ملتقى قبيلة حرب الرسمي

ملتقى قبيلة حرب الرسمي (http://www.m-harb.net/vb/index.php)
-   ملتقى المقتطفات الشعريه والشعر الفصيح والزواميل واالقصائد المنقولة (http://www.m-harb.net/vb/forumdisplay.php?f=99)
-   -   حبــاتــــ مــلـــحــ (http://www.m-harb.net/vb/showthread.php?t=76223)

لينا الوسيدي 28-09-10 11:13 AM

لم احب ولكني توهمت الحب
هو ذلك المرض
الذي يجعل صفحاتي
هائله
بيضاء
فارغه
ويجبرني
على تلوينها بالأسود

كأنها وصيه قبل الموت
او
موت قبل الوصيه


لينا الوسيدي 28-09-10 11:15 AM

تلك

الظلمه كصدر حبيبي

يرغمني على السواد

يسمح لذلك الماء الهارب بالنزول


ليبتل قلبه وقميصه

وسمرته تزداد ملوحه
وتختفي الرؤيه


ملاحظه

هذا الصدر وهمي

لينا الوسيدي 28-09-10 11:18 AM


طال هذا الشتاء

كأنه لايريد

ان يغادر

الى الغرفه المجاوره

مللت الثلوج أعلى كتفي

لأثبت

ان

لم يلمسني أحد

سوى همي

لينا الوسيدي 28-09-10 11:21 AM

اشتاق لوسادتي الورقيه

وكوابيسها

ما ان اضع راسي عليها

حتى اكتشف انها رماد

يعجز ايضا عن حمل رأسي !!!


لينا الوسيدي 28-09-10 11:23 AM

يزعجني بمجيئه المنتظم
مثل ساعي البريد

ثقبت حقيبته

وزرع في طريقه اشجار انتظار

بذورها الرسائل وثمارها
اناس

تسكن النافذه
تنتظر الرسائل

لينا الوسيدي 28-09-10 11:29 AM

كان يحب الجلوس خلفها

ويحب حالة الصخب التي تعتريه

ويحب تلك الحفله الساهره التي تجري بدمه

ولاتستقر يدرس معها تزوجها سرا بدون ان تعلم

اصبحت خطيبته بدون ان تعلم ايضا...

عشق تلك المكتبه منذ ان فتح لها الباب ..احست انها سيده وبدوله فارغه الا منه دخلت ألتفت الى الوراء لترى ذلك الرجل.... اعرج ..هزت كتفها قالت مسكين.. هواحس بوجهها الدافء وحجابها الاسود اصبح يذاكر وجهها حصل على الإمتياز مع مرتبة الشرف ولم يتخرج حتى الان من ضحكتها وبقي له مقرر واحد هو وعيونها ..وعندما يذاكر يرسب مع مرتبة الشرف ..وانذار معدل ...في معدل خفقات قلبه لايعلم متى يتخرج منها حتى يتقدم لخطبتها حامل معه بطاقته المدنيه وبطاقة ذوي الاحتياجات الخاصه هو لايعلم انها تزوجت رجل بدون بطاقه ..كامل المواصفات يحوي فراغ في اضلعه وقبضه من حديد مع عضلات تخبىء رجل اسمر
.
.

وهو لايزال يجلس خلفها مسكين لايعلم من تجلس خلفه...

لينا الوسيدي 28-09-10 11:32 AM

مساء متعب يحمله على كتفه

ممتلئ بالرجوله المتطفله

لايعلم بما يحمله ..

عندما يقبل الي ..

ربما لانه ضئيل لحمل نجمه

كما يعتقد

لا كما اعتقد

انا


لينا الوسيدي 28-09-10 11:35 AM

من انت.:
لاشيء سوى ذرة غبار

عقيمه لاتنبت الورد ..

لينا الوسيدي 28-09-10 11:42 AM

احب ان اسمع صوت الناي

ولكن لا اسمعه

اسكن تلك المستطلات

البيضاء والسوداء


ولكن بلا بصمات


هناك اذن ليضع اقراطه المفضله فقط

واصبع ليضع خاتمه فقط

وامرأه ..

تدفء فراغه


فقط

لينا الوسيدي 28-09-10 11:56 AM

أنف وثلاثة عيون
هي
روايه للكاتب الكبير
إحسان عبد القدوس

وبطل الروايه يحمل على وجه
أنف كبير
واعتقد ان له
صفات مغناطيسيه
تجذب العيون (النساء)
احب
كما يُعتقد
ثلاثة نساء
وتزوج ممن لا يحب
حيرنيــ!!

وظللت
ابحث عنه
في كل مكان
ورأيت
ان
أغلب
الرجال
لهم أنف كبير!!
وآلاف العيون!!

..


لينا الوسيدي 28-09-10 11:59 AM

يصقل انوثتها
بهذيان مزمار
يعشق الفراغ

وملئ الاكواب

الفارغه

لينا الوسيدي 28-09-10 12:04 PM

عزيزتي الرساله

لقد

اغراني جسدك الابيض الرشيق

ورقتك

ولكن تلك الخطوط المستقيمه

تزعجني تريد ترتيب مشاعرنا

وحروفنا

وعقارب الساعه

المزعجه


ارجوك تحملي قسوتي وانثري تلك

الخطوط العقيمه


اسفل قدمي ارجوك

لينا الوسيدي 28-09-10 12:11 PM



تجلس امام مرآتها تفتح علبه صغيره تضع اصبعها داخل العلبه وتخرج منها مرطب بنكة التوت تضعها على شفاهها الصغيره وهي تفكر ماسر تلك العجوز التي تجلس امام نافذتها مع عصفورها كأنهما يحلقان خلف تلك الغيوم !!.. عجوز غريبه الفتاه تقول في نفسها..اخذت فرشاتها ذو الاسنان العاجيه واصبحت تسرح شعرها القصير البني اللون والمغموس بلمعه من الذهب سوف اذهب اليها دون شك لن اتركها.. كانت عيناها الصغيرتين تضجان بالفضول .. ارتدت حجابها الابيض الذي لايحرسها جيدا واصابه الكسل ويسمح لتلك الخصلات بالظهور بين الفنيه والاخرى كأنها تصقل نفسها تحت الشمس وتعيد صيانة الجرأه التي يعتريها الكسل أحيانا .. وتنام اسفل الغطاء الابيض الذي تحبه ..كانت تركض على الدرج بعد ان ناداها والدها واستعجلها بالذهاب للمدرسه اخذت كتبها الثقيله والتي تزداد ثقلا كلما مرت مرحله بخير ..ركبت حافلتها المزدحمه بكل شيء ..الا منها لأنها تعلقت بنافذة تلك المرأه العجوز ..تحس احيانا ان تلك العجوز ترصدها تراقبها ..تتحسر عليها من ماذا ؟؟ لاتعرف الفتاه ؟؟

مرت ساعات تسبح بالاجواء الحاره .. التي زادت وجه الفتاه الخمري جمالا ..كأنها مغموسه بالتفاح الاحمر .. عادت للبيت وعيونها معلقه كعادتها .. هناك شيء غريب تحس به ذهبت الى غرفتها او كهفها كما يحب والدها ان يطلق عليه ولم تشفع توسلاته لها ان تشاركه غداءه ..فهي مشغوله بالتفكير عن الاكل اغلقت بابها نزعت حجابها وقفز شعرها منه كمجموعة اطفال على الشاطئ وتحيطهم الرمال من كل جانب كعادته وجهها حميمي يحتضن كل شيء .. ذهبت الى النافذه وهي لا تزال ترتدي ثوبها المدرسي .. تلاحظ ظل غريب خلف النافذه .. وظهر تلك العجوز ..فجأه التفت العجوز الى للخلف اغلقت نافذتها بعنف ..بالتاكيد انها ملت من نظراتي الفضوليه ..شاركت شعرها القفز وقفزت الى السرير وتناثر شعرها واصبحت كأنها شمس هاربه للغروب ..تعب خيالها من زرع القصص المختلفه لكومة اللحم والريش ..ارادت ان تذهب مرات كثيره وأستأذنت والدها من المرور على تلك المسكينه كما كانت تقول لوالدها لتأخذ موافقته ..ولكنها باللحظه الاخيره تتردد وتخاف ان تكون قصتها عاديه كباقي العجائز وتفقد عنصر الاثاره ..ولكنها قررت عقد صداقه مع تلك العجوز فهي امرأه بالنهايه وتشتاق للكلام معها وأخذ نصائحها فهي تفتقد وجود تجاعيد نسائيه في بيتها ..غفت لمدة ساعتين ...استيقظت واخرجت عباءتها وارتدت حجاب ملون ووضعت التوت على فمها ..وذهبت ..طرقت الباب فلم يجب احد ..استغربت عادت وفي كل خطوه تسقط علامة استفهام ؟؟وعلامة تعجب! احست بدفء ممزوج برقص غير مبرر لقلبها ..التفتت ..رأت رجل واقف امام باب العجوز يطالعها بأستغراب وقفت في مكانها اراد لسانها الخروج كعادته يحب النور ..ويكره تلك الظلمه
المحروسه بأشباح بيضاء ..حرصت على ابقاءه داخل فمها ولزيادة الحرص عضت على شفتيها حتى صرخ التوت متوسلا كأنه معاقب ..نظرت للاسفل وأكملت سفرها الى بيتها .. ودخلت اليه ..اغلقت بابها ..والتصقت بذلك الباب ..كأنها تبحث عن حنان فلت من من عباءت امها التي لاتتذكر ملامحها ..ذهبت الي غرفتها كأنها تمشي على شوك وكأن اقدامها تبكي متألمه ..وهي فرحه لعقابها لتلك القدمين على استعجالهم العوده للمنزل الخالي ..خلعت حجابها وقفزت الى النافذه ولايزال ينظر وينتظر ..كأنه يقوم بعد تلك الاستفهامات وعلامات التعجب الواقعه أسفل قدمه ..ينظر الى الاعلى يرى كومه شعر تطل عليه ما ان رأته حتى اختفت واختفى هو ايضا..واختفت العجوز من اليوم التالي ..وسمعت اخبارا ان ابن العجوز المسافر عاد ليأخذ امه ويسافر مره اخرى .. حزنت ...ذبلت ..سافرت بدون ان تودعها بدون انتمسح على تجاعيدها ..وبدون ان يلمس شعرهاا..

سابقا يرى لون اسود عندما يغمض الآن لا يرى سوى بائعة التوت ..ترك منزل والدته كما هو حتى يعود وليصيف اسفل شجرة التوت ..ويتذوقها..وليرجع بحقيبه ..مليئه بالذهب ..وبحجاب ملون.

لينا الوسيدي 28-09-10 12:14 PM


مأساة قلم ان ينتهي حبرا

وينبض سوادا هو ممتلئ بالرجوله

ليقتل قلم آخر يضج بأحمر الشفاه

ليموت ليلا

بمساعدة الغراب
والاختباء بين ريشه


لينا الوسيدي 28-09-10 12:24 PM



سبشل

حبيبة ذلك المجهولــ
الهويه
الذي سقطت حروف اسمهــ
سهوا
على ذلك الكتف الأخضر
والمعتنق تلك المرأه
والملحد عن نساء الأرض...
نزاري المذهبــ!!
اجمل
اجد له حروف مطليه بذلك اللون الوردي
العالق
على خدها الأيمن
وتلك الدمعه
المالحه يسارا
.
.
واجد تلك الهاله البيضاء
المليئه
بالنور وانحناءات
ذلك القوس الخجلمن المطر..!!

معلقه على اطراف
شفاه تلك
الحبيبه
المقدسه..!!

اجمل جدا!!

جدا

جدا

لذلك اظن
ان ارواحهم امتزجت
في حبيبه وهميه!
.
.
او اصبحوا
رجال وهميون!!

لا أعلم
اي غيمه دافئه
احتضنت

تلك الحبيبات المحظوظات!!

فالشتاء المحمل بالغيم بعيد...!!


وصيفنا حارق!!

لينا الوسيدي 28-09-10 12:32 PM


يضع ذلك العقد الساخن
على رقبتي
لا أعلم
هل
هو لمعاقبتي!!
ام لتدفئة
تلك الحروف..
المرسومه على كتفي..!!
يجعلني اغرق
ا
غ
ر
ق
في شبر من الكلمات!!
اذهب...
ا
ذ
ه
ب
الى تلك الشوارع الرماديه

فهي مليئه

بالنساء الحمراء..!!
المتعطشاتــ
للثراء
اللغوي..!!
والحروف اللامعه..؟؟
اذهبــ
..

لينا الوسيدي 28-09-10 12:45 PM

سوف أدعك
تتسلى بأنصاف النساء

وسوف
تمل
وتذهب
للبحث عن امرأه كامله تحتويك..
وتمارس معك لعبة الجهات الأربع
ولا يكفيها هذا!!
لِتتعلق
انت
انت
انت
بمساءها المنزوع
من
خد السماء
الذي تنتظره بلهفه
و
ت
ت
ر
ق
ب
وحتى لا تنزعج
تبتلع الشمس من اجلها..
لأنه في الصباح تذهب هيِ
وانت
صدقني لا تريد ذلك!!
....



عبق الحروف 28-09-10 09:00 PM

.،؛
قرأت

فأقرأت

فأقرأت

وحقيقة أستمتعت

بما وجدت

كغيثً أنتِ يالينا
تهطلين بحب وتكسين ذائقتنا حلة خضراء من روعة الوصف وجمال الطرح ..

دمتى بألق

محبتى لكِ وودى

.،؛

لينا الوسيدي 02-10-10 05:19 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبق الحروف (المشاركة 858738)
.،؛
قرأت

فأقرأت

فأقرأت

وحقيقة أستمتعت

بما وجدت

كغيثً أنتِ يالينا
تهطلين بحب وتكسين ذائقتنا حلة خضراء من روعة الوصف وجمال الطرح ..

دمتى بألق

محبتى لكِ وودى

.،؛


الرائعه عبق حروف
الغيث هو
كرم
حروفك
الذي
زادني
توهجا
دام
هطولك

لينا الوسيدي 02-10-10 06:55 PM

أعتذر
عن خروجي عن المألوف
فأنا امرأه
تكره البوصله
وتعشق النجوم.....

لينا الوسيدي 02-10-10 07:03 PM

ضبابي الفكر
لندني المزاج
غائم جزئيا
يدفىء الشمس
برماديه
من ريش
كأنها
تحتاج للأطفاء
احتاج اليه شتاءا
يرسل الي معطفه

ولا احتاجه
صيفا
ويرسل الي
حروف مجمده


لينا الوسيدي 02-10-10 07:08 PM


اقتربــ
اقتربـ الي اكثر
لا تخف
لقد فقدت مخالبي


في المعركه الأخيره

قبل اللقاء


لينا الوسيدي 02-10-10 07:17 PM


أهرب من عطش اللحظه
من تدفق الأسئله
أرسم خيمتي
أحرقها دفئا
وأسرقها دفئا
كعادتي

أسرق لأبقى


وللسرقه بقيه


لينا الوسيدي 02-10-10 07:21 PM

أسرق مساحة أنتظار
أنتظرني
وينتظرني هو
وينتهي الوقت المحدد
للأنتظار
أذهبــ

أذهبــ

وأترك نصف ملامحي
ونصفي
الباقي
في جيب


فستاني
ينتظر الغسيل
والجفاف


معي ذكراك 02-10-10 07:21 PM

ابداع لاحدود له

ان سمحتوا لي سامر مراراً وتكرارا

وان قبلتم ساكتب بوحاً وتذكارا

لينا الوسيدي 02-10-10 07:26 PM



سوف ارسل اليه بطاقه
دعوه
ليحضر حفل تلويني
بالأبيض
وارسال
يدي الى الغفوه

على يده
وعدم
استيقاظها
الا لتوديعك
واهداءك




علبة
ألواني



لينا الوسيدي 02-10-10 07:32 PM



قلق توتر ..ضيق
هومايحدث لها
عندما تتجرع حرفه
كأنها ابتلعت شمسا
اصبحت تفضح مافيها

برود لامبالاه قناع هومايحدث له
كأنه ابتلع حبرا اسود
طبع فيه
الوجوه التي تصادفه
والوجوه التي تنغرس في فمه
والوجوه التي يأوي اليها

واحتكر صناعة السواد
والاقنعه له


لينا الوسيدي 02-10-10 07:38 PM



لاتطفي الضو 000
لاتفضح دمعاتي
ماعاد بالصوت حكي
ينعاد وينبكي

كلنا شتات الماضي
والاغاني والقاضي
حكم سجاننا
ممنوع العشق
والموق
وممنوع تفك حجاجنا
وتتورد خدودنا
رملوا الوان الطيف
وعشقوا عناق السيف
والخريف
خريف

لينا الوسيدي 02-10-10 07:48 PM

في قديم الزمان ...قريه وجدار عتيج

محدن سمع بكيه

وضفاير في كتاب

وسطور ماتحتمل عتاب
ومركب كذاب

والسما عطرها

وهمس النجوم سحرها

للأسف

مال الجدار على ذاك الكتاب

عناق

اكتشف انه اماني

ومايقدر يخليه يعاني
وادفنه في قلبه

وبين ذرات التراب

ودرى ان الضفاير

سراب
عانق

الريح

وذاب


ابومبارك اليوبي 02-10-10 07:51 PM

تميزتي في كل الفصول
بدايةً بالشتاء وانتهاء بالخريف
لله درك من صاحبة بوح رائع
اسجل اعجابي بهذا البوح

لينا الوسيدي 02-10-10 07:52 PM



الرجل و المرأه كالرجل والسيجاره

هي تمنحه الدفء وهويحولها رماد

لينا الوسيدي 02-10-10 07:58 PM

وضع يديه على رأسها


شعرها
لديه احساس بانه فاحم
ويريد احتضان يديها ..
عيونها ....يالهي توهمني بالنخيل
انفها كتلك الصخره ..في قريتنا

فمها ..آه ماكر ...
اراد ان يلتهم اصابعها
وجهها ..غابه من السحر
اقترب منها ..اقترب منها..

اقتربت منه
اراد ان يذيبها في معطفه ...ويسكن وجهها


عفوا ..

انتهى مواعيد
زيارة المتحف

يتهامسان ...انه اعمى
هل تريد المساعده ياسيدي ..
وماكانت سوى مومياء
وماكان سوى عصا
يقودها اعمى
عجبا..

لينا الوسيدي 02-10-10 08:03 PM

تقص

اوراقها

جدائلها الزرقاء


تدخل
في غيبوبه على يد المقص

تتألم لمصير الجدائل
التي ارادها ان تعانق

مذكراته

كما عانقت ذاكرته

وقطعت لسانه

وكسرت قلمه

لذلك يظل يختبىء
خلف الظمأ

صامت


لينا الوسيدي 02-10-10 08:06 PM


هي النيران غبيه
تلتهم كل شيء
عدا الالم

لينا الوسيدي 02-10-10 08:09 PM

كسول هذا الضوء

لم يتعلم ابجديات الصيد
في الحروف العكره


لينا الوسيدي 02-10-10 08:15 PM



هناك افواه
تخزنها
بذاكرتكــ ..
طويلة المدى
لاتظهر الا بعد قرونــ
حرفيه



لينا الوسيدي 02-10-10 08:17 PM


حلم خجول كتلك الكلمه

التي ترتدي الورق

خوفا من احتراق وجنتيها
واستغلال برائتها

في اغراض غير مشروعه

وذالك المسمى حلم

لايأتي بالليل كباقي الاحلام

بل في وقت الذروه

والناس نيام ظهرا

لينا الوسيدي 02-10-10 08:19 PM



مساء الذكرى ياجرحي

لينا الوسيدي 02-10-10 08:31 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معي ذكراك (المشاركة 862578)
ابداع لاحدود له

ان سمحتوا لي سامر مراراً وتكرارا

وان قبلتم ساكتب بوحاً وتذكارا


سيدي

الابداع

هو
حضورك

على الرحب والسعه

سعدت لمتابعتك

شاعرنا معي ذكراك

لينا الوسيدي 02-10-10 08:56 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومبارك اليوبي (المشاركة 862617)
تميزتي في كل الفصول
بدايةً بالشتاء وانتهاء بالخريف
لله درك من صاحبة بوح رائع
اسجل اعجابي بهذا البوح


اهلا بك

سعدت

لحضورك

ومتابعتك

لجميع فصولي

وحالات

هذياني

شكرا لك
شاعرنا ابو مبارك اليوبي




الساعة الآن 01:14 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi