![]() |
ياللي بصدري لك ذيابٍ تعاوى=مع كل مغرب شمس والذيب عاوي من لا عشق مثلك يكب المهاوى=ياللي عليك من الضمى العود ذاوي حبك على عرش الضماير تساوى=يا بصمةٍ تبقى بروح الهواوي لومك على اللي عن هواك يتداوى=لو طب روحه في يدين المداوي اما انت ولاَ علني ما تشاوى=ياما عن الصقار هف النداوي |
اقتباس:
ولايستغرب منك مثل هذا الابداع0 بانتظار جديدك00 |
ما عاد لي نفسٍ تشتهي الفرحة |
|
لِلْعلم فقط ... لم نعدْ نرى سوى العتمةَ من ( بعدكم ) ... ولم نعد نستقي سوى المرارة من ( فراقكم ) ... |
اقتباس:
ياكثر دعواتنا لحفلات الافراحي=لكن ماعاد لي نفسٍ بهالفرحه
|
يا من يبشرني وأسوق البشارة إما عطيته عنز وألا ولد شاه لو إن ماني بنت راعي تجاره وأخوي مفقرته يمينه بدنياه يشهد على ما أقول ضيفه وجاره ويشهد على ما أقول فعله بيمناه كريم يمنى ما تهمه خسارة أبو خويصه ما تسوي سواياه أبيات لوالدة الأستاذ / نداء الغيداني ... رحمها الله ... [ يالله يا أستاذ جريح ويا أستاذ عيسى وينكم ... مو اتفقنا تجيبون قصائد والد الأستاذ : نداء ] |
اقتباس:
ودمتَ بمنفى عن الأحزان ... |
اقتباس:
ولايستغرب منك هذه الاهتمامات والجهود الواضحه على صفحات الملتقى00 |
[QUOTE=لمعة الجليد;357181]
يا من يبشرني وأسوق البشارة [/إما عطيته عنز وألا ولد شاه لو إن ماني بنت راعي تجاره واخوي مفقرته يمينه بدنياه يشهد على ما أقول ضيفه وجاره ويشهد على ما أقول فعله بيمناه كريم يمنى ما تهمه خسارة أبو خويصه ما تسوي سواياه أبيات لوالدة الأستاذ / نداء الغيداني ... رحمها الله ... [ يالله يا أستاذ جريح ويا أستاذ عيسى وينكم ... مو اتفقنا تجيبون قصائد والد الأستاذ : نداء ] |
أول الليل جرح وأخر الليل جرح والسوالف دموعك والخدود الورق ابتدا الوصل ضحكه وانبنى مِنّه صرح وانتهى الوصل غصن بصيف شمس احترق ماتبي سالفتنا أي جمعٍ وطرح القرار النهائي أننا نفترق لاتطول السوالف مامع الحزن شرح سيّلت عينك الدمعه وخدك بَرَق سلملي على اول جرح وهناك جرح يمكن ايكون أخر جرح قبل الغرق (( منقول )) |
صح لسان الشاعر
وشكرا لك على النقل وعلى نشاطك المتواصل00 |
وأستجديتُ البكاء رحمةً ... فكان هو العناء ... |
من عهودِ حللتكَ ... أبحتُ لك كل ما كان محرماً بوجودي ... فهذه دنياكَ ... فأرتع بها كما تشاء ... |
اقتباس:
صح لسانك الله يبيض وجهك وذاك الشبل من هذا الأسد رائعه ومليئه بالمبادئ شكرا أبا عبدالرحمن |
اما انت ولاَ علني ما تشاوى=ياما عن الصقار هف النداوي
صح لسانك ياعلي ابيااات روعه سلمت قريحتك العذبه |
اقتباس:
تسلمين والله قصيده رائعه والله يرحمها الشاعره واخذتيها علينا انا وجريح لكن عطونا مهله نبحث |
الجـادل اللـي صيفـت فـي فيينـا= والعام في روما وقبلـه إباريـس !! ماعـاد تعجبهـا مصايـف وطـنّـا= لو إنها . . أقصى طموح المفاليس !! مالله كتب تسـأل مـن هنـاك عنّـا= وشلون تتركنا لنـار الوساويـس !! الحال مـن عقـب المفـارق تدنّـى= مالي رفيق إلا كبـار الكوابيـس !! أكتـب وجرحـي بالكتابـات غنّـى= أرقى الأغاني من شعور وأحاسيس !! لوكان لـي بالحـب عـزم المثنـى= وإلا صبر أيوب وإلا أمرؤ القيـس !! ماكـان عـود المـوز لامـن تثنّـى= ذكرني اللـي تستثيـر النسانيـس !! ولاكـان غاليهـا ليـا مـن تمنـى= دعى لها رغم إختلاف المقاييـس !! مابيـن قلـب ٍ بالوصـل ماتـأنـى= ومابين قلب ٍ أسس الهجر تأسيس !! الله يعيـنـك ياخـفـوق المعـنـى= صيفت مابين الحزن والهواجيـس !! الحـزن منّـا والهواجـيـس مـنّـا= وأنا أذكر الله وأتعوذ مـن أبليـس =منصورالمعمري |
ماكل من صوت له جاب الاصوات=ولا كل من جيته لحاجـة قضاهـا ولا كـل ورادٍ حبالـه رهـيـات=ولا كلٍ مـن دلـى دليـه ملاهـا ولا كل من غامر يحصل سلامـات=ولا كلٍ من يبغا السلامـه لقاهـا ولا كل من يرقا طلـع بالطويـلات=ولا كل من هاز الطويلـه رقاهـا الطيب صعبٍ والمراجل عسيـرات=من دونه الرديان تابـس اشفاهـا ولو هو بسوق المشترى والمبيعات=ريال بعض النـاس ستّـر رداهـا لاكن وهايب من ولـي السمـاوات=كرامـتٍ للعبـد ربـه عطـاهـا ومن لا على قده مشى بالخطـوات=تهف به هف الدلي مـن رشاهـا ذا قول من عنده عن الوقت خبرات=مجـربٍ مـر الليـال وحـلاهـا والتجربه برهان للرجـل وأثبـات=بأهل التجـارب تستـدل اعلماهـا ولا أقول انا الكامل بكل الكلافـات=الكامل اللـي عالـم فـي خفاهـا لاشك أخذت من الليال اعتبـارات=درست مع ليـن الليـال وقساهـا والناس كلٍ لـه معرفـه وميـزات=عرفي وخلق الله صعيب رضاهـا الناس واحد مير فيـه أختلافـات=أنضارهـا متفاخـتٍ مستـواهـا ناسٍ نضرهـا شايـحٍ للبعيـدات=وناسٍ نضرها قاصرٍ عن أخطاهـا وناسٍ ليا ضاقت فجوج الوسيعات =مثل الجبال اللـي يـذري ذراهـا وناس تطيب مع الليال الرخيـات=ولا امتست الشدات قصـر مداهـا وناس ليا شافت جيوبـك مليـات=تغليك لو إنك عـدو مـن إعداهـا وإن قل مالك لو من أدنا القرابـات=لقتك عرض أكتوفهـا مـع قفاهـا =سالم المخلفي الحربي |
لاصار مانت بكثر الأشوار مشروك=عليك بالعليـا علـى كـل حالـه ترى العرب لاشان مذهبك عافوك=ماينفعه لـو جـد جـده وخالـه نوبً يغيضك واحد من ضنا ابوك=ونوبً يعزك واحدا ً مـن قبالـه ليا قبلت دنيـاك تنقـاد بسلـوك=وان ادبرت تقطع مثانـي حبالـه قلته وانـا لادك بالقلـب داكـوك=اعليت قطـاع الفيافـي رحالـه وليله حلل في روضه مابهـا دوك=الذ من حيـرا ً تجـاوب محالـه =محمد الحداري الحربي |
قصيدة البردة للإمام البوصيري
مولاي صلــــي وسلــــم دائمـــاً أبــــدا علـــى حبيبــــك خيــر الخلق كلهـم أمن تذكــــــر جيــــــرانٍ بذى ســــــلم مزجت دمعا جَرَى من مقلةٍ بـــــدم َمْ هبَّــــت الريـــــحُ مِنْ تلقاءِ كاظمــةٍ وأَومض البرق في الظَّلْماءِ من إِضم فما لعينيك إن قلت اكْفُفاهمتـــــــــــــــا وما لقلبك إن قلت استفق يهـــــــــم أيحسب الصب أن الحب منكتـــــــــــم ما بين منسجم منه ومضطــــــــرم لولا الهوى لم ترق دمعاً على طـــــللٍ ولا أرقت لذكر البانِ والعلــــــــــمِ فكيف تنكر حباً بعد ما شـــــــــــــهدت به عليك عدول الدمع والســـــــــقمِ وأثبت الوجد خطَّيْ عبرةٍ وضــــــــنى مثل البهار على خديك والعنــــــــم نعم سرى طيف من أهوى فأرقنـــــــي والحب يعترض اللذات بالألــــــــمِ يا لائمي في الهوى العذري معـــــذرة مني إليك ولو أنصفت لم تلــــــــــمِ عدتك حالي لا سري بمســــــــــــــتتر عن الوشاة ولا دائي بمنحســـــــــم محضتني النصح لكن لست أســـــمعهُ إن المحب عن العذال في صــــــممِ إنى اتهمت نصيح الشيب في عـــــذلي والشيب أبعد في نصح عن التهـــتـمِ |
في التحذير من هوى النفس
مولاي صلــــي وسلــــم دائمـــاً أبــــدا علـــى حبيبــــك خيــر الخلق كلهـم فإن أمارتي بالسوءِ ما أتعظــــــــــــــت من جهلها بنذير الشيب والهــــرم ولا أعدت من الفعل الجميل قــــــــــرى ضيف ألم برأسي غير محتشــــــم لو كنت أعلم أني ما أوقــــــــــــــــــــره كتمت سراً بدا لي منه بالكتــــــــمِ من لي برِّ جماحٍ من غوايتهـــــــــــــــا كما يردُّ جماح الخيلِ باللُّجـــــــــُم فلا ترم بالمعاصي كسر شهوتهــــــــــا إن الطعام يقوي شهوة النَّهـــــــــم والنفس كالطفل إن تهملهُ شبَّ علــــى حب الرضاعِ وإن تفطمهُ ينفطــــم فاصرف هواها وحاذر أن توليــــــــــه إن الهوى ما تولى يصم أو يصـــــم وراعها وهي في الأعمالِ ســــــــائمةٌ وإن هي استحلت المرعى فلا تسم كم حسنت لذةً للمرءِ قاتلــــــــــــــــــة من حيث لم يدرِ أن السم فى الدسم واخش الدسائس من جوعٍ ومن شبع فرب مخمصةٍ شر من التخـــــــــــم واستفرغ الدمع من عين قد امتـــلأت من المحارم والزم حمية النـــــــدمِ وخالف النفس والشيطان واعصهمــا وإن هما محضاك النصح فاتَّهِـــــم ولا تطع منهما خصماً ولا حكمـــــــــاً فأنت تعرف كيد الخصم والحكـــــم أستغفر الله من قولٍ بلا عمـــــــــــــلٍ لقد نسبتُ به نسلاً لذي عُقــــــــــُم أمْرتُك الخير لكن ما ائتمرت بــــــــــه وما اســـــتقمت فما قولى لك استقمِ ولا تزودت قبل الموت نافلــــــــــــــةً ولم أصل سوى فرض ولم اصـــــم |
في مدح سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم
مولاي صلــــي وسلــــم دائمـــاً أبــــدا علـــى حبيبــــك خيــر الخلق كلهـم ظلمت سنة من أحيا الظلام إلــــــــــى أن اشتكت قدماه الضر مــــــن ورم وشدَّ من سغب أحشاءه وطــــــــــوى تحت الحجارة كشحاً متـــــرف الأدم وراودته الجبال الشم من ذهــــــــــبٍ عن نفسه فأراها أيما شـــــــــــــــمم وأكدت زهده فيها ضرورتـــــــــــــــه إن الضرورة لا تعدو على العصــــم وكيف تدعو إلى الدنيا ضرورة مـــن لولاه لم تخرج الدنيا من العـــــــــدمِ محمد ســـــــــــــــيد الكونين والثقليـ ن والفريقين من عرب ومن عجـــــمِ نبينا الآمرُ الناهي فلا أحـــــــــــــــــدٌ أبر في قولِ لا منه ولا نعـــــــــــــــــم هو الحبيب الذي ترجى شــــــــفاعته لكل هولٍ من الأهوال مقتحـــــــــــــــم دعا إلى الله فالمستسكون بــــــــــــه مستمسكون بحبلٍ غير منفصـــــــــــم فاق النبيين في خلقٍ وفي خُلــــــــُقٍ ولم يدانوه في علمٍ ولا كـــــــــــــــرم وكلهم من رسول الله ملتمـــــــــــسٌ غرفاً من البحر أو رشفاً من الديـــــمِ وواقفون لديه عند حدهـــــــــــــــــم من نقطة العلم أو من شكلة الحكـــــم فهو الذي تـ ــــــم معناه وصورتـــــــه ثم اصطفاه حبيباً بارئُ النســــــــــــم منزهٌ عن شريكٍ في محاســـــــــــنه فجوهر الحسن فيه غير منقســـــــــم دع ما ادعثه النصارى في نبيهـــــم واحكم بماشئت مدحاً فيه واحتكــــــم وانسب إلى ذاته ما شئت من شــرف وانسب إلى قدره ما شئت من عظــــم فإن فضل رسول الله ليس لـــــــــــه حدٌّ فيعرب عنه ناطقٌ بفــــــــــــــــــم لو ناسبت قدره آياته عظمـــــــــــــاً أحيا اسمه حين يدعى دارس الرمــم لم يمتحنا بما تعيا العقول بــــــــــــه حرصاً علينا فلم نرْتب ولم نهــــــــمِ أعيا الورى فهم معناه فليس يـــــرى في القرب والبعد فيه غير منفحـــــم كالشمس تظهر للعينين من بعُـــــــدٍ صغيرةً وتكل الطرف من أمـــــــــــم وكيف يدرك في الدنيا حقيقتــــــــــه قومٌ نيامٌ تسلوا عنه بالحلــــــــــــــمِ فمبلغ العلم فيه أنه بشـــــــــــــــــــرٌ وأنه خير خلق الله كلهــــــــــــــــــمِ وكل آيٍ أتى الرسل الكرام بهـــــــــا فإنما اتصلت من نوره بهـــــــــــــم فإنه شمس فضلٍ هم كواكبهـــــــــــا يظهرن أنوارها للناس في الظلـــــم أكرم بخلق نبيّ زانه خلــــــــــــــــقٌ بالحسن مشتمل بالبشر متســـــــــم كالزهر في ترفٍ والبدر في شــــرفٍ والبحر في كرمٍ والدهر في همــــــم كانه وهو فردٌ من جلالتـــــــــــــــــه في عسكر حين تلقاه وفي حشــــــم كأنما اللؤلؤ المكنون فى صـــــــدفٍ من معدني منطق منه ومبتســــــــم لا طيب يعدل تُرباً ضم أعظمــــــــــهُ طوبى لمنتشقٍ منه وملتثــــــــــــــمِ |
في مولده عليه الصلاة والسلام
مولاي صلــــي وسلــــم دائمـــاً أبــــدا علـــى حبيبــــك خيــر الخلق كلهـم أبان موالده عن طيب عنصـــــــــره يا طيب مبتدأ منه ومختتــــــــــــــم يومٌ تفرَّس فيه الفرس أنهـــــــــــــم قد أنذروا بحلول البؤْس والنقـــــــم وبات إيوان كسرى وهو منصــــدعٌ كشمل أصحاب كسرى غير ملتئـــم والنار خامدة الأنفاس من أســــــفٍ عليه والنهر ساهي العين من سـدم وساءَ ساوة أن غاضت بحيرتهـــــا ورُد واردها بالغيظ حين ظمــــــــي كأن بالنار ما بالماء من بــــــــــــلل حزناً وبالماء ما بالنار من ضــــرمِ والجن تهتف والأنوار ساطعـــــــــةٌ والحق يظهر من معنى ومن كلــــم عموا وصموا فإعلان البشائر لـــــم تسمع وبارقة الإنذار لم تُشــــــــــَم من بعد ما أخبره الأقوام كاهِنُهُـــــــمْ بأن دينهم المعوجَّ لم يقــــــــــــــــمِ وبعد ما عاينوا في الأفق من شهـب منقضةٍ وفق ما في الأرض من صنم حتى غدا عن طريق الوحى منهــزمٌ من الشياطين يقفو إثر منـــــــــهزم كأنهم هرباً أبطال أبرهــــــــــــــــــةٍ أو عسكرٌ بالحصى من راحتيه رمـى نبذاً به بعد تسبيحٍ ببطنهمــــــــــــــا نبذ المسبِّح من أحشاءِ ملتقـــــــــــم |
في معجزاته صلى الله عليه وسلم
مولاي صلــــي وسلــــم دائمـــاً أبــــدا علـــى حبيبــــك خيــر الخلق كلهـم جاءت لدعوته الأشجار ســــــاجدة تمشى إليه على ساقٍ بلا قــــــــــدم كأنَّما سطرت سطراً لما كتــــــــــبت فروعها من بديع الخطِّ في اللقـــــم مثل الغمامة أنَّى سار سائـــــــــــرة تقيه حر وطيسٍ للهجير حَـــــــــــم أقسمت بالقمر المنشق إن لــــــــــه من قلبه نسبةً مبرورة القســــــــــمِ وما حوى الغار من خير ومن كــرم وكل طرفٍ من الكفار عنه عــــــــم فالصِّدْقُ في الغار والصِّدِّيقُ لم يرما وهم يقولون ما بالغار مــــــــن أرم ظنوا الحمام وظنوا العنكبوت علــى خير البرية لم تنسج ولم تحــــــــــم وقاية الله أغنت عن مضاعفـــــــــةٍ من الدروع وعن عالٍ من الأطـــــُم ما سامنى الدهر ضيماً واستجرت به إلا ونلت جواراً منه لم يضـــــــــــم ولا التمست غنى الدارين من يــــده إلا استلمت الندى من خير مســـتلم لا تنكر الوحي من رؤياه إن لـــــــه قلباً إذا نامت العينان لم ينــــــــــــم وذاك حين بلوغٍ من نبوتــــــــــــــه فليس ينكر فيه حال محتلـــــــــــــم تبارك الله ما وحيٌ بمكتســــــــــــبٍ ولا نبيٌّ على غيبٍ بمتهـــــــــــــــم كم أبرأت وصباً باللمس راحتــــــــه وأطلقت أرباً من ربقة اللمـــــــــــم وأحيتِ السنةَ الشهباء دعوتـــــــــه حتى حكت غرة في الأعصر الدهـم بعارضٍ جاد أو خلت البطاح بهـــــا سيبٌ من اليم أو سيلٌ من العــــرمِ |
في شـــــرف الــــقرآن ومدحــــــــــــــــه
مولاي صلــــي وسلــــم دائمـــاً أبــــدا علـــى حبيبــــك خيــر الخلق كلهـم دعني ووصفي آيات له ظهـــــــرت ظهور نار القرى ليلاً على علـــــم فالدُّرُّ يزداد حسناً وهو منتظــــــــــمٌ وليس ينقص قدراً غير منتظــــــم فما تطاول آمال المديح إلــــــــــــى ما فيه من كرم الأخلاق والشِّيـــــم آيات حق من الرحمن محدثــــــــــةٌ قديمةٌ صفة الموصوف بالقــــــدم لم تقترن بزمانٍ وهي تخبرنــــــــــا عن المعادِ وعن عادٍ وعــــن إِرَم دامت لدينا ففاقت كلَّ معجــــــــــزةٍ من النبيين إذ جاءت ولم تـــــــدمِ محكّماتٌ فما تبقين من شبــــــــــــهٍ لذى شقاقٍ وما تبغين من حكــــم ما حوربت قط إلا عاد من حَـــــــرَبٍ أعدى الأعادي إليها ملقي الســلمِ ردَّتْ بلاغتها دعوى معارضهــــــــا ردَّ الغيور يد الجاني عن الحـــرم لها معانٍ كموج البحر في مــــــــددٍ وفوق جوهره في الحسن والقيـمِ فما تعدُّ ولا تحصى عجائبهــــــــــــا ولا تسام على الإكثار بالســـــــأمِ قرَّتْ بها عين قاريها فقلت لـــــــــه لقد ظفرت بحبل الله فاعتصـــــــم إن تتلها خيفةً من حر نار لظـــــــى أطفأت حر لظى من وردها الشــم كأنها الحوض تبيض الوجوه بـــــه من العصاة وقد جاؤوه كالحمـــــم وكالصراط وكالميزان معدلـــــــــــةً فالقسط من غيرها في الناس لم يقم لا تعجبن لحسودٍ راح ينكرهــــــــــا تجاهلاً وهو عين الحاذق الفهـــــم قد تنكر العين ضوء الشمس من رمد وينكر الفم طعم الماءِ من ســــــقم |
في إسرائه ومعراجه صلى الله عليه وسلم
مولاي صلــــي وسلــــم دائمـــاً أبــــدا علـــى حبيبــــك خيــر الخلق كلهـم يا خير من يمم العافون ســــــــاحته سعياً وفوق متون الأينق الرســــم ومن هو الآية الكبرى لمعتبــــــــــرٍ ومن هو النعمةُ العظمى لمغتنـــــم سريت من حرمٍ ليلاً إلى حــــــــــرمٍ كما سرى البدر في داجٍ من الظـلم وبت ترقى إلى أن نلت منزلــــــــــةً من قاب قوسين لم تدرك ولم تــرم وقدمتك جميع الأنبياء بهـــــــــــــــا والرسل تقديم مخدومٍ على خـــــدم وأنت تخترق السبع الطباق بهــــــم في مركب كنت فيه صاحب العلــــم حتى إذا لم تدع شأواً لمســـــــــتبقٍ من الدنوِّ ولا مرقى لمســــــــــــتنم خفضت كل مقامٍ بالإضـــــــــــافة إذ نوديت بالرفع مثل المفردِ العلــــــم كيما تفوز بوصلٍ أي مســـــــــــتترٍ عن العيون وسرٍ أي مكتتــــــــــــم فحزت كل فخارٍ غير مشـــــــــــتركٍ وجزت كل مقامٍ غير مزدحــــــــــم وجل مقدار ما وليت من رتــــــــــبٍ وعز إدراك ما أوليت من نعــــــــمِ بشرى لنا معشر الإسلام إن لنـــــــا من العناية ركناً غير منهــــــــــدم لما دعا الله داعينا لطاعتــــــــــــــه بأكرم الرسل كنا أكرم الأمــــــــــم |
في جهاد النبي صلى الله عليه وسلم
مولاي صلــــي وسلــــم دائمـــاً أبــــدا علـــى حبيبــــك خيــر الخلق كلهـم راعت قلوب العدا أنباء بعثتــــــــــه كنبأة أجفلت غفلا من الغنــــــــــمِ ما زال يلقاهمُ في كل معتـــــــــــركٍ حتى حكوا بالقنا لحماً على وضـم ودوا الفرار فكادوا يغبطون بــــــــه أشلاءَ شالت مع العقبان والرخــم تمضي الليالي ولا يدرون عدتهـــــا ما لم تكن من ليالي الأشهر الحُرُم كأنما الدين ضيفٌ حل ســــــــاحتهم بكل قرمٍ إلى لحم العدا قــــــــــــرم يجر بحر خميسٍ فوق ســــــــــابحةٍ يرمى بموجٍ من الأبطال ملتطـــــم من كل منتدب لله محتســـــــــــــــبٍ يسطو بمستأصلٍ للكفر مصــــطلمِ حتى غدت ملة الإسلام وهي بهــــم من بعد غربتها موصولة الرحـــم مكفولةً أبداً منهم بخــــــــــــــير أبٍ وخير بعلٍ فلم تيتم ولم تئـــــــــــمِ هم الجبال فسل عنهم مصادمهــــــم ماذا رأى منهم في كل مصــــطدم وسل حنيناً وسل بدراً وسل أُحـــــداً فصول حتفٍ لهم أدهى من الوخم المصدري البيض حمراً بعد ما وردت من العدا كل مسودٍ من اللمـــــــمِ والكاتبين بسمر الخط ما تركـــــــت أقلامهم حرف جسمٍ غير منعجــمِ شاكي السلاح لهم سيما تميزهــــــم والورد يمتاز بالسيما عن الســلم تهدى إليك رياح النصر نشرهـــــــم فتحسب الزهر في الأكمام كل كــم كأنهم في ظهور الخيل نبت ربـــــــاً من شدة الحَزْمِ لا من شدة الحُزُم طارت قلوب العدا من بأسهم فرقـــاً فما تفرق بين الْبَهْمِ وألْبُهــــــــــُمِ ومن تكن برسول الله نصــــــــــرته إن تلقه الأسد فى آجامها تجــــــمِ ولن ترى من وليٍ غير منتصـــــــرٍ به ولا من عدوّ غير منفصــــــــم أحل أمته في حرز ملتـــــــــــــــــــه كالليث حل مع الأشبال في أجـــــم كم جدلت كلمات الله من جــــــــــدلٍ فيه وكم خصم البرهان من خصـم كفاك بالعلم في الأُمِّيِّ معجــــــــــزةً في الجاهلية والتأديب في اليتـــــم |
في التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم
مولاي صلــــي وسلــــم دائمـــاً أبــــدا علـــى حبيبــــك خيــر الخلق كلهـم خدمته بمديحٍ استقيل بـــــــــــــــــه ذنوب عمرٍ مضى في الشعر والخدم إذ قلداني ما تخشي عواقبـــــــــــــه كأنَّني بهما هديٌ من النعـــــــــــــم أطعت غي الصبا في الحالتين ومـــا حصلت إلا على الآثام والنــــــــــدم فياخسارة نفسٍ في تجارتهــــــــــــا لم تشتر الدين بالدنيا ولم تســـــــم ومن يبع آجلاً منه بعاجلـــــــــــــــهِ يَبِنْ له الْغَبْنُ في بيعٍ وفي ســــــلمِ إن آت ذنباً فما عهدي بمنتقـــــــض من النبي ولا حبلي بمنصـــــــــرم فإن لي ذمةً منه بتســــــــــــــــميتي محمداً وهو أوفى الخلق بالذمـــم إن لم يكن في معادي آخذاً بيــــــدى فضلاً وإلا فقل يا زلة القــــــــــــدمِ حاشاه أن يحرم الراجي مكارمــــــه أو يرجع الجار منه غير محتــــرمِ ومنذ ألزمت أفكاري مدائحــــــــــــه وجدته لخلاصي خير ملتـــــــــــزم ولن يفوت الغنى منه يداً تربــــــــت إن الحيا ينبت الأزهار في الأكـــــم ولم أرد زهرة الدنيا التي اقتطفــــت يدا زهيرٍ بما أثنى على هــــــــــرمِ |
في المناجاة وعرض الحاجات
يــــارب بالمصطفى بلغ مقاصدنـــا واغفر لنا ما مضى يا واسع الكرم يا أكرم الخلق ما لي من ألوذ بــــــه سواك عند حلول الحادث العمـــــم ولن يضيق رسول الله جاهك بــــــي إذا الكريم تحلَّى باسم منتقــــــــــم فإن من جودك الدنيا وضرتهـــــــــا ومن علومك علم اللوح والقلـــــم يا نفس لا تقنطي من زلةٍ عظمـــــت إن الكبائر في الغفران كاللمـــــــــم لعل رحمة ربي حين يقســـــــــــمها تأتي على حسب العصيان في القسم يارب واجعل رجائي غير منعكـــسٍ لديك واجعل حسابي غير منخــــرم والطف بعبدك في الدارين إن لـــــه صبراً متى تدعه الأهوال ينهــــــزم وائذن لسحب صلاةٍ منك دائمــــــــةٍ على النبي بمنهلٍ ومنســـــــــــــجم ما رنّحت عذبات البان ريح صـــــبا وأطرب العيس حادي العيس بالنغم ثم الرضا عن أبي بكرٍ وعن عمــــرٍ وعن عليٍ وعن عثمان ذي الكــرم والآلِ وَالصَّحْبِ ثمَّ التَّابعينَ فهــــــم أهل التقى والنقا والحلم والكـــــرمِ يا رب بالمصطفى بلغ مقاصـــــــدنا واغفر لنا ما مضى يا واسع الكرم واغفر إلهي لكل المسلميـــــــن بمــــا يتلوه في المسجد الأقصى وفي الحرم بجاه من بيتـــــه في طيبـــــــةٍ حرمٌ واسمُهُ قسمٌ من أعظــــــم القســــم وهذه بُــــردةُ المُختــــار قد خُتمــــت والحمد لله في بــــدء وفي ختـــــم أبياتها قـــــد أتت ستيــــن مع مائــــةٍ فرِّج بها كربنا يا واسع الكــــــــرم |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
شخابيط على الصفحه
ياعلي 0ياليتك عن الحال داري=وياليت بعض الناس بالوضع يدرون حتى ليا دوجت وسط الحواري=ما تلومني لقالوا الناس مجنون وليا نشدني واحدٍ قلت باري=من سحر مزيونٍ به القلب مفتون وابا ابدي الاسرار شئٍ اجباري=ان ما فزعتولي بناسٍ يداوون افصح عن الموضوع هذا اضطراري=ما همني بالناس مهما يقولون يا كثر ماتطري علي الطواري=مثل السجين اللي له سنين مسجون |
اقتباس:
ماعليك مو قايلين لأحد ... |
http://www.up-00.com/uploads/BoK98063.jpg
كانت أجمل الأيام ولكنها انقضت ورحلوا هم بعدها ... وتركوا لنا بعضاً من الذكرى والألم ... |
اقتباس:
نشوف اذا ماجابوا خلال مده وجيزه افصحت وعلمت بكلللللل شئ0 بس هاه بيني وبينكم لايتعدا الملتقى00او بالكثير مايتعدا شبكة العملاق او كحد اقصى منتدى سمان الهرج ربعنا اللي انا اكتب عندهم اما البقيه لايدرون0 |
http://www.up-00.com/uploads/aRV05648.jpg ربي يقومك ياجودي لينا بالسلامة ... ياشينها زوايا البيت من غير ضحكتك ولعبك ... وياشينها غرفتك وألعابك بدونك ... |
اقتباس:
ياجودي الله يطلعك بالسلامه=ضقنا وضاق البيت من عقب روحتك الله يبدل ضيقنا بابتسامه=شانت زوايا البيت من غير ضحكتك |
وأضعتكَ من بين يدي ... وضعتُ من بعدكَ ... خسرتكَ وكأنما خسرتُ العالم أجمع ... لاقمر ... لا ضياء ... لا نسيم ... لا شمس ... لا نور ... لا أنجم ... لا أزهار ... سماء معتمة .... أرضٌ قاحلة ... |
تهنيئه صااااااااااااادقه
ابعثها من القلب بكل الحب الى اخينا وزميلنا الغاااالي جريح الفرقا(سالم ظفرالمرواني) بمناسبة مولوده الجديد الف مبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــروك الف مبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــروك الف مبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــروك يتربى بعزك يابوفوااااز ولاتنسانا انا ونداء وعلي وخالد ولمعه واحساس من الحلاوة ههههههههههههههه |
اناحب ذات العلم واحب ذات الدين=احب النفوس الي مطيعه لواليها بغض النظرعن من تميزبزود الزين=وذات التقى والزين يالله تحييها ياحلو الصفات الطيبه تجمع الثنتين= ربح ماخسرمن باغلى الاثمان يشريها انامنطقي واضح ولاني بابووجهين= انادائم احب السراحه وراعيها كلامي صريح الصدق خمسين ظرب اثنين=ونفسي عسى ربي على الصدق يهديها تفضل سؤالك حرفي الجيم وانت السين=اباعطيك موجزللروايه وراويها وليه التكبر؟ والبشرساسهم من طين=ولعلمك ترى نفس الكبرنقصها فيها وطبع النفوس الراقيه تتصف باللين= هواها رفيع وترتقي في معاليها بعيد النظرماهوقصير النظرياحسين=ولا للقضيه غيرمقال قاضيها =عيسى العوفي |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() الساعة الآن 12:28 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir