... وأنتم لا تلقون لي بالاً ... |
شخابيط على الصفحه
جتني رساله ياعلي دون مرسول=من واحدٍ بالحيل بالحيل غالي فيها كلام اعتاب واعجاب معسول=وكلامٍ احلا من حلا كل حالي وفيها كلامٍ زين ويقول ويقول=كلام واجد مالذكر مجالي الحاصل اني عقبه اصبحت مذهول=وعيت تفارقه صورته عن خيالي وان صرت من سبة هوى الزين مهبول=خذ الديه لاتقول مالك ومالي انا ورطت بحبها ماهو معقول=مابين يوم ويوم ينقص بحالي |
شكوتهم لله ... أرغمونا على الفراق ... ونحنُ من أمرهم ... معذبون ... ألا أذاقهم الله طعم لوعة الحرمان ... ؛ ؛ ؛ سأبكيكَ بدمي وبدمعي ... |
شخابيط على الصفحه
يامرحبا باللي ليا غاب ساعه=اغيب عن جو الفرح والتمتاع اشفق على لاماه واكره وداعه=قربه دواء قلبي وفرقاه الاوجاع ليته من الاصحاب والا الجماعه=حتى يجي للرجل روحه ومرجاع |
يرغمني الشوق على البوح والصمت ... وكلاهما نارٌ بها يحترق الفؤاد ... ؛ ؛ ؛ أحقاً أنت كحالي أم دنياكَ أخذتكَ مني ... |
في هذا الصباح كان يحكي لي عنه ... كان لهُ ملازم ... يبستم ... يصدح بالضحكات ... ؛ ؛ ؛ وفي المساء يأتيني بنبأ ... (( مات )) ... أتريد مني أن أتقبل هذا النبأ ... تقبلهُ أنت يا أبي يا تاجاً على رأسي ... كن اقوى ... ولا تجعلني أراكَ ... للحزن مستسلم ... علمتني أن أكون جبلاً ... فكنْ أنت الجبلُ الأن ... ؛ ؛ ؛ رحمكَ الله يا صديق أبي ... |
رساله مختصره الى00
نحلة المنتديات الكاتبه المعروفه الاخت لمعة الجليد00 احد النجوم البارزين بهذا الملتقى الشامخ00 لـــــــــــذا فاني ادعوها للعدول عن قرار الاعتزال او الوعد بالعوده وان ابت الظروف فهكذا الظروف00 نعم ندعوها لانها احد هذه النجوم الملتهبه التي اثرت هذا الملتقى وغيره بالمشاركات المستمره والمواضيع المميزه والحضور المتواصل0 وكانت قمه في الاخلاق الساميه وقمه في النشاط اللا محدود00 من هنا اقول شكرا لك ايها النجمه على كل مابذلتيه من جهود قيمه للمساعده في نجاح ملتقانا الشامخ00 اخيرا تقبلي تحيتي وتقديري00 |
ابيات من قصيده
ياصديقي عسى عمر الصداقه طويل=بين مثلي ومثلك ياكريم السبال انت رجل على ماقيل شكلك قليل=ياحميد السجايا يافريد الخصال والصداقه لها قدر ومقامٍ جليل=ما يحافظ عليها غير بعض الرجال الصداقه وسيله للوفاء والجميل=كم على شانها شلنا الحمول الثقال ما تداني ضعيف ولا تداني بخيل=نوب تحتاج جاه ونوب تحتاج مال وانت طيبك ورثته من هذاك الاصيل=والزياده تجي لك من عمام وخوال |
اقتباس:
صح السانك يانداء وان شالله مايزعل علي الغالي علي لانه مايبي يكتب الا مشاركات الشعر والنثر لكن صح السانك يانداء حتى ترضى اشهد بالله اني من المعجبين بشعرك |
شخابيط على الصفحه
الله ياهي يا ابو مشعل مصيبه=لطاحت الدمعه على كف رجال لو انها في حال ماهي معيبه=ليا حصل للادمي بعض الاحوال ولوانها بالفعل تبقى صعيبه=الدمع يجرح خاطرالرجل لسال |
شخابيط على الصفحه
ترى الزعل في ضميري ياكل ويشرب=معي له ايام يالمحبوب مزعجني لو الزعل بيننا ماهوبمستغرب=دامك لك ايام ما حتى تهرجني راجع ضميرك و شف لي حلك الاقرب=ان كان بالفعل ودنك تعالجني وان كان قلبك على ماصار لي يطرب=انته بكيفك وانا ربي يخاجني |
شخابيط على الصفحه
ياكثر ما اكتب قصيدي وانتي المعني=يالجادل اللي بيدها قلب شاعرها متى على الله صدوف الحظ تجمعني=معك واحقق مناتي وانت خابرها وليتك ليا قلت قولٍ صح تسمعني=تا خذ برايي واقاويلك تغيرها |
عَلَّمـوهُ كَيْـفَ يَجْفـو فَجَفَـا=ظَالـمٌ لاَقَيْـتُ مِنْـهُ مَا كَفَـى مُسْرِفٌ فِي هَجْـرِهِ مَـا يَنْتَهـي=أَتُـراهُـمْ عَلَّـمـوهُ السَّـرَفَـا جَعَلُـوا ذَنْبِـي لَـدَيْـهِ سَهَـري=لَيْتَ بَدّري إذ دَرَى الذَّنْـبَ عَفَـا عَـرَفَ النَّـاسُ حُقُوقِـي عِنْـدَهُ=وَغَرِيْمـي مَا دَرَى ، مَا عَـرَفَـا صَحَّ لِي فِي العمْـرِ مِنْـهُ مَوْعِـدٌ=ثُم مَـا صَدَّقْـتُ حَتَّـى أَخْلَفَـا وَيَرَى لِي الصَّبـرَ قَلْبٌ مَـا دَرَى=أنَّ مَـا كَلَّفَنـي مَـا كَـلَّـفَـا مُسْتَهَـامٌ فِي هَـوَاهُ مُـدْنَـفٌ=يَتَـرَضَّـى مُسْتَهَـامـاً مُدْنَفَـا يـَا خَليْلَـيَّ صَفَـا لـي حِيلَـةً=وَأرَى الـحِيـلَـةَ أنْ لاَ تَصِفَـا أنَا لَوْ نَادَيْتُـةُ فِـي ذِلَّـةٍ هِـيَ=ذِي رُوحي فَخُذْهَـا مَا احْتَفَـى (( أحمد شوقي )) |
|
البارحه والنوم عيا عن العين والضيق في صدري يشب الحرايق والرجل تقضبها قيود المساجين اللي عليها الحكم باقصى الطرايق هليت من دمع العيون المساكين اللي تشوف الموت بين الدقايق ؛ ؛ ؛ منقول ... |
ابيات من قصيده
ياللي مدحت وصار بالمدح تزييف=احذر ترى التزييف تمحى حروفه لاتمدح اللي مايعرف المعاريف=تصبح على مدحك كثير الحسوفه خطو البخيل اللي يحسب المصاريف=اللي على ضيفه بخل في خروفه امدح رجالٍ طيبهم للملا شيف=شئ سمعنابه وشئ نشوفه |
أحتاج الكثير من الجنون ...
أحتاج إلى أن أكون في لحظة ألا الوعي ... وأن افقد ذاكرتي ... ولكنهم اطياف تأتيني فلا مناص منها ... |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() الساعة الآن 07:19 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir